Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إمام مسجد “بوردو”: ينبغي الخروج من “الإسلام العربي” في فرنسا

    إمام مسجد “بوردو”: ينبغي الخروج من “الإسلام العربي” في فرنسا

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 30 يونيو 2015 الرئيسية, منبر الشفّاف

    جريدة “الفيغارو“ الفرنسية حاورت إمام جامع مدينة بوردو “طارق أوبرو” بعد قيام الإسلامي المعتوه “ياسين صالحي” بقطع رأس رب عمله السابق في حادث هزّ فرنسا ولم يسبق له مثيل في البلاد. وقد نُشِرت في اليوم الأخيرين تقارير تفيد أن هنالك حوالي ١٨٠٠ فرنسي يقاتلون في صفوف تنظيم “داعش” الإرهابي.

    5be20ce308a590604580b87b369bb652

    هل إقفال المساجد السلفية (تم إقفال ٨٩ منها في ٢٠١٤ مقابل ٤٤ في ٢٠١٠) هو الحّل للقضاء على التطرّف قبل أن ينتشر؟

    هذا يمثّل جزءاً من الحل، فقط.  ينبغي البحث عن أسباب المرض، وينبغي كذلك عدم الإكتفاء بالمواعظ حول “قِيَم الجمهورية“ بل تطبيق القانون. وإلا، فإن التهاون سيؤدي إلى إضعاف الديمقراطية وإلى تقوية الإتجاهات الشَعبوية.

    من جهة أخرى، فليست المساجد السلفية هي وحدها التي ينبغي إقفالها– فلا ينبغي معاقبة المُصلّين– بل ينبغي طرد الإئمة دعاة الكراهية من البلاد (تم طرد ٤٠ إماماً و“داعية كراهية” من فرنسا منذ العام ٢٠١٢، بينهم ١٠ في العام الحالي). وهؤلاء ليسوا أحياناً ما يفيد به مظهرهم. يمكن لهؤلاء أن يتسبّبوا بانطواء هويّاتي أو أن يشعلوا “قنابل نفسية” لا تعرّض الأمن العام للخطر ولا تخرق القوانين سوى أنها تخلق ممارسات رديئة على المدى الطويل وتسفر، على المدى الطويل، عن ترسيخ الكراهية وعن التآكل العقلي للمؤمنين. ما ينبغي تغييره هو الجمعيات التي تتولّى إدارة مثل تلك المساجد، كما ينبغي اعتماد فقه وقائي: الإنتباه إلى عواقب تأويلاتنا (للقرآن والحديث) على ضعافِ النفوس.

    كيف تحلّل إقدام “ياسين صالحي“ على قطع رأس الضحية أثناء العملية الإرهابية التي وقعت قرب مدينة “ليون“؟

    هذا العمل ناتج عن اضطراب عقلي.  مزيج من حقد شخصي، وهامشية، وإسلام هويّاتي، وإحباط اجتماعي–إقتصادي.. كوكتيل من العناصر المشوّشّة مع طلاء إسلامي– وهذا معبّر عن إسلام بات اليوم مبعثراً، وعن عقيدة متشظّية، وعن إرهابٍ تحوّل إلى  ظاهرة فردية. بات المسلمون اليوم مشوّشين، ولم يعودوا يعرفون حتى أركان عقيدتهم.  إن من يرفعون السلاح اليوم لا يعرفون حتى الإسلام نفسه. إنهم يخلطون بين الإستشهاد والإنتحار. “فقه الشهادة“ يعني أن تتعرّض للموت أثناء الحرب، ولا يعني السعي إلى الموت. المشكلة هي في الجهاد ضد الجهل، وفي استعادة المعرفة والثقافة. إن العنف يأتي من غياب الحس الديمقراطي في  الفكر عموماً، وفي الدين بصورة خاصة. حينما تبطل اللغة، لا يبقى سوى العنف.

    ما هي توصياتك؟

    نظلّ حتى الآن في إطار “إسلام عربي“ في فرنسا!  والحال، فإن على فقهاء المسلمين في فرنسا أن يعملوا لبلورة عقيدة جديدة،  وأن يسرّعوا الإندماج الديني.  كم إماماً الآن (في فرنسا) يخضع لـ“لإسلام الواقعي“، أي السلفية الواقعية، بدل توجيه رعيته؟ ما هي “داعش“ و“القاعدة“ سوى الشعارات؟ أين العقيدة في ذلك كله؟

    إما بالنسبة للممارسات– غطاء الرأس، واللحية، واللحم الحلال–  فهي ترتبط جميعاً بإسلام هويّاتي (معبّر عن هوية)، إسلام سوسيولوجي، إسلام “واقعي“ أكثر مما هو إسلام فقهي.  أنها تعبّر عن مُعتَقَد تقليدي جماهيري أكثر مما تعبر عن عقيدة إسلامية. وهي تتناسب مع حاجة الشبان للظهور، ولإحراز التقدير، وللتميّز الهوياتي، باختصار إنها موضة. من جهتي، أنا أدعو لإسلام متكتّم، إسلام داخلي، وأعتقد أن الظهور لا يقوم ضد نظرة الآخرين بل بالتعايش مع نظرتهم.

    أجرت المقابلة “دلفين دو مالفو” لجريدة “الفيغارو”:

    Tareq Oubrou : «Les musulmans sont déroutés et ne maîtrisent plus rien »

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعركة “درعا” ستكون حاسمة: المملوك وإيران مع الإنسحاب إلى.. “دولة الساحل”!
    التالي هكذا رأيت صاحبي..!!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz