Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ويكيليكس “الجمهورية”: عون يراهن على “حلف الأقليات” وسفير إيران يحب أميركا

    ويكيليكس “الجمهورية”: عون يراهن على “حلف الأقليات” وسفير إيران يحب أميركا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 20 مايو 2011 غير مصنف


    أسطورة “حلف الأقليات” ماتت في يوم “عامّية لبنان”، في 14 آذار 2005، بعد أن عرفت “مجدها” أيام الحرب الأهلية وما بعدها. القوة المسيحية الأساسية التي اعتنقتها في الماضي، أي “القوات اللبنانية”، تخلّت عن نظرية “حلف الأقليات” ووضعتها في مكانها “اللائق”، وهو سلة مهملات التاريخ! ميشال عون يعيش على أوهام الماضي. الواقع أنه يأخذ على “السنّة اللبنانيين” “لبنانيّتهم”! “سرقوا منه” شعار “لبنان أولاً”! يا للخيانة..!

    “السنّة اللبنانيون” كلهم متطرّفون وأولّهم “الأصولي” رياض بك الصلح.. (“صيداوي”.. مثل فؤاد السنيورة ورفيق الحريري)! ولا تنسوا شيخهم “الأحمر”، الشيخ عبدالله العلايلي..!

    تبقى ملاحظة حول كلام السفير شيباني، وهي أن سفير إيران، مثل عدد من كبار المسؤولين الإيرانيين، يحلم بـ”حلف أميركي-إيراني” يسمح لإيران بوضع اليد على المنطقة “بمباركة أميركا”. الفكرة ليست جديدة كلياً، فقد طرحها شاه إيران قبل 40 عاماً. المشكلة أن المسؤولين الإيرانيين يحبّون هذه النظرية، و”يهمسون” بها لمحاوريهم، إلى درجة أنهم باتوا يصدّقونها رغم كل الأدلّة المعاكسة! كلهم يحبّون “الشيطان الأكبر”، وبالإنتظار فإنهم يحرقون أعلاماً أميركية من طهران إلى الضاحية.. ويهتفون “الموت لأميركا”!

    “الشفّاف”

    *

    نقلاً عن جريدة “الجمهورية” البيروتية:

    كشف وزير العدل اللبناني السابق خلال مأدبة غداء ضمت السفير الاميركي في لبنان جيفري فيلتمان مضمون اجتماعين عقدهما مع كل من السفير الايراني محمد رضا شيباني والنائب ميشال عون، مؤكدا أن الأول وصف سوريا بانها “لاعب ثانوي” وأن الثاني وصف السنة بأنهم ” حيوانات”، معربا عن نفوره من النظام الحاكم في دمشق .

    ففي مذكرة سرية تحمل الرقم 07beirut1209 صادرة عن السفارة الاميركية في بيروت في 9 آب 2007 ، جاء أن الوزير رزق استقبل السفير الايراني على رغم مقاطعة الأخير حكومة الرئيس فؤاد السنيورة بعد استقالة النواب الشيعة في 11|11|2006 وناقش معه موضوع الحوار الاميركي- الايراني ، قائلا إن شيباني شرح له أن العراق قرّب ما بين الدولتين، وأن ايران تدرك أن مهما توطدت علاقتها مع فرنسا فعليها التعامل مباشرة مع الولايات المتحدة من اجل تحقيق الاستقرار في لبنان. ونقل رزق من جهة اخرى عن النائب عون رغبته في اعلان “وثيقة تفاهم جديدة” مع “حزب الله” واتكاله على علاقة استراتيجية طويلة الأمد مع ايران و”حزب الله”، موضحا أن حوارا بين ايران واميركا قائم الآن وأنه سيبقى هو ونصرالله القادة الابرز في لبنان.

    واشار رزق في الوثيقة الى “د هشته من استعمال عون عبارات قليلة الحياء وعنصرية لوصف السنّة ورفضه استيعاب الدرس من الهامش الضيق الذي ناله في الانتخابات الفرعية الاخيرة”.

    وجاء في المذكرة أن الوزير رزق قرأ ملاحظات كان دوّنها بعد اجتماعه مع السفير الايراني في لبنان في 6 آب.وقال أن شيباني شرح له أن العراق قرّب ما بين اميركا وايران اكثر من العقود السابقة، واعتبر هذا التطور ايجابيا جداً لان الحكومة الاميركية تعترف الان بدور ايران الاقليمي، كما ان ايران مدركة انه مهما توطدت علاقاتها مع فرنسا فعليها في النهاية التعامل مباشرة مع الاميركيين من اجل استقرار لبنان، وعلّق رزق على هذا المضمون قائلاً “اشعر وبطريقة غريبة بأن السفير الايراني موال للولايات المتحدة الاميركية“، مشيرا الى ان السفير الايراني كان رافضاً لسوريا معتبراً اياها “لاعبا ثانويا.”

    وتابع رزق أنه سأل السفير الايراني عن السبب الذي دفع اميركا الى التزامها دفع مبلغ 20 مليار دولار على شكل مساعدات أمنية الى حلفائها العرب في ظل الايجابية المحيطة بمساعي العلاقات بين ايران واميركا، فكان رد شيباني وهو يدلّ الى علبة سكاكر موجودة على الطاولة، الى ان الاعلان الاميركي كان مجرد شوكولا، شيئاً لإسعاد السنّة والهائهم في الوقت عينه ،قائلا: بينما ينشغل العرب بفتح حبات الشوكولا الاميركية وأكلها، سيبني الاميركيون شراكة جديدة مع الايرانيين من باب الحاجة وليس المودة. ثم استرسل في حديثه عن النقاط المشتركة بين المسيحيين والشيعة في لبنان ولماذا تهتم ايران بتوفير الحماية للطرفين في وجه التطرف والطمع السنّيين.

    عون يقارن الشيعة والموارنة

    وفي اجتماع آخر كشف رزق انه اجتمع في 7 آب ولمدة ساعتين مع النائب ميشال عون، مشيرا الى تشابه التعليقات واختلاف النبرة بين عون وشيباني والى صدمته من استعمال عون ما لم يستعمله السفير الايراني من مفردات “عنصرية” واصفاً السنّة بـ”الحيوانات”. وأضاف ان الجنرال عبر عن نفوره من النظام السوري ،لكنه شرح ان ليس هناك من خيار سوى التعامل مع العلويين من اجل حماية لبنان من السنّة قائلا : لا يجب ان تقع سوريا في يد السنّة لأنهم سيتحالفون مع سنّة لبنان ويطردون المسيحيين من المنطقة.

    وقال رزق ان معظم اجتماعه مع عون كان مخصصاً لشرح مدى قرب الأخير من نصر الله الذي وصفه بالرجل الحكيم والقائد المعتدل،مشيرا الى “أن الشيعة في لبنان هم مثل الموارنة من طينة “ملح الارض” وأن الطائفتين يحبان الارض وهذه هي الخطوة الاولى الى حب الوطن”. وقال عون في السنة انهم “غرباء” ومن دون جذور ومن جنسيات مختلفة وعشاق مال ومتطرفين جدا (اوضح رزق ان عون استعمل عبارات معادية للسامية ضد السنّة بدل استعمالها ضد اليهود)، ونقل رزق عن عون ان التحالف الشيعي- الماروني هو الوسيلة لمواجهة التهديد السنّي الداخلي ( آل الحريري والسنيورة) والخارجي (السعوديون).

    ورقة تفاهم جديدة

    بين عون ونصر الله

    وجاء على لسان رزق ايضا ان عون شرح كيف يدرك هو ونصر الله أهميتهما كقيادات فريدة من نوعها،قائلا ان لهذا السبب لا تزال ورقة التفاهم بينهما قوية. واشار في شكل مبهم الى ورقة تفاهم جديدة يتم التحضير لها ويتعهد فيها نصر الله دعم المبادرات العلمانية مثل موضوع الزواج المدني وهي مواضيع لا يجرؤ السنّة على تداولها، وكل ذلك يدل حسب عون الى انفتاح نصر الله على المسيحيين.(ورد في المذكرة ان السفير فيلتمان طرح في السابق على النائب ابراهيم كنعان امكان توقيع ورقة تفاهم جديدة، اجاب كنعان مذهولاً ” لا قدرّ الله، سوف يقضى علينا”.

    واضاف الوزير رزق ان عون أشار الى ان المحادثات بين اميركا وايران ستؤمّن الحماية للمسيحيين والشيعة في لبنان من التهديد السنّي و ستعبّد الطريق امامه الى الرئاسة مدعوماً من “حزب الله”. واضاف حسب رزق ان ايران ستساعد اميركا على فهم “التعجرف” السنّي، قائلا إنه ونصرالله سيظلان قويين خلال المحادثات وأن آل الحريري سيذبلون. واوضح عون انه يفضل ونصر الله ايران على سوريا ، كما ان الايرانيين لا يتكلمون العربية وليسوا من السنّة ولا يتواجدون على حدودنا.

    وفي نهاية الاجتماع ذكر رزق ان الجنرال عون كان غافلا تماماً عن نتائج الانتخابات الفرعية في المتن التي حقق فيها هامشا صغيرا وأنه لا يزال مقتنعاً بأنه يتمتع بالاغلبية المارونية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمنظمات حقوقية تطالب بإطلاق أنور البنّي: خرج من السجن إلى “المخابرات العامة”!
    التالي 44 شهيداً في جمعة الحرية ( أزادي)
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    14 سنوات

    ويكيليكس “الجمهورية”: عون يراهن على “حلف الأقليات” وسفير إيران يحب أميركاEvery Lebanese Citizen, knows, that Aoun, has returned to Lebanon, by a DEAL with The Regime in Syria, and Hezbollah, and every one said that, since Aoun stepped down off, the plane from Paris. The Syrian Regime made a fake Hero of Aoun, by blowing the visits to Syria on the Regime’s President’s PLANE, going and coming from Damascus. All what was mentioned,was a LONG ROPE of LIES. The Syrian Regime had its agenda to use Aoun, Aoun had his own Agenda to use the Syrian Regime, for his plans… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz