Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إسرائيل فتحت حدودها أمام مزارعي ميس الجبل وعيترون وبليدة لقطف الزيتون!

    إسرائيل فتحت حدودها أمام مزارعي ميس الجبل وعيترون وبليدة لقطف الزيتون!

    0
    بواسطة أ ف ب on 3 نوفمبر 2021 الرئيسية

    أعلنت إسرائيل الاثنين 10/25 أنها فتحت حدودها أمام عمال الزراعة من لبنان المجاور من أجل قطف الزيتون على الرغم من أن البلدين لا يزالان من الناحية التقنية في حالة حرب.

    وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أنه “في ضوء الوضع الاقتصادي المتردي في لبنان، وكبادرة حسن نية لمساعدة اللبنانيين، قرر الجيش فتح الحدود أمام مزارعي ميس الجبل وعيترون وبليدة“، حسبما اعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على تويتر. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي سمح بـ”اجتياز الخط الأزرق في حد معين لقطف محصول العام من شجر الزيتون داخل السيادة الإسرائيلية”، في إشارة إلى الخط الذي وضعته الأمم المتحدة في العام 2000.

    وقال متحدث باسم الجيش لوكالة فرانس برس إنه سُمح لمجموعات عدة بالعبور منذ 10 تشرين الأول/أكتوبر. وأشار البيان إلى أن قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) التي تشرف على منطقة عازلة بين الجانبين هي من أبلغت الجانب اللبناني بهذه المبادرة.

    وتصاعدت التوترات من جديد بين البلدين منذ آب/أغسطس عندما نفذت إسرائيل أولى ضرباتها الجوية على الأراضي اللبنانية منذ سبع سنوات، وأعلن حزب الله اللبناني المدعوم من إيران شن هجوم صاروخي مباشر على الأراضي الإسرائيلية للمرة الأولى منذ 2019. في عام 2006، خلفت المواجهة الواسعة النطاق بين إسرائيل وحزب الله نحو 1200 قتيل في الجانب اللبناني معظمهم من المدنيين، و160 في الجانب الإسرائيلي معظمهم جنود.

    ووقتذاك انتهت المواجهة التي استمرت شهرا بوقف إطلاق نار بدعم من الأمم المتحدة. وبدأ البلدان المجاوران العام الماضي محادثات تاريخية برعاية الأمم المتحدة بشأن ترسيم حدودهما البحرية، رغم تعثر النقاشات حاليا. ويعاني لبنان منذ عامين أزمة اقتصادية وسياسية واجتماعية ويخضع سكانه لقيود مصرفية صارمة تمنع وصول الأموال بسهولة.

    وقد تراجعت العملة اللبنانية بنحو 90 في المئة مقابل الدولار في السوق السوداء. ويكافح حوالى 80 في المائة من السكان للهروب من الفقر وسط ارتفاع التضخم ونقص في الوقود والأدوية والكهرباء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإحياء نبيذ الأشوريين في تركيا يفتح الطريق أمام عودة ثقافتهم
    التالي كيف دُوّن التاريخ الإسلامي..؟ (2)
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz