Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل العراق تجاوز الحرب الطائفية؟

    هل العراق تجاوز الحرب الطائفية؟

    1
    بواسطة علي ال غراش on 11 ديسمبر 2007 غير مصنف

    منذ شروع عملية إسقاط نظام صدام حسين، راهن الإعلام، وبعض الأصوات على وقوع حرب أهلية طائفية بالعراق.
    ولكن ألا يعبر تحسن الجانب الأمني في العراق كما صرح المسؤولون العراقيون والأمريكيون وقادة دول الخليج مؤخرا، بالإضافة إلى عودة المهجرين والنازحين، ومحاربة الشعب العراقي لفلول القاعدة، وتحسن الميزانية العراقية…ـ رغم الصعوبات والتجاوزات والملاحظات الكثيرة والفساد الإداري ـ دليل على بداية العافية وتجاوز العراق الحرب الطائفية، أم أن الرهان بوقوع حرب طائفية لازال قائما؟

    بعد دخول قوات الاحتلال الأمريكية إلى بغداد، وفي اللحظة التي تم فيها إسقاط تمثال صدام أخذت بعض الوسائل الإعلامية بالتباكي على النظام الصدامي، وعلى الشعب العراقي، وبالترويج بان عملية إسقاط التمثال عملية ضد الدين والمبادئ الانسانية والوطنية، وانه عمل طائفي وخارجي، مؤكدة على فشل مخططات قوات الاحتلال والحكومات الجديدة، وان العراق والشعب العراقي سيعيش في دوامة العنف، وفي مستنقع الخوف والضعف والتخلف والتشرذم، وصورت كل ما يقع في الساحة العراقية من خلافات سياسية وفكرية.. علامات باندلاع حرب أهلية طائفية، .. مما أدى إلى تأجيج الصراع الطائفي.

    وهذا العمل الإعلامي بلا شك ساهم في تفاعل عدد كبير من الاسلاميين التكفيريين مع هذه الدعاوي والاقاويل الإعلامية، وشكلت بالتالي لوبي وحملات من قبل المتشددين للسفر إلى العراق بأسم محاربة المحتلين أعداء الدين والأمة، ومحاربة الحكومة الجديدة، ومقاتلة أصحاب المذاهب الدينية الأخرى المختلفة. ومع دخول هولاء المتشددين إلى الساحة العراقية دخل العراق مرحلة جديدة من الدم والقتل والخطف. ولم يكن الإعلام بعيدا عن ذلك حيث قام برصد وتضخيم هذه الأعمال، فوجد الإرهابيون والمتشددون من خلال الاهتمام الإعلامي فرصة للخروج على الإعلام، والتباهي بالأعمال الإجرامية، كما وجد الإعلام فيها فرصة للحصول على صور خاصة للبث بأسم القناة لترفع رصيدها ولو كان على حساب العراق والشعب العراقي.

    وازدادت اللهجة الإعلامية العربية ولاحقا الغربية الطائفية بعد الاعتداء وتدمير ضريحي الإمامين الهادي والعسكري في سامراء من قبل الإرهابيين التكفيريين..مما سبب ردت فعل قوية لدى الشيعة، وحدثت أعمال سلبية استغلها الإعلام في جر الشعب العراقي نحو حرب طائفية حارقة.

    ولكن ها هو الشعب العراقي يثبت بأنه أكبر وأعقل مما يحاك ضده من قبل الأعداء، وانه قادر على النهوض والبناء، وان يسقط بالضربة القاضية الرهان وما يردده البعض بان الحرب الطائفية والأهلية قادمة.

    من كان يتوقع بعد الأحداث الطائفية البغيضة، وحمام الدم اليومي، أن يتحسن الوضع الأمني، وان يشهد العراق عودة لفكرة التزاوج بين أبناء الطوائف المذهبية والدينية والعرقية بين أبناء الشعب العراقي، وعودة المهجرين إلى مدنهم وقراهم، وعودة النازحين من الدول المجاورة.
    كل هذا يدل على أن العراقيين تجاوزوا الأزمة الأكبر (وهي الحرب الطائفية)، ومؤشر على بداية عودة حياة الاستقرار وحالة التعايش المشترك.

    العراقيون من جميع الطوائف والقوميات والتيارات أمام تحدي أكبر بعد تجاوز الحرب الطائفية، وهو سيادة القانون، وبسط الأمن والأمان، ومحاربة الفساد، والقضاء على العصابات، والتغلب على الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة، وتحسين البنية التحتية، وتغليب المصلحة الوطنية على المصالح الطائفية والحزبية، وبناء عراق ديمقراطي نموذجي في المنطقة.

    ali_slman2@yahoo.com

    كاتب سعودي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالديكتاتور يضرب مجدداً (جديد: إعتقال الكاتب أكرم البنّي هذا الصباح)
    التالي سليمان: الارهاب لن يستطيع اخضاع الجيش والشعب
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    هل العراق تجاوز الحرب الطائفية؟
    التكرار بعلم الحمار والغزال والفهمان- النظامين الايراني والسوري الارهابيين اصل البلاء والدار
    لا للمليشيات الطائفية لانها سرطانات خبيثة. بعض دول العالم الاسلامي والعربي مع الاسف نتيجة الوراثة الفكرية السيئة وايمانه بالعنف يصدر المليشيات الارهابية حتى لجيرانه التي ربتها العمامات الشيطانية ويصدر المخابرات القذرة والارهاب التي ربتها الانقلابات الثورية العفنة لاستمرار وجودها ولاستمرار نهبها للشعوب واستعمارها مستقبليا

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz