Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إخبارات الأمين العام

    إخبارات الأمين العام

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أغسطس 2013 غير مصنف

    حين تحل كارثة ببلد، فإن رد الفعل التلقائي هو التضامن، والبحث عما يمنع تكرارها، وتكون المنطقة، أو العشيرة، المصابة أشد سعيا إلى رأب الصدع، مع من يخاصمها، إلا “الحزب الحاكم”. فـ”مشحة” التضامن الوطني التي تخللت خطاب أمينه العام، إثر كارثة الرويس، لم توارِ استمراره على نهجه، وبدا تحذيره من ردود فعل انتقامية مستندا إلى استمراره المحسوم في نهجه ذاته: التورط في سوريا، والإصرار على ثلاثية “الجيش والشعب والمقاومة”، والثلث المعطل، وتمثيل الكتل النيابية، بحسب “أوزانها”.

    وهو إن لم يأت عليها، في خطابه، فقد “ترجمها” نواب الحزب ووزراؤه، والمفوهون ممن “يزدردون” توجيهات قيادته، وكلها يصب في منحى تعقيد الأمور، وقطع الطريق على ولادة الحكومة، التي ذهب “طيبو النية” إلى اعتبار قيامها، بالتراضي، ضرورة ملحة لإخراج البلاد من المجهول السياسي والأمني.

    
والحال، أن الحزب يقطع الطريق ليس على ولادة الحكومة، فحسب، بل وعلى طاولة الحوار التي يدعو إليها رئيس الجمهورية، بقول رئيس كتلته النيابية “إن إعلان بعبدا ولد ميتا ولم يبق منه إلا الحبر على الورق”، فيما يتكفل منبريوه بوصف الرئيس بأنه أعطى الأرضية الصالحة للتفجيرات، كما يتكفلون بتعميق الشقاق مع قوى 14 آذار، لاسيما الرئيس سعد الحريري، شخصيا، بإتهامات بـ”حماية الإرهاب”، فيما كان الحديث المتلفز للأمين العام، قبل يومين من خطاب عيتا الشعب، يمهد الدرب بـ”إخباريات” بلا سند، لم يسمعها الآخرون، تغذي العدائية في نفوس جمهوره، وتشكك بوطنية الخصوم.

    
من ذلك: “يقولون إن الإنفجار بالمجموعة الإسرائيلية المعتدية في اللبونة من مخلفات حرب 1948″؟! و”قد نسمع البعض يقول إن من حق اسرائيل أن تدخل الأراضي اللبنانية”؟! و”هناك بعض القوى في لبنان لا تعتبر اسرائيل عدوا”؟!

    
وفيما يوحي خطاب الأمين العام بالسعي إلى تجنب الفتنة، يقسم مريدوه الأجهزة الأمنية بين حليف وخصم، ويأتي توجيه أهالي مخطوفي اعزاز إلى حصار مقر شعبة المعلومات لتأكيد عداء الحزب الحاكم لها، لعدم تراصفها مع غيرها تحت هيمنته.

    
لكن فضيحة الوقائع في المفارقة الآتية: يصرخ الأمين العام في خطاب يوم القدس قائلا“نحن شيعة الإمام علي… الشيعة الإثني عشرية الجعفرية”. وهو أمر لا حق لأحد في أن يناقشه فيه. لكن نائبه يحذر اللبنانيين، في اليوم التالي، من “المذهبية” ثم يعود الأمين العام نفسه، وبعد أيام، ليحذر من التحريض المذهبي، وكذا يفعل حواريوه، الذين يركزون على اتهام عرسال بكل الموبقات والجرائم، دون غيرها، ولأبعاد مذهبية- جغرافية.
    
سئل كونفوشيوس مرة لو جئت حاكما للصين، ما أول عمل تقوم به؟ أجاب: أبدأ بتحديد معاني الكلمات.
    
بين أقوال الحزب وأعماله، صار ذلك هو المطلوب. وكلمة المقاومة في الطليعة.

    ‏ rached.fayed@annahar.com.lb

    بيروت في 20 آب 2013

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الراعي” أصرّ على حضور سفير الأسد فرفض سفراء العرب لقاء بكركي
    التالي مصر فازت، والديمقراطية لم تخسر..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter