Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أمام امتحان “مقابلة الحريري”: “الأمانة العامة” تقفل أبوابها أم تستمرّ، وكيف، وبمن؟

    أمام امتحان “مقابلة الحريري”: “الأمانة العامة” تقفل أبوابها أم تستمرّ، وكيف، وبمن؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 سبتمبر 2010 غير مصنف

    “الشفّاف”- خاص

    اشار مراقبون في العاصمة اللبنانية بيروت الى ان الأمانة العامة لقوى 14 آذار ستواجه امتحانا صعبا يوم الاربعاء المقبل، موعد انعقاد اجتماعها الدوري في مقرها في الاشرفية. واعرب مراقبون عن خشيتهم من ان هذا الاجتماع ربما كان الأخير، فتقفل “الأمانة العامة” ابوابها على مرحلة من تاريخ لبنان ساهم فيها روّاد |الامانة” من قيادات ثورة الارز في صنع “الاستقلال الثاني” إلا أنهم أخفقوا في المحافظة عليه وعلى المكتسبات التي تعمدت بتضحيات جمهور ثورة الارز منذ العام 2005 وبدماء قافلة من الشهداء.

    واعتبر المراقبون ان الذين يجتمعون في “الامانة العامة”، بعد انسحاب “اللقاء الديمقراطي” (وليد جنبلاط)، هم “القوات اللبنانية” و”تيار المستقبل” والاحزاب المسيحية في قوى الرابع عشر من آذار، مع تسجيل غياب حزب “الكتائب” بداعي الحَرَد وليس المقاطعة، والشخصيات المسيحية المستقلة التي واكبت ثورة الارز منذ لقاء “قرنة شهوان” والشرارة التي اطلقها نداء مجلس المطارنة الموارنة في العام 2000.

    الاربعاء المقبل يشكل يوما مفصليا ومحطة في مسيرة الامانة العامة وقوى الرابع عشر من آذار التي اصابتها تداعيات المقابلة التي اجراها رئيس الحكومة سعد الحريري مع جريدة “الشرق الاوسط” يوم الاثنين الماضي، فظهرت على انها يتيمة بحيث اقتصرت تداعياتها وردود الفعل عليها استثمارا من قبل قوى 8 آذار وامعانا في تهشيم القيم والمباديء التي قامت عليها ثورة الارز. هذا التهشيم الذي بلغ مداه في المؤتمر الصحفي للواء جميل السيد الذي دعا الرئيس الحريري بالصراخ الى سحب جثمان والده من المدفن حيث يرقد وإلغاء المحكمة و”خلص”.

    العارفون بطبائع واخلاق وسلوكيات قيادات قوى الرابع عشر من آذار اعتبروا ان الأمور تجاوزت الخطوط الحمر وأن قياديي 14 آذار لن يقبلوا باستمرار امتهان كراماتهم وتضحياتهم ودماء شهدائهم على مذابح المصالح الاقليمية. وأنهم ما زالوا ينتظرون شرحاً وتفسيراً، لم يصل اليهم بعد، عن الموجبات التي حدت بالرئيس الحريري الى إسقاط الاتهام السياسي عن دمشق في جريمة إغتيال والده والاقرار بوجود شهود زور أساؤوا الى المحكمة. كما ان تجاهل “كتلة المستقبل” النيابية لمضمون مقابلة الرئيس الحريري مع “الشرق الاوسط” لم يشفع لـ”تيار المستقبل” لدى”الامانة العامة” وقيادييها لتبرير ما جاء في المقابلة، في إشارة الى انه إذا كانت كتلة المستقبل تعلم بمضمون المقابلة فتلك مصيبة وإذا كانت لا تعلم فالمصيبة اعظم.

    وتأسيسا على ما سبق سوف تواجه الامانة العامة لقوى 14 آذار في اجتماعها المقبل مسألة السقف السياسي للبيان الختامي، بحيث يبدو ان هناك اتجاهات تدعو الى مواجهة الحملة المسعورة لقوى 8 آذار على كل المستويات وخصوصا تهديدات اللواء جميل السيد ونزقه وقلة أدبه السياسي والاجتماعي، في حين ان موقف “تيار المستقبل” من هذه المواجهة ما زال مجهولا.

    ولذلك يرى مراقبون ان قيادات ثورة الارز ترى انها أضاعت الكثير من الفرص وتهاوت قيادات من بينها على الطريق عندما قررت المساومة واعتماد منطق التنازلات والتسويات. فكانت النتيجة ان سوريا وقوى 8 آذار، التي لم تعترف يوما بنهائية “الكيان اللبناني” ولا بمشروع “الدولة”، وتاليا “العبور الى الدولة”، تعاطت مع منطق التسويات على قاعدة “خُذ وطالِب”. وهكذ خسرت قوى 14 آذار الانتخابات النيابية مع انها ربحتها. وخسرت الحكومة مع انها صاحبة الحق في تشكيلها. وخسرت الانتخابات البلدية والاختيارية. وخسرت الدعم الدولي. وهي حاليا قاب قوسين او ادنى من خسارة المحكمة الدولية التي بنت عليها مشروعها السياسي وقدمت في سبيلها التنازل تلو التنازل، بحيث اصبحت المحكمة سلعة في سوق النخاسة المحلية، وهذا ما سيعرّي قوى 14 آذار ويفقدها آخر اوراق التوت. وهناك من بين هذه القوى من هو ليس على استعداد لدفع مزيد من الاثمان!

    وانطلاقا مما سبق يرى المراقبون ان اجتماع الاربعاء المقبل سيكون حاسما نحو استمرار “الأمانة العامة” (ولكن ضمن اي دور او وظيفة) أو نحو انفراط عقدها لصالح مشاريع تنبع من رحم المشروع الأم وتعمل على المحافظة على ما تبقى من مبادىء وقيم ثورة الارز وتأتمن نفسها على تنفيذ هذه المباديء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الرأي”: لا عودة منظورة لـ«شهر العسل» في العلاقات الأميركية – السورية
    التالي (قبل 5 سنوات): إنتفاضة في الإنتفاضة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.