Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إنهم يكرهون الحب

    إنهم يكرهون الحب

    2
    بواسطة Sarah Akel on 14 فبراير 2010 غير مصنف

    الأعراب لا يعرفون الحب ويحسبون أن كل حب مفسدة… تلك جبلة جبلوا عليها، ولقد بينها سيدي رسول الله محمد بن عبد الله وقبله سيدي المسيح بن مريم وقبله سيدي موسى وكل الأنبياء والمصلحين. فالحب هو الذي تنادوا به عليهم أزكى صلاتي وسلامي.

    يقول المبدع نزار قباني:

    الحب في الأرض بعض من تخيلنا

    لو لم نجده عليها لاخترعناه.

    أي معنى لحياة بدون حب.

    أنا أحب ربي عز وجل وأحب الرسل وأحب أرضي وأحب أهلى وأحب أسرتي…. ما للدين واحتفالي بيوم بهذا الحب…. أنا ما وجدت آية تحرم الحياة المعيشة مع كل الأمم إلا الكفر بالله….. ما دمت لا أكفر بالله فلا جناح علي إن ابتعدت عما نزل فيها تحريم صريح. لا جناح علي أن أفعل كغيري من الأمم.

    إن عيد الحب وعيد الأم وعيد العمال وكل عيد استنبطته البشرية ما العيب فيه و ما الحرام فيه؟ ما دام أن الأعراب يتجافون عن مولد سيد البشرية وعن الإحتفال بموقعة بدر المباركة التي ثبتت الدين، بل بلغ الأمر أنهم يتدخلون في الإلكترونيات و لغاتها…. فتلك تنافي الشريعة والأخرى فيها شبهة عقدية.

    نحن في (قفص). حلمنا بيوم تفتح فيه أبواب السجون الفكرية والعقدية، ولكن المصالح والمزاحمات والمنافحات قفلت الأبواب.

    كم أنا تعيس!! كم أتمنى أن أعيش كإنسان، ولكن هيهات، ولا أحسب العمر والزمن يسعفني ببلوغ ذلك..

    علّ أحفادي يبلغون ما آمل به.

    حسبي الله ونعم الوكيل.

    * جدة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي رثاء “الماركسي” الذي رفض أن يحكم الهند
    التالي معارضون إيرانيون شاركوا في تظاهرة 14 شباط ببيروت: “أين صوتي؟”

    تعليقان

    1. سالم باعشن on 15 فبراير 2010 21 h 48 min

      إنهم يكرهون الحب
      الاعراب هم أولئك الخدج الذين لم تتفتح مداركهم لفهم ما يحيط بهم.وهم في العادة يقامون وينظرون بريبة لكل جديد. ولا يقتصرون على زمان ومكان فهم يستلهمون ثقافتهم من بدائيات بيئتهم وينمطون الناس حسب أطرها والخارج عنها كافر او مرتد. وفي كل زمان ومكان يقفون عقبة حائلة دون التطور والفهم فلقد قاوموا الرسول(ص) ونزل فيهم قرآن يتلى حتى اليوم.

    2. Amal Sabet on 15 فبراير 2010 11 h 35 min

      إنهم يكرهون الحب
      I would like the gentleman to know that they are against love because all what they know of love is only the flesh desire, thus not the real love. Such people are worse than animals. Because I believe that even animals know and feel real love. Look at any dog or a cat with her new-born kitties… See a dog with his beloved master , how is he ready to defend him with his life! Such individuals have nothing to do with God or religion. I believe every religion is calling for love, real love, between all good on earth people

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter