Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أوباما وإخفاقات «القيادة من الخلف»

    أوباما وإخفاقات «القيادة من الخلف»

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 مارس 2013 غير مصنف

    يبدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما زيارة إلى الشرق الأوسط في العشرين من آذار – مارس الجاري، تشمل إسرائيل وفلسطين والأردن.

    ويتزامن الموعد مع الذكرى العاشرة للحرب على العراق التي قادها جورج بوش الابن، وسيحكم التاريخ يوماً ما إذا كان أوباما رمز “القوة الناعمة” (Soft Power) قد حافظ على الزعامة العالمية لبلاده بعدما أخذت تتبدّد إثر حروب سلفه التي شنّها وفق منطق القوة الفظة (Hard Power).

    منذ وصوله إلى سدّة الحكم في البيت الأبيض، أراد أوباما لنفسه التفرد والتميز عن جورج دبليو بوش وما فعله في العراق. لكن أوباما انخرط بزخم في نوع آخر من الحروب الأميركية الخارجية التي أرادها “حروباً ناعمة” سرية ذات بصمات “رشيقة”، ترتكز على نشر قوات تقليدية محدودة في الميدان وتعتمد على منهج العمليات الهجومية بواسطة طائرات من دون طيار كما حصل ويحصل في باكستان وأفغانستان والصومال واليمن، وفي ليبيا حين اتبع استراتيجية “القيادة من الخلف” أي العزوف عن إدارة العمليات القتالية بشكل مباشر وصريح وترك الأمر للحلفاء.

    تحدث بوش دبليو عن الحرب ضد الارهاب ومحور الشر، وأتمّ أوباما ذلك، إذ تضاعف عدد العمليات الهجومية بطائرات من دون طيار عشر مرات منذ استلامه سدة الحكم في كانون الثاني- يناير 2009 وليساهم في إحراز نجاح مؤكد في إضعاف شوكة “القاعدة” ومصرع بن لادن.

    بيد أن هذا الجانب الأكثر ابتكاراً وتجديداً في عقيدة أوباما التي تحرك مسار سياسته الخارجية واستراتيجيته العسكرية، لم يمنع المراقبين من الاعتقاد بأن ولايته الثانية ستتسم بالشروع في تطبيق تراجع استراتيجي على العديد من الأصعدة وفي بعض بؤر النزاعات.

    ويندرج ذلك في سياق استخلاص دروس حربي العراق وأفغانستان. ومن المستبعد أن يقوم أي رئيس أميركي بقيادة عملية برّية لاحتلال بلد جديد في غضون عشر سنوات على الأقل، اللهم إلا إذا فرضت التطورات في شبه جزيرة كوريا أو الشرق الأوسط والخليج معادلة تلزم واشنطن التورط إن في عهد أوباما أو في عهد خلفه.

    يأتي أوباما إذن إلى الشرق الأوسط وهو يواجه المخاطر المحدقة بالسلام الإقليمي من سوريا إلى الخليج. والمفارقة أن أوباما الحائز على جائزة نوبل للسلام لم يُحرز إنجازات في ولايته الأولى،

    بل على العكس من ذلك، فإنّ أسلوبه التراجعي واستنكافه لم يخدما في حل المعضلات الكبرى وخصوصاً من ناحية مخاطر الانتشار النووي من كوريا الشمالية إلى إيران، ناهيك عن الفشل في النزاع الإسرائيلي ـ الفلسطيني أو في الملف السوري.

    ويعتبر العديد من المتابعين أن مفهوم “القيادة من الخلف” يعني عملياً “الخروج من الباب الخلفي”، كما حدث في العراق وكما يحدث حاليا في أفغانستان. وقد تجلت هذه السياسة في سوريا، حيث تميز الأداء الأميركي بالتردد إلى حدّ إعطاء الانطباع بأن إدارة اوباما تقوم بتلزيم الملف لروسيا، تماماً كما تفعل في الملف الكوري الشمالي مع الصين.

    وفي الحالتين يبدو أن الفشل سيّد الموقف حتى الآن. أما في ليبيا، فيبدو مفهوم التجديد الأوبامي في الرؤية الاستراتيجية لغوياً أكثر من كونه استراتيجياً، وكان تعرض لانتقادات كثيرة في الأوساط الأميركية المحافظة التي عايَنت تقهقر بلادها وتراجعها عن رسالتها كقوة عظمى.

    لكن فريق الرئيس يعتبر أنّ واشنطن تحصد ما يقوم به الحلفاء وتشاطرهم النجاحات والخسائر ولا تهتز زعامتها، وهذا التطور في عقيدة أوباما باتجاه ابتكار نماذج أخرى لعمليات قتالية مثل الحروب المنظمة والقوات الخاصة والطائرات من دون طيار يترتّب عليها نتائج سيئة بالنسبة إلى حلفائه إذ اضطروا للتكيف مع هذه المعطيات الجديدة كما حصل مع فرنسا في مالي.

    تتعدى المشكلة المفاهيم الاستراتيجية إلى ماهية ممارسة القيادة. أوباما لا يشبه ترومان المحارب في كوريا، ولا يشبه ايزنهاور أو بوش الأب في الحزم مع إسرائيل، ولا يشبه كارتر أو كلينتون في السعي إلى صناعة السلام، ولا يشبه نيكسون في صناعة التاريخ واللحظات المصيرية.

    سيكون الاختبار الكبير بين أوباما ونتنياهو، ولن يكون الموضوع الفلسطيني المهمش والمغيب محوراً للتجاذب بينهما، بل سيتركز اللقاء على الملف النووي الإيراني ورغبة أوباما في تفادي التصعيد في انتظار الانتخابات الرئاسية الإيرانية والمفاوضات الدائرة قبل القيام بأي خطوة. إنه نهج “الصبر الاستراتيجي”ـ حسب تعبير ديفيد اغناتيوس ـ المتبع مع كوريا الشمالية ومع إيران والذي باء بالفشل حتى الآن.

    khattarwahid@yahoo.fr

    * جامعي وإعلامي لبناني

    جريدة الجمهورية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقميس الجبل تسأل عن مصير ٢٠ شاباً اقتيدوا لـ”سفر برلك” خامنئي
    التالي ماذا يقول جمهور “حزب الله” عن إرسال أولاده للقتال في سوريا؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.