Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إبن الشهيد.. رئيس

    إبن الشهيد.. رئيس

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 يوليو 2011 غير مصنف

    في الوقت الذي يشتعل فيه محيط لبنان، حيث تتجه الشعوب نحو إسقاط الأنظمة الرجعية الديكتاتورية، وتقرير مصيرها وحفظ كرامتها وحريتها، تشكلت حكومة في لبنان تحت وطأة سلاح مرتد الوجهة والأهداف، ونالت ثقة خجولة ليست شعبية حتما، إنما لا تعدو كونها ثقة هذا السلاح نفسه الذي بات لغة التخاطب الوحيدة في وجه كل من يخالفه الرأي وفي وجه تحقيق العدالة للشهداء والشهداء الأحياء.

    “في أحلك هذه الظروف و الأيام” أطل إبن الرئيس الشهيد رفيق الحريري أمس.

    أطل ولي الدم ليعلنها مواجهة حتى انقطاع الأنفاس. مواجهة سلمية ديمقراطية ضدّ السلاح غير الشرعي والإستقواء والظلم والطغيان والتخوين والإغتيال وهدر الدماء.

    أخيرا كسر الرئيس سعد الحريري حاجز الصمت، وضع النقاط على الحروف وأطلق معركة سياسية لا تبدأ برفض الكيدية ولا تنتهي بإسقاط ما سماه “حكومة حزب الله و حلفائه و أدواته”.

    بكل جرأة اعتذر من الصديق مصباح الأحدب ومن الرفيق مصطفى علوش ومن أهل طرابلس الذين لم يصوتوا لصالح لائحة التوافق “مبدئيا”. اعتذر منهم على الغدر الذي لحق بلبنان.

    كل من تابع حوار الأمس يدرك أن المعركة فتحت مع صدور القرار الإتهامي، ولم و لن تغلق الا مع كشف الحقيقة وتحميل المسؤوليات والمحاكمة العادلة لقتلة قافلة من خيرة رجالات لبنان.

    دخل لبنان ومعه فريق الرابع عشر من آذار مرحلة جديدة لا مجال فيها للتخاذل والتراجع الذين طبعا صورة المرحلة الماضية، وإن كان كل هذا حفاظا على البلاد.

    أوضح الرئيس الشاب أن لا مجال للمساومة على دماء الشهداء أو مقايضة العدالة بالإستقرار. فقد رسب الفريق الآخر باختبار حسن النوايا. وبمسؤولية كبيرة أعلن تضامنه مع الشعب السوري الذي يذبح وهو في طريقه الى الحرية على يد النظام الذي كان شريك القرار في اقصائه.

    من حكومة الإنقلابيين التي حجب الرئيس الشهيد رفيق الحريري عنها الثقة، الى النظام الذي أفقده الشهيد حمزة الخطيب شرعيته، رسائل واضحة أرسلها الشيخ سعد على طريقة “أردتموها معركة فلتكن”.

    يبقى الأهم في كل ما جاء أنه استحق اللقب الأحب الى قلبه. “إبن الرئيس الشهيد رفيق الحريري”.

    m.chreyteh@gmail.com

    كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدويلة أشرف الناس”: إستراحات على أملاك عامة وعامود كهرباء في مجرى النهر
    التالي خطاب الحريري وخطاب نصرالله: الدولة والدويلة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.