Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أزمة واحدة في بلدين

    أزمة واحدة في بلدين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 نوفمبر 2013 غير مصنف

    لا يستطيع مشهد النازحين السوريين المتناثرين في لبنان، سوى ان يستفز غضبك على “الحزب المتسلط”. ليس لـ”إخلاصه” في خدمة أحلام فارس، واقحام لبنانيين، من طائفة يصادر قرارها، في الحرب السورية، بل لخبثه وسوء طويته، التي تجلت في رفض حكومته، العوراء، اقامة مراكز ايواء للهاربين من جحيم نظام الاسد.

    أعطى الحزب، وحكومته، المعنى الحقيقي لتبنيهما، نظرية “النأي بالنفس”، وهو ترْك الوضع الداخلي يسقط في أزمة بنيوية، فيما يعمل، هو، تفتيتا في سلطة الدولة، وتشويها في الميثاق الوطني، وتحريفا في اتفاق الطائف.
    يصعب قبول فرضية قصور الحزب، الايراني الهوية والتوجه، عن توقع ما آلت اليه الامور، وهو تكريس ربط لبنان بالحرب السورية وتأزيمها، تحديدا اجتماعيا وأهليا. فمقابل كل 3 لبنانيين، اليوم، على اراضي “لبنان الكبير” سوري نازح، سواء كان من اصحاب الحاجة، او من اصحاب المال الوفير.

    النوع الاول، يزاحم اليد العاملة اللبنانية، والنوع الثاني يسهم في رفع ايجارات السكن، والإثنان يرفعان أسعار المواد الإستهلاكية بحكم نظرية العرض والطلب، وبذلك، يقلق الطرفان انتظام الحياة العامة، فكيف عند الالتفات الى يوميات قوى الأمن الداخلي، وما تحويه من تفلت، إضافي، من القوانين وإعتداءات على الآمنين.


    هجرت الحرب نحو 13 مليون سوري الى داخل سوريا، ودول الجوار، تضخمت حصة لبنان منهم إلى مليون ونصف
    بعد دخول “الحزب المتسلط” الحرب. وتكاد الوقائع تجزم بتحميله المسؤولية الميدانية الأساسية في هذا التدفق. فالنظام الاسدي كان محاصراً، برغم قواته وقدراته (طائرات، طوافات، دبابات) وعاجزاً عن قمع مقاتلي الثورة، ما انعكس محدودية في النزوح، لا سيما الى لبنان.

    لكن مع دخول الحزب الحرب، علنا، وبوقاحة سياسية في وجه الداخل اللبناني، أضاف مع نظيريه العراقي والايراني، قوة الى النظام في دمشق، فتحول الأخير من الدفاع الى الهجوم، لكن ليس على الثوار، بل على المدنيين، لاستعدائهم على الثورة، بالإغارات و القصف وبراميل المتفجرات، بعدما سلم الكيماوي للرقابة الدولية، واعلن بذلك صلحه مع اسرائيل.

    يدخل النظام، راهنا، حرب القلمون، ببطء متعمد، لتزخيم التهجير، ويحاول، دوليا، تسويق مجازره المقبلة على المدنيين بادعاء تأمين ممر آمن لإخراج السلاح الكيماوي. فيما الحزب المتسلط يسوق اعتداءاته على السوريين الآمنين، بادعاءات تتقلب بين الأسطورة الدينية، والاستراتيجية الأقلوية الضمنية.

    أغلب الأحزاب الطائفية اللبنانية راهنت في وقت ما على استقواء طارئ للعب دور أكبر منها. لا يشذ الحزب إياه عن ذلك، لكن مغامرته أكثر كلفة، غدا، مما تركه أنداده. وما لم يحققه حافظ الأسد من إدعاء الشعب الواحد في البلدين، ينفذه من تربى في ظلاله، في أسوأ صورة له: خلخلة الاجتماع اللبناني، وتوحيد الشعبين في مأساة لا نزال أمام طلائعها.

    rached.fayed@annahar.com.lb

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيقظة الحرس أنقذتها: الإرهابيون خططوا لتفجير سفارة إيران من الداخل
    التالي القاعدة في لبنان: إما تيار المستقبل.. أو الفوضى

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.