Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أهالي “الرستن” ينفون خبر إطلاق النار على الجيش

    أهالي “الرستن” ينفون خبر إطلاق النار على الجيش

    1
    بواسطة Sarah Akel on 31 مايو 2011 غير مصنف

    بيان عاجل من أهالي الرستن تحت القصف والنار

    رغم ما نعانيه منذ يومين في ظل الحصار الخانق وقصف المدينة الوحشي بالدبابات وإطلاق النار العشوائي بالرشاشات، انتقاما من المدينة وأهلها الذين دأبوا على الخروج بمظاهرات سلمية يومية على امتداد الأسابيع الماضية بعشرات الآلاف، فقد وجدنا أنه من الضروري توضيح ما يحصل وتفنيد دعايات النظام الكاذب الذي يقتل القتيل ويريده أن يعترف بأنه قتل نفسه.

    فقد بدأ النظام يروج إلى أن أهالي الرستن يقاومون بالسلاح، أو أن إرهابيين ومندسين يقومون بأعمال عنيفة وهذا أمر عار عن الصحة، ولم نقم على الإطلاق بحمل السلاح ضد أي كان، ومن يتظاهر بعشرات الآلاف بشكل سلمي طوال أسابيع، لا يمكن أن يحمل السلاح بعد ذلك، إلا أننا عهدنا أكاذيب مماثلة في كل مدينة اقتحمتها قوات النظام المجرم.

    ما حصل حقيقة يتمثل في الآتي:

    أولا-لقد قام قناصة النظام المنتشرين على أسطح المباني، الذين يرتدون اللباس الأسود وجميعهم ملتحون، بقتل عدد من المجندين بهدف استفزاز الجيش ضد الأهالي، ومع ذلك، لم ينجحوا بهذا الأمر، فقد تخلى أكثر من عشرة مجندين عن سلاحهم لرفضهم المشاركة في الاقتحام، وهربوا باتجاه الأهالي، ونودي عليهم بمكبرات الصوت للعودة وعندما رفضوا بدأت الفرقة الرابعة بإطلاق النار الكثيف والعشوائي.

    كما حصل إطلاق نار متبادل بين عناصر ترتدي اللباس العسكري فيما بينها، مع العلم أن العناصر الأمنية وعناصر الجيش ترتدي جميعها اللباس العسكري، وبالتالي من غير المعروف فيما إذا كان إطلاق النار المتبادل هو مع عناصر منشقة من الجيش أو ما بين العناصر الأمنية والجيش.

    ثانيا- فيما يتعلق بالملازم أول بسام طلاس، فإن حقيقة استشهاده أنه كان يركب في سرفيس للتلاميذ أوقفه على الطريق، للذهاب إلى عمله بعد حصار تلبيسة وقطع الاتوستراد، وحين وصول السرفيس إلى إحدى الحواجز الأمنية، جرت عملية تدقيق في الهويات، وتعرف عناصر الحاجز على هوية الملازم، وبعد نحو 100 متر جرى إطلاق النار على السرفيس في تقصد لقتل الملازم بسام، ولأسباب معروفة، فهو من شرفاء الرستن وكان ضد القتل الذي يمارس بحق أهلها، وهو ما أدى في الوقت نفسه إلى استشهاد طفلة وإصابة أطفال آخرين بجراح.

    ثالثا- فيما يتعلق بحرق مخفر الشرطة، فإن عناصر الشبيحة التابعين للنظام هم من قاموا بذلك لحرق ملفاتهم السوداء، فلا أحد له مصلحة بحرق مخفر شرطة إلا مجرمين كالشبيحة من أصحاب القضايا والملفات التي لم تغلق بعد، خاصة أن في مبنى مديرية الناحية سجلات ووثائق تتعلق بالأهالي وعقاراتهم وأراضيهم، فلماذا يقومون بإحراقها؟! هذا فضلا عن أن الشرطة المدنية حاولت التصدي للشبيحة فما كان من هؤلاء إلا الهجوم عليها بمؤازرة الأمن ومصادرة أسلحتها واعتقال عدد من عناصرها، كما استشهد شرطي من آل الموصلي.

    هذا كله مع التأكيد على أن من يقود العملية العسكرية المجرمة ضد الرستن وأهلها هو وزير الدفاع بنفسه، ومن يقوم بعملية القصف هي الفرقة الرابعة، التي لم تستثن من القصف البلدة القديمة التي تحتوي على آثار رومانية، وتجمع مدارس أطفال، وخزانات المياه، وعرف من الشهداء حتى اللحظة علي طلاس وعزت ابراهيم سلوم، بينما يمنع استمرار القصف واطلاق النار الكثيف من الوصول إلى الجرحى والشهداء في الشوارع.

    إننا أهالي الرستن نناشد السوريين والعالم لإيقاف القصف الوحشي ضد مدينتنا وأبنائنا، فقط لأننا تظاهرنا سلميا مطالبين بالحرية.

    الرستن 31-5-2011

    خبر وكالة أسوشيتدس برسس:

    مسلحون يصدّون الجيش في تلبيسة والرستن

    للمرة الأولى منذ بدء الاحتجاجات في سوريا، استخدم سكان البنادق الآلية والقذائف الصاروخية لصد قوى الامن التي تحاول التقدم في وسط سوريا، الامر الذي ادى الى نشوب قتال شرس وغذى المخاوف من احتمال تحول الانتفاضة الشعبية نوعا من النزاع المسلح على الطريقة الليبية.

    وافاد ناشطون ان سكان مدينتي تلبيسة والرستن، اللتين تتعرضان لهجوم منذ الاحد، قرروا القتال بالاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وان اربعة مدنيين على الاقل قتلوا.

    وقال احد سكان حمص الذي له اتصالات واسعة في المنطقة: “لقد شعروا بأنه ليس في امكانهم ان يجلسوا اكثر من ذلك ويصلوا الى الله كي يساعدهم”. واضاف ان “الجيش يواجه مقاومة مسلحة وليس قادرا على دخول المدينتين”. واكد ان “الجيش لا يزال خارجهما وقيل لي إن عربات للجيش وبينها ناقلات جند قد اشتعلت فيها النيران”.

    وأوضح ناشط ثان ان السكان خاضوا قتالاً، لكنه اشار الى ان ذلك يشمل اشخاصاً حاولوا حماية أنفسهم، وان لا مقاومة منظمة تمتلك هيكلاً قيادياً.

    وذكّر بأن “الاحتجاجات بدأت سلمية، لكن ممارسات قوى الأمن التي أذلت الناس أدت أخيراً الى استخدام الاسلحة”. ولفت الى انه جرت العادة ان يقتني السوريون الاسلحة الخفيفة مثل البنادق في منازلهم. وسجل في السنوات الأخيرة تهريب اسلحة من دول مجاورة مثل لبنان والعراق.

    وهذه التقارير الاولى الموثوق بها عن وجود مقاومة جدية لسكان يحملون السلاح. ولكن من غير الواضح مدى تعميم هذه الظاهرة في أماكن أخرى من سوريا، على رغم ان تقارير تحدثت عن مقاومة السكان في تلكلخ قرب الحدود مع لبنان. وتقول الحكومة السورية ومجموعات لحقوق الانسان إن أكثر من 150 جندياً وشرطياً قتلوا منذ بدء الاحتجاجات في سوريا في آذار.

    (أ ب)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالوجاهة القطرية، لماذا كل هذا؟
    التالي دعم فاتر للأسد: أحلام نجاد أكبر من “نظام” يتداعى و”حزب” يكلّف ميزانية دولة!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    د. هشام
    د. هشام
    14 سنوات

    أهالي “الرستن” ينفون خبر إطلاق النار على الجيشما افسده حزب البعث السوري خلال 48 سنة من تدمير لسوريا وللمؤسسات المدنية والقضاء والجامعات وايضا اذلاله للشعب السوري ونشره للفساد والرشوة والفقر واجبارالناس على الصور او بترديد شعارات مقززة والتي تدل على عبادة الفرد “بالروح بالدم نفديك يا ابو الجماجم” لا يمكن ان يحل بالعفو والكل يعلم انه ما زالت الشبيحة الارهابية المخابراتية تحتل المدن السورية وتعيث بالمواطن والوطن السوري الدمار والاذلال. المنطق والحكمة والفهم تقول يجب محاسبة النظام السوري الدموي بمحاكم دولية جنائية على كل ما اقترفه من القتل والتعذيب والاذلال للمواطن السوري وللابرياء وخاصة للذين تظاهروا سلميا مطالبين بالحرية وبتطبيق… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz