Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أكبر جريدة في إسرائيل: إسرائيل دولة عنصرية!

    أكبر جريدة في إسرائيل: إسرائيل دولة عنصرية!

    1
    بواسطة سالم جبران on 8 سبتمبر 2007 غير مصنف

    (الصورة: تل أبيب)

    نشرت جريدة “يديعوت أحرونوت” كبرى الصحف الإسرائيلية يوم الخميس (30/8/ 2007) تحقيقاً مذهلاً تلخيصه، بكل بساطة: إسرائيل دولة عنصرية. ولسنا نحن الذين نقول ذلك، بل جريدة يديعوت أحرونوت نفسها، وعلى ضوء تحقيق شامل ومثير جداً.

    جريدة “يديعوت أحرونوت” اختارت ستة مواطنين في إسرائيل عربي، يهودي أصولي، إثيوبي، روسي، يهودي شرقي، وأشكنازي(يهودي غربي).

    هؤلاء الستة اتصلوا بمئات المطاعم في مدن مختلطة، وعشرات رياض الأطفال، طالبين العمل في المطاعم، أو إدخال أولادهم لرياض الأطفال.

    المتصل الشكنازي، ايتي أونغر، هو الذي تلقى أكثر عدد من الأجوبة الايجابية، سواء للعمل في المطاعم أو لقبول ابنه في روضات الأطفال ولم يصطدم بأي مظهر من مظاهر العنصرية على خلفية كونه يهودياً غربياً، وكان في المكان الثاني يهودا بيرتس، اليهودي من أصل مغربي، وكان الثالث اليهودي الأصولي يسرائيل برنشطاين، وكان الرابع يهودياً من أصل روسي، أما المكان الخامس فكان اليهودي من أصل إثيوبي، بينما في آخر القائمة، في المكان السادس كان العربي سعيد حسنين.

    ويقول كتّاب التقرير المستفيض إن العربي صاحب الخبرة الممتازة في مهنة الطهي قوبل بالرفض، بينما الإشكنازي الذي قال إنه “بدون خبرة ولكنه مستعد أن يتعلم” فقد قوبل بالايجاب. وقال سعيد حسنين إنه اتصل بعدة مطاعم يهودية وقال إنه عربي وأنه عمل سابقاً في عدة مطاعم، ومع هذا فقد قوبل بالرفض “الوقح” أحياناً، والرفض “الناشف”، “والرفض المؤدب” أحياناً أخرى.

    وفي قريات أونو أجيب سعيد حسنين بصراحة من المسؤولين في أحد رياض الأطفال: “توجد أمكنة في روضة الأطفال عندنا، ولكن ليس لعرب!!”.

    وفي روضة أطفال في تل أبيب ردَّ المسؤولون على سعيد حسنين عندما قال إنه يريد مكاناً في الروضة لطفله، قالت له المسؤولة في الروضة إنها لا تسمع جيداً ما يقوله سعيد، ويبدو أن الخط مُشوّش وقطعت المكالمة!

    أما في ايلات، فقد دلّت أجوبة أصحاب المطاعم وكذلك إدارات رياض الأطفال أنهم لا يحبون العرب ولا يحبون الاثيوبيين.

    أما في أسدود فقال صاحب مقهى لسعيد حسنين “إن العربي. في منظره وكلامه ولهجته العربية ينفر الزبائن وأنه لا يريد عاملا بشكل عام. أما صاحبة بيت للأجرة فقالت لسعيد حسنين بعد أن قال لها إنه عربي “إن الجيران لا يطيقون أن يكون جارهم عربياً!% وفي عسقلان (أشكلون بالعبرية!) رد صاحب مطعم أشكنازي بأن البيئة التي يتعامل معها لا تطيق المراكشيين حتى إذا كانوا يهوداً”.

    وفي نتانيا أعلن أصحاب المطاعم وأصحاب رياض الأطفال أنهم لا يريدون عربياً ولا إثيوبياً ولا يهودياً أصولياً.

    وفي بيتح تكفا قال المسؤولون في روضة أطفال إن الأهالي يشعرون بالشك والذهول إذا كان في الروضة طفل عربي.

    وفي الخضيرة قال أصحاب العمل، بصراحة كاملة: “الإشكنازيون حضاريون أكثر وبصراحة نحن نفضل إشكنازيين”.

    أما في الرملة فعندما عَرَّف على نفسه كان الجواب: قدمت إلى إسرائيل من إثيوبيا، ليس عندنا عمل لك!

    وفي مدينة ريشون لتسيون أجاب مكتب التأجير رداً على طلب سعيد حسنين باستئجار الدار: “صاحب الدار لا يوافق أن يؤجر بيته لعربي”.

    وقد حظي سعيد بجواب ايجابي، (مفاجيء) في حيفا والمدن المحاذية لحيفا، سواء عندما تقدّم للعمل في مطعم أو عندما أراد استئجار شقة أو عندما فتَّش عن مكان لطفله في روضة أطفال . بالمقابل، فقد أجابوا سعيد حسنين (يعني عربي) لا تحلم أن تجد روضة أطفال لابنك في هرتسليا!

    إن هذا التقرير الصحفي الهام والتفصيلي والشجاع يضع وجه إسرائيل أمام المرآة لكي ترى هي نفسها وجهها على حقيقته، عنصرياً، انعزالياً، كارهاً للآخر.

    صحيح أن مهمة سعيد حسنين كانت مهمة “مستحيلة”. فقد قوبل بالرفض القاطع سواء عندما طلب عملاً في مطعم أو عندما أراد استئجار شقة سكنية أو عندما أراد إدخال طفله في روضة أطفال. ولكن هناك مظاهر عنصرية مكشوفة أيضاً ضد الإثيوبيين، وضد اليهود من أصل مراكشي أو اليهود المتدينين الأصوليين،، وحتى ضد اليهود من أصول روسية (ذوي البشرة البيضاء والشعر الأشقر!!) هناك عنصرية مكشوفة. وفقط الاشكنازي من أصول غربية خصوصاً إذا كان وضعه الاقتصادي جيداً، فإنه مقبول وهناك جهد للتجاوب معه.

    إن مأساة العربي تبدو صارخة وحادة أكثر من بقية المرفوضين، فالعربي ليس مهاجراً جديداً قدم مؤخراً إلى البلاد، بل هو صاحب الأرض، صاحب الوطن، كان هنا قبل الهجرة اليهودية وقبل إقامة دولة إسرائيل. إنه ابن السكان الأصليين في البلاد، وربما لهذا بالذات هناك تجاهه موقف معادٍ. موقف اغتراب، موقف شك وريبة.

    إن المحلي الأصيل ابن البلاد خلال مئات السنين، يشعر بصدمة خاصة، عندما يحاول الوافدون الجدد التعامل معه كما لو كان “غريباً”

    salim_jubran@yahoo.com

    الناصرة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبن لادن: أمريكا معرضة للخطر رغم قوتها
    التالي لائحة الإتهام ضد د. عبدالله الحامد وشقيقه: “أفاد أنه محام عن المرأة مع أنه ليس من محارمها”!!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonymous
    Anonymous
    14 سنوات

    أكبر جريدة في إسرائيل: إسرائيل دولة عنصرية!
    hassan — benzidan1970@yahoo.com

    بعض الناس يريدو ازالت اسرائيل من الاض يكره من يريد الحق في الارض ليس فى اسرائيل انما في العالم ولكن اسرائيل اول دولة متضرر من الاشباح اسرائيلين اصحاب الارض يعيشو في انهيار عصبي متل بعض المغاربة الدي يريدو الحق

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz