Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هيلن توماس…. بيني وبينك تمثال الحرية

    هيلن توماس…. بيني وبينك تمثال الحرية

    2
    بواسطة Sarah Akel on 4 يونيو 2009 غير مصنف

    تلك” العجوز الشمطاء الحمقاء” بحسب الاعلام الصهيوني لم تمنعها سنواتها ال89 من ممارسة مهنتها بجرأة وشجاعة.
    بينها وبيني نحو اربعين عاما …انا الصحافية اللبنانية العربية ابنة مدينة طرابلس وهي الصحافية الاميركية التي حملت الى البيت الابيض جذورها اللبنانية العربية الطرابلسية مع انها ربما قد لا تكون قد زارت تلك المدينة الصغيرة على البحر الابيض المتوسط.

    ومهنة المتاعب التي تجمعني بـ”سيدة الصحافة الاولى” لم تتعب هيلن توماس ولم ترهقها ولم تمنعها من طرح سؤال لاذع وكتابة مقال جريء.

    فلم ترجف وهي تسال الرئيس الاميركي جورج بوش الابن عن جدوى حرب العراق ولم تخف وهي تطرح على الرئيس اوباما السؤال الاول بعد تسلمه الرئاسة: ما هي الدولة الوحيدة التي تملك اسلحة نووية في الشرق الاوسط؟
    ولم تمنعها تجاعيد وجهها وانحناء ظهرها من الوقوف امام الكاميراي ودعوة الاسرائيليين للعودة الى المانيا وبولندا واميركا…

    اما انا، ابنة القضية العربية الام والقضايا الاخرى المتفرعة اخترت الاعلام الاقتصادي لأبتعد عن القضية وزواريبها الضيقة…

    تقاعدت هيلن توماس بسبب تصريحاتها فتوجت حياتها بحدث سيخلد اسمها ويجعل منها رمزا للصحافة الجريئة والرأي الحر.
    وسأتقاعد انا بعد سنوات قليلة على الارجح وفي قلبي العديد من الاسئلة التي لم اجرأ على الافراج عنها وطرحها على من قابلت في حياتي المهنية من شخصيات لبنانية وعربية …واراء فضلت حرق الاوراق التي قد تكتب عليها .

    هيلن توماس …. بينك وبيني طرابلس المدينة العربية الصغيرة التي اذكر منها الصحافي سليم اللوزي الذي قتل بسبب رأيه ….وبينك وبيني لبنان البلد العربي الذي قتل فيه الصحافي سمير قصير بسبب رأيه.

    وبينك وبيني قصور رئاسات عربية تختلف عن البيت الابيض …القصر الرئاسي الذي وصفت سيده السابق جورج بوش الابن يوما بأسوأ رئيس وسيده الحالي اوباما ب:ضمير من دون شجاعة.

    زميلتي العزيزة بينك وبيني تربية عربية وتمثال الحرية… فلا تفكري بالعودة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنان: وضع اليد على خيوط تزوير بطاقات الهوية وضبط المطبعة
    التالي حزب الله خط الدفاع الأول عن النظامين الشموليين الإيرانو – سوري
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    هيلن توماس…. بيني وبينك تمثال الحرية
    فجر

    أسألك يا عزيزتي ما الذي يمنعك من أن تقولي رأيك بصراحة وأرجو ان لا تجاوبيني بأنه الخوف من تبعات هذا الرأي

    ففي الحياة تواجهنا مواقف و أحداث يجب أدن نعبر عن رأينا فيها دون النظر لحسابات الربح والخسارة هذا ما فعلته هيلين توماس وتستطيعين أنت فعله إن أردت صدقيني فالمسألة مسألة اختيار ليس إلا… فقط علينا أن نفكر من نحن وماذا نريد كلما أردنا فعل شئ ما أو قول شئ ما

    تحياتي لك

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz