Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إعدام العشرات في السعودية مبعثه الخوف من التشدد السني

    إعدام العشرات في السعودية مبعثه الخوف من التشدد السني

    0
    بواسطة رويترز on 5 يناير 2016 الرئيسية

    رغم أن إعدام السعودية للشيخ الشيعي نمر أثارت ردود فعل واسعة، فان الدافع الأساسي فيما يبدو من قيام السعودية باعدام عشرات المتشددين هو المخاوف من تزايد نفوذ المتطرفين السنة داخل المملكة، كما يرى محللون في تقرير لرويترز.

    أثار إعدام السعودية لرجل دين شيعي غضبا طائفيا في مختلف أرجاء الشرق الأوسط. لكن بإعدام عشرات من المدانين بالانتماء لتنظيم “القاعدة” في الوقت نفسه توجه السعودية رسالة قوية مفادها أنها لا تتسامح مع التشدد السني في البلاد.

    وكانت السعودية تعلم أن إعدام نمر النمر وثلاثة آخرين من الشيعة لتورطهم في عمليات قتل سياسي سيثير موجة غضب واحتجاجات في الخارج، لكن يبدو أن حساباتها للموقف أفادت أن العواقب ستكون تحت السيطرة، على الأقل داخل السعودية.

    وسط تصاعد الاضطرابات في المنطقة وسلسلة من التفجيرات وعمليات إطلاق النار التي قتل فيها أكثر من 50 سعوديا منذ أواخر عام 2014 جاء إعدام السعودية لثلاثة وأربعين جهاديا بمثابة تحذير بأن الدعم الداخلي للجماعات السنية المتشددة سيسحق.

    وقال عوض القرني وهو رجل دين سني بارز يساند الحكومة في مواجهة الجهاديين على حسابه على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي يقول إن الاعدامات كانت “رسالة للعالم وللمجرمين بأنه لا تفريط في مبادئنا ولا تهاون في أمننا”.

    وتنظر أسرة آل سعود الحاكمة في السعودية إلى اتساع النفوذ الإيراني الشيعي في الشرق الأوسط باعتباره تهديدا لأمنها ولطموحها بلعب دور رائد بين الدول العربية. لكن في داخل المملكة فإن تهديد تمرد الأغلبية السنية هو ما يقلق الأسرة الحاكمة التي يستند حكمها على تأييد المحافظين في الداخل وتحالفات مع الغرب.

    وكانت جميع التهديدات التي تعرضت لها أسرة آل سعود في الماضي من تمرد قبلي في عشرينات القرن الماضي إلى أعمال شغب في الستينات واحتلال الحرم المكي في عام 1979 واحتجاجات في التسعينات ناتجة عن غضب سني من التحديث أو العلاقات مع الغرب. لذلك كان صعود تنظيم القاعدة الذي بدأ في عام 2003 ومهاجمته لآل سعود عن طريق تأليب السلفيين السنة المحافظين ضدها يمثل خطرا كبيرا.

    ولهذه الأسباب أيضا يمثل تنظيم “الدولة الإسلامية” السني مشكلة هو الآخر. ويبدو ان تنظيم “الدولة الإسلامية” لا يحظى بتأييد كبير بين السعوديين، لكن البعض يتعاطف مع أهدافه العريضة ويقر أسلوبه الخطابي المناهض للشيعة وللغرب وانتقاده للفساد بين آل سعود.

    Saudi Arabien Protest Hinrichtung Scheich Nimr al-Nimr Archivإعدام الشيخ الشيعي نمر أثار ردود فعل واسعة وغضبا طائفيا

    التركيز على المتشددين السُّنة

    وبإعدام مفكري تنظيم القاعدة ومقاتليه كانت الرياض تظهر تصميمها على سحق التأييد للتشدد. وبقتلها أربعة من الشيعة- الذي اغضب إيران- كانت تبلغ المحافظين السنة انها ما زالت تقف بجانبهم.

    وتعتقد السعودية أنها لا تواجه تهديدا ماديا بشن الهجمات وحسب بل تواجه أيضا معركة فكرية مع تفسير منافس للإسلام السلفي..هذه الفكرة اكتسبت قوة بتركيز وسائل الإعلام الرسمية على فارس الشويل الزهراني بين من تم إعدامهم.

    وقدمت وسائل الإعلام الرسمية السعودية الزهراني – وهو رجل ملتح ويستخدم نظارات طبية ومسجون منذ عام 2004- بصفته المنظر الرئيسي لتنظيم “القاعدة” في سلسلة من الهجمات على مجمعات سكنية للأجانب ومراكز الشرطة والمنشآت النفطية التي أودت بحياة مئات الأشخاص.

    وساعد الزهراني الذي وصفته الحكومة آنذاك بأنه أحد رؤوس الفتنة وواعظ التكفير في بلورة رأي المتشددين بأن آل سعود هجروا الإسلام وأن من واجب المسلمين قتلهم وقتل حلفائهم.

    ويعد التكفير أحد الأعمدة الرئيسية للإسلام السلفي. ويقول الجهاديون إن أي مسلم يستطيع وصم الآخر بأنه كافر وهو ما يختلف مع المذهب الوهابي السائد في السعودية حيث لا يسمح لأحد بممارسة التكفير إلا المؤسسة الدينية المعينة من قبل الدولة.

    هذا الخلاف وغيره أثار عداء شديدا بين المؤسسة الدينية الرسمية في المملكة -التي تدير المحاكم الشرعية التي قضت بإعدام 43 من أعضاء تنظيم القاعدة يوم السبت – والمنظرين الجهاديين الذين يعتبرون هدفهم الرئيسي أسرة آل سعود.

    وقال برنارد هيكل أستاذ دراسات الشرق الأدنى في جامعة برنستون “الرأي الرسمي هو أن هؤلاء الأشخاص متطرفون وضالعون في تكفير مسلمين آخرين وعصيان ولي الأمر وبث الفتنة والفساد في الأرض ولذلك فهم خارج نطاق الإسلام السني.”

    التوزان الطائفي

    وساوت وسائل الإعلام السعودية بين الزهراني وهو جهادي سني والنمر وهو شيعي باعتبارهما “من المحرضين على العنف والارهاب” وهو ما فعلته أيضا صحف الصباح الصادرة اليوم الأحد.

    كانت هذه محاولة فيما يبدو من جانب الحكومة لطمأنة السنة المحافظين بأن عمليات الإعدام التي جرت أمس السبت لا تعني أن الرياض ستكف عن مناصرة طائفتهم ضد ما تصفه بالعدوان الشيعي في أنحاء الشرق الأوسط.

    وقال هيكل “في اعتقادي ان إعدام الشيعة كان غلافا ملائما للغاية”. واضاف انه بينما لا يرى آل سعود في الأقلية الشيعية خطرا داهما عليهم – مقارنة بالجهاديين- فإن إعدام بعضهم ساعد في تجميع القاعدة المحافظة للأسرة الحاكمة”.

     رويترز

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالهدف الأول للإعدامات كان “فارس الزهراني” وليس الشيخ “النمر”!
    التالي كيف كشفت 2015  ايران في لبنان…
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz