Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إستقلالية المرأة:

    إستقلالية المرأة:

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 مارس 2008 غير مصنف

    موضوع استقلالية المرأة والاعتراف بكيانها وكينونتها هو بيت القصيد ومطلع النشيد، لكن:

    ..قد يحسن السعي وراء تحقيق الشيء.. اي شيء.. ثم العمل على تحقيقه، و لو بدءاً – مثلاً- بتعميم فكرة وجود “يوم” للمرأة.. يحل في يوم الغد، وتثيبته في عقل وذاكرة ووجدان و(اهتمام) مواطنينا ومواطناتنا.. كيوم للمرأة.. في 8 السبت من مارس.

    و في نفس الأثناء: المضي.. في الكتابة والتعبير والرسم والتشكيل والشعر والنثر والأزياء ومختلف الاعلامياء.. وابراز المرأة بإظهار ان لها وجهاً يرى، وشخصية يمكن التحدث معها، وليس فقط اليها (من وراء برقع/بوشية الخ ..بل البعض يفضل بأن يكون ذلك التحدث (إن كان..) من وراء جدار.. واحياناً يعتبر المفيقهون منهم بأنّ حتى صوتها عيب صراح.. و”عورة”!

    دعونا نمضي.. دعونا نمضي و لو خطوة.. ولو زحفة؛ لكن بثبات وتعاضد.. بين النساء انفسهن.. ثم بينهن والرجال.

    كم آلمني موقف الأخ د. تركي الحمد.. قبل 5سنوات (في خضم الحديث عن “سياقة المرأة السيارة”) أن كان تصريحه حينها بأن “هذا ليس من اوليات الأمور” و مضى في التعبير هكذا- وساهم للأسف وقتها.. لعله من حيث لا يقصد.. في فتّ العزم وفي تراجع الموضوع!

    وأرى ان المطلوب هو السعي بدأب على اكتساب الموضوعات والحاجات بمطالبات ومغالبات وملاحقات؛ وان نرصدها… ونمضي مباشرة بعدها للأمر التالي.. والموضوع اللاحق فنلاحقه.. تباعاً.

    ..لا ان نصر على تحقيق شيء واحد وحيد.. في خضم بقاء كومات مكومة متراكمة من الحقوق والاعتبارات.. فإني ارى في ذلك تفويتاً لهذا و ذاك.

    والمرأة تتحمل حوالي 51% من التبعة.. حيث يبدو (أنها) قابلة بالخنوع؛ فبادئ ذي بدء نجدها تنبسط (حد “الانشكاح”) بأن تكون “ام نصيفان”، إشارة الى وجود ولد لها.. حتى لو كان عندها ابنة اسمها هناء او مها او فاطمة (..و تكبره بعشر سنين)!

    انها الذكورية العارمة!ا

    إن المرأة عندنا.. وأمامها الرجل.. ترضى بأن لا يكون لها “مدونة حقوق اساسية” للمرأة… تحميها من تعسف المجتمع الذكوري.. كما نجحت في تحقيقه مؤخراً المرأة المغربية والأردنية.. وقبلهما بنصف قرن: التونسية.

    فالمرأة عندنا تتقبل انها مجرد “مَرة”، و أن كلامها “ما هو بكلام رجال”.. وفي رواية “رجاجيل”.

    المرأة تؤمن بـ/ و تومّـن على– كونها نصفاً.. او تقل قليلا؛ فحتى مع تغير الظروف والمسوغات والزمن والأسباب، فالمرأة 1/2 مواطنة حينما تحضر كشاهدة؛ وهي نصف وريثة؛ وحتى نصف ضحية، فديتها عند مقتلها يكون نصف عدد الجمال المطلوبة للرجل المقتول..

    فهناك موضوعات تراكمت عبر القرون.. لكن.. ولذلك.. يحسن ان نسعى الى تحقيق كل ما يمكن يتحقيقه.. واستغلال الفرض المتاحة. فمثلاً حدث حدثٌ فريد الأسبوع الماضي.. حدث لا يصدق بمعاييرنا وما ألفناه حتى النخاع عندنا.. حدث أن اصدر مجلس “الشورى” عندنا قراراُ: يقر بالمساواة بين المرأة والرجل..!

    ولم ألحظ عندنا.. لعله من تقصيري.. مقالاًُ او تعليقاً او حتى تصفيقاُ
    لهكذا اعلان..

    لقد كان الاعلان من عجائب الدنيا الثمان، صدور قرار كهذا، في الموقع الذي صدر فيه.. فلربما لا يقوى على قرار/ إعلان كهذا.. ولا برلمان اسكندنافي!

    و كان تاسع العجائب ان لا يرى ذلك صدى عند ذكراننا.. ولا نسواننا!

    لماذا يا ترى؟؟

    على العموم، أرى ان على المرأة (ومن ورائها الرجل) ان تطالب ثم تقبض.. ثم تطالب!

    ومع اليوم العالمي للمرأة، 8 من مارس: كل مناسبة والجميع بخير!ا

    doctor.natto@yahoo.com

    عميد سابق في جامعة البترول- جــدة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقد. أحمد الربعي.. صراع الموت والشجاعة!
    التالي “محاكمات الأسبوع” فيلم سوري طويل يستمرّ عرضه منذ 38 سنة و”كسور”!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    17 سنوات

    إستقلالية المرأة:
    لن أعلق إلا على نقطة واحدة ….
    كثيرا ما يلمز الإسلام بكون : (للذكر مثل حظ الأنثيين) ويسعى البعض إلى تغيير مفهوم هذه الآية ، لكن في المقابل يتناسون أن الرجل يجب عليه أن ينفق على المرأة وإن كانت غنية وليس على المرأة (زوجة وأم وبنت وأخت ) نفقة لا على نفسها ولا على غيرها ، وبالتالي فالإسلام أخذ منها وأعطاها …… فكما تطالبون بالمساواة في الميراث طالبوا بالمساواة في النفقة وليكن ذلك بالتزامن !

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz