إذا كان حسن نمر الشرتوني “مقاوماً” ضد إسرائيل، فإسرائيل تقع في جنوب قريته “ميس الجبل”، وليس في الشمال الشرقي، أي في “ريف حمص”! وإذا كان مدافعاً عن “المظلومين” فقد أخطأ الجيش الذي قاتل في صفوفه وفقد حياته دفاعاً عن “الظالم” الذي دمّر سوريا وحرق مدنها وأهلها وأطفالها! “حسن نمر الشرتوني” لبناني، إبن لبناني، وكان ينبغي أن يعيش وينجب أطفالاً ويموت في لبنان، ومن أجل لبنان، وليس في ريف حمص بأمر من ولي فقيه “إيراني” يحتقر العرب ويشتريهم بأموال النفط! (قيل لنا أن الإيراني في طهران يشتم الإيراني الآخر بكلمة “عربي”!).
قيل قديماً أن “الدين أفيون الشعوب”! فمتى يفهم بعض شيعة لبنان أن أي لبناني آخر، أياً كان مذهبه، أقرب إليهم من أي إيراني، أياً كان مذهبه!
العزاء لأهل “حسن نمر الشرتوني” على موته العبثي! حزب الله أراد تشييعه “سرّاً”، لكن صورة التشييع تسرّبت ووصلت إلى “الشفاف”.
*
شيع حزب الله اليوم “حسين نمر الشرتوني”، 25 عاماً، في بلدة “ميس الجبل”، وقام الحزب بمنع الصحفيين ووسائل الإعلام من التواجد في البلدة.
المعلومات أشارت الى ان “الشرتوني” قتل في سوريا، ونقلت جثته الى مستشفى صلاح غندور في “بنت جبيل”، ومن بعدها الى مسقط راسه في “ميس الجبل” حيث ووري الثرى.
وكان الحيش الحر قد أذاع يوم أمس ما يلي:
: نقل حزب الله على مدار اليومين الماضيين جثث 38 من عناصره الإجرامية من الذين قتلوا على الأراضي السورية إلى لبنان معظمهم قتل في مناطق ريف حمص وبشكل خاص في معركة تحرير حاجز ال 14 مؤخراً في ريف مدينة القصير ، وأربعة منهم قتلوا في دمشق وريفها وعلم أن القتلى اثنان منهم من أبناء الجنوب اللبناني والباقي من أبناء مناطق متفرقة في البقاع / بعلبك والهرمل و تشير المعلومات أن الجثث بعد أوصلت سراً الأراضي اللبنانية تم توزيعها على عدة مراكز تمهيداً لدفنها بشكل سرى بعد أن تم شراء سكوت أهالي القتلى مع العلم أن هناك عشر جثث على الأقل تم التعرف على هويتها بصعوبة نتيجة تشوهها بحروق كبيرة أو تقطعها لأشلاء نتيجة إصابتها المباشرة بقذائف وسنعمل على موافاتكم بمعلومات تفصيلية فور ورودها إلينا مباشرة جدير بالذكر أن القيادة المشتركة للجيش السوري الحر سبق وأن كشفت عن خطة حزب الله لاجتياح مناطق في سورية التي تتسارع خطواتها التنفيذية على الأراضي اللبنانية باتجاه الأراضي السورية وعلى مرأى ومسمع الحكومة “اللبنانية” وبتواطؤ عدد من ضباط الجيش والأجهزة الأمنية اللبنانية.
إبن ميس الجبل “حسين نمر الشرتوني” لماذا قُتِل في ريف حمص؟اسمع ايها التكفيري الناصب العداء لاءهل البيتع قبل ان تحكي عن شهداءنا الابرار اللذين اسشهدوا دفاعا عن سيدتنا ومولاتنا السيدة زينب ع يجب عليك اولا ان تعرف نفسك من انت وان لم تعرف ان تبحث عن نسبك انا اقول لك انت ابن زنا اي ابن حرام ارسلوك الى الشام او كنت فيها لتقتل الاطفال والشيوخ وتغتصب النساء وتنبش القبور وتاءكل الاءكباد كما فعلت جدتك هند عندما اكلت كبد الحمزة عم الرسول محمد ص لذا انت الاءخرق والساذج والبهيم لاءنك لم ولن تعرف وتفهم معنى حبنا وعشقنا لاءهل البيت ع يا… قراءة المزيد ..
إبن ميس الجبل “حسين نمر الشرتوني” لماذا قُتِل في ريف حمص؟اسمع ايها التكفيري الناصب العداء لاءهل البيتع قبل ان تحكي عن شهداءنا الابرار اللذين اسشهدوا دفاعا عن سيدتنا ومولاتنا السيدة زينب ع يجب عليك اولا ان تعرف نفسك من انت وان لم تعرف ان تبحث عن نسبك انا اقول لك انت ابن زنا اي ابن حرام ارسلوك الى الشام او كنت فيها لتقتل الاطفال والشيوخ وتغتصب النساء وتنبش القبور وتاءكل الاءكباد كما فعلت جدتك هند عندما اكلت كبد الحمزة عم الرسول محمد ص لذا انت الاءخرق والساذج والبهيم لاءنك لم ولن تعرف وتفهم معنى حبنا وعشقنا لاءهل البيت ع يا… قراءة المزيد ..
إبن ميس الجبل “حسين نمر الشرتوني” لماذا قُتِل في ريف حمص؟
الى الدي نعت الشهيد حسن بلاخرق
الشهيد هو اول شهيد يسقط دفاعا عن السيده زينب من ميس الجبل وقد رفع شئننا بهده الشهاده واعزنا اعزه الله في الاخره وانما انت الاخرق الدي لا يعلم عن الدين شيء
إبن ميس الجبل “حسين نمر الشرتوني” لماذا قُتِل في ريف حمص؟
لسلام عليه ورحمة الله وبركاته
إبن ميس الجبل “حسين نمر الشرتوني” لماذا قُتِل في ريف حمص؟
اولا الشهيد استشهد على بعد امتار قرب مقام السيدة زينب عليها السلام
ثانيا انه لم يستشهد دفاعا عن بشار الاسد وانما دفاعا عن مقام السيدة التي يريد التكفريون من امثالك ان يفجروه و لا تقل لي ان هذا لن يحصل لانه من يقتل الشيخ البوطي السني يستطيع تفجير مقام السيدة عليها السلام
إبن ميس الجبل “حسين نمر الشرتوني” لماذا قُتِل في ريف حمص؟قبل أن يُقتل هذا الأخرق الساذج في ظروف أغبى من سذاجته، إنما كان قد انتحر حياً بتسليم عقله وضميره ونفسه وروحه إلى سلاطين الدجل المعتاشين جاهاً ودولاراً ونفوذاً وسلطاناً وعرقيّةً من جهل وبساطة شريحة وكأنها خُلِقت مقَولبة معلّبة جاهزة للاستهلاك كالسلعة. أخيراً “ألله لا يرحموا”! وانشالله عقبى للآلاف مثله! فالجهل والتجاهل والارتماء الخامل المستقيل في أحضان الغيلان ودولاراتهم وترويجهم التسويقي بشعارات بهائمية قطعانية، إنما كل ذلك يشكل جريمة الجرائم! ولا عجب في أن يذهب مدمنوه إلى حد غزو أرض ليست أرضهم واحتلالها وتقتيل سكانها الآمنين واغتصاب أطفالهم وتعذيبهم وتقطيعهم والكل… قراءة المزيد ..