Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إرتدادات إقليمية لانتخابات لبنان وعون يغرّد خارج السرب

    إرتدادات إقليمية لانتخابات لبنان وعون يغرّد خارج السرب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 يونيو 2009 غير مصنف

    بيروت – خاص بـ”الشفاف”

    اعتبرت اوساط قوى 14 آذار انها انتصرت في الانتخابات النيابية اللبنانية، واشار احد اركانها في معرض تقويمه للعملية الانتخابية انه، ورغم الشوائب التي رافقت تشكيل اللوائح التي لم تكن معبرة بالكامل عن تطلعات جمهور ثورة الارز، إلا أن هذا الجمهور اثبت مرة جديدة ارتقاء وعيه السياسي من خلال اعادة تجديد ثقته بمشروع العبور الى الدولة واعطاء الغالبية النيابية لقوى الاكثرية.

    ويشير القيادي في قوى 14 آذار الى جملة معطيات، ابرزها:

    – ان الاغلبية هي فعلية وليست “دفترية” ولا وهمية، بدليل إقرار قوى الاقلية بنتائجها واعترافها الصريح بالهزيمة.

    – ان الشارع المسيحي الذي استخدمه العماد عون وتياره لتغطية مشروع حزب الله قد اثبت بما لا يرقى اليه الشك، وبالارقام، انه لفظ هذه السياسات المنحرفة لعون.

    – ان الانتخابات النيابية اللبنانية أرخت بثقلها على الوضع الاقليمي من خلال:

    – اولا ، موقف حركة “حماس” من التسوية مع اسرائيل ومن المصالحة الوطنية الفلسطينية حيث اعلن رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل ان “حماس” لن تقف عقبة امام عملية السلام، كما انه توجه الى القاهرة للقاء القادة المصريين والعمل على تسريع عملية المصالحة الوطنية، الأمر الذي كانت “حماس” ترفه وتضع امامه شروطا تعجيزية كي تلقي مسؤولية فشله على حركة فتح.

    – موقف نائب الامين العام لحزب الله نعيم قاسم، في مقابلته مع وكالة “رويترز” للانباء اليوم، حيث ابدى مرونة لم تشهدها الساحة اللبنانية من حزب الله سابقا، خصوصاً أنه لم يمض اسبوع على خطابه التصعيدي الذي طالب فيه مجلس الامن بالنوم والراحة مشيرا ان حزبه مستمر في التسلح، فضلا عن الخطاب التصعيدي الذي رافق الحملات الانتخابية من قبل مرشحي حزب الله والحملات التخوينية التي اطلقوها في حق اخصامهم من قوى 14 آذار. وعاد قاسم بدون مقدمات الى اعتماد خطاب تهدوي فاجأ حتى اخصام حزب الله.

    – وإضافة الى خطاب قاسم، لا بد من الاشارة الى الخطاب الهادىء للامين العام لحزب الله حسن نصرالله عقب الاعلان عن نتائج الانتخابات وإقراره بهزيمة حزبه وحلفائه وانتصار الاغلبية.

    ويضيف القيادي في قوى 14 آذار ان قيادة حزب الله تعرضت للتضليل من قبل تيار عون الذي اوهم الحزب بقدرته على تحقيق الفوز في دوائر زحلة والبترون والكورة اي بدخول المجلس على راس كتلة نيابية من اكثر من خمسة وثلاثين نائبا، وان الحزب جنّد كل موارده على اختلافها من اجل تأمين هذا الفوز، وان الحزب ابلغ القيادة الايرانية بانتصار المعارضة المحقق حتما (وبدوره، قام وزير خارجية إيران بإبلاغ الرئيس الفرنسي، مسبقاً، بانتصار 8 آذار المؤكّد، كما كشفت جريدة “السفير” اليوم). وتم العمل على رسم سياسة استراتيجية تبدأ في لبنان، وتمر بغزة والضفة الغربية، وتنتهي بالتجديد لاحمدي نجاد في ايران.

    ويشير الى ان النتائج التي اسفرت عنها الانتخابات النيابية اللبنانية، وعودة الغالبية لتولي زمام المجلس النيابي مرة ثانية باغلبية شعبية وارجحية مسيحية، جعلت راسمي السياسات الاستراتيجية الاقليمية في ايران يعيدون النظر في حساباتهم آخذين في الاعتبار ايضا الموقف السوري المدعو الى التفاوض مع اسرائيل في اطار المبادرة الاميركية الجديدة، وان سوريا التزمت بالتهدئة في لبنان اثناء الحملات الانتخابية وخلالها وبعدها، وان زيارة مشعل الى القاهرة لا تخرج عن اطار السياق الجديد للسياسة السورية، وتاليا انعكاس هذه السياسة على الساحة اللبنانية خصوصا على قوى الثامن آذار.

    ويقول القيادي في قوى 14 آذر أخيرا ان العماد عون هو الوحيد الذي تغيب عن باله هذه المتغيرات، وهو مستمر في خطاب المكابرة والتحريض غير عابىء بالنتائج التي اسفرت عنها الانتخابات.

    ويخلص الى القول ان الايام القادمة سوف تحمل مزيدا من التراجع على مستوى الخطاب السياسي لقوى 8 آذار لمصلحة الوطن. وان مسؤولية قوى 14 آذار في المرحلة الحاضرة والمقبلة هي ان تتلقف هذا التراجع وان تعمل على استثماره من اجل المصلحة الوطنية اللبنانية في تشكيل الحكومة المقبلة من دون ثلث معطل ولا ضامن، وصولا الى تعطيل مفعول سلاح حزب الله واستيعابه في اطار القوى الامنية اللبنانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأمانة العامة لقوى 14 آذار: الإنتخابات شكّل إستفتاء حقيقياً على خيار الدولة السيدة الحرة المستقلة
    التالي القذافي يؤكد طي صفحة الاستعمار لكن زيارته لايطاليا تثير جدلا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.