Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»أحمد فهد الأحمد!

    أحمد فهد الأحمد!

    0
    بواسطة مطلق نصار on 14 فبراير 2017 رياضة دوليّة

    لم يعد أمام الشيخ أحمد الفهد، بعد إزاحة ابن عمه الشيخ سلمان الحمود عن المشهدين الرياضي والسياسي، إلا أن يثبت للجميع ان لا علاقه له بإيقاف الرياضة في بلده الكويت، وانه حزين، كما هو كل الشعب بصغيره وكبيره، بشيوخه وتجاره وجميع اطيافه، وان كل من يلمز ويغمز بأن له يدا في استمرار الإيقاف «ما عنده سالفه».

    «بوفهد»، وانا من عاصر انطلاقته الرياضية بعد تحرير الوطن مباشرة ورافقه في كل جولاته لاستعادة مناصب والده الشهيد فهد الأحمد، وهو ما حصل عليه بجدارة ونجاح، اريد ان اذكره بتحركاته لإعادة رياضة بلده الى الحظيرة الدولية، فقد قاتل وخطط وجال العالم من أجل استرجاع حق الكويت بدعم شامل وكامل ومفتوح من حكومته، ودعم الأشقاء والأصدقاء وخصوصا من أمير الرياضة السعودي الراحل فيصل بن فهد.

    ناضل من أجل ان يكون علم بلاده مرفوعا شامخا خلال دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت في العاصمة الصينية بكين.

    واصر على ان يشارك الشباب الرياضي تحت هذا العلم وليس تحت العلم الاولمبي او الاسيوي، كون بلاده تحت الاحتلال، ونجحت المساعي والتحركات ودخل وفد دولة الكويت رافعا راية البلاد بكل فخر بعد أن تم طرد العراق من الدورة.

    اليوم يا شيخ أحمد وبعد وصولك الى ما وصلت اليه من مناصب دولية اضافية، وفي ضوء نفوذك الواسع وهيمنتك على القرار الرياضي في اللجنة الاولمبية الدولية و«الفيفا» و»انوك»، نسألك: كيف لك ان ترضى برؤية رياضة بلدك موقوفة وهي حرة مستقلة وعلمها يختفي خلال أي مشاركة دولية واسيوية وانت من ناضلت من اجل استعادة الحق في اسياد بكين 1990؟

    عليك مسؤولية وواجب وطني بالتحرك كما تحركت منذ 27 عاما.

    عليك ان تنفي واقعياً بأنك تدعم وتقف خلف الإيقاف وتمتنع عن رفعه، وبأن رياضة بلدك «تعز عليك» وعلمها غالٍ، وكل الرياضيين وشعب الكويت «تشيلهم على راسك وتدور فيهم وما توفيهم حقهم».

    تسامى على جراحك وأعِد «بوفهد» زمان عندما كنا نرفع رأسنا فيه، ونفتخر بمناصبه الدولية والقارية، عندما كان يدافع عن الحق الكويتي ويتصدى لكل من يريد إيذاء أبنائها الرياضيين.

    لنبعد الرياضة عن الصراعات السياسية والشخصية والعائلية بحسنا الوطني تجاه المصلحة بلدنا الذي يعتبر رأسمالنا كلنا.

    نتمنى ان تصلك رسالتنا وتفهمها، ويعز علينا ان تبعد نفسك عنا، ونحن لا نصدق انك عاجز عن إعادة رياضة بلدك الى المشاركات الرسمية من جديد، وانت من يصنع رؤساء اكبر التنظيمات الرياضية في العالم.

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشكراً.. بوصباح
    التالي لبنان: الوجه الخفي لمشروع موازنة 2017
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest


    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz