Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هدّدت بالإنسحاب من “اليونيفيل”: تركيا لا تمون على خاطفي الزوّار الشيعة!

    هدّدت بالإنسحاب من “اليونيفيل”: تركيا لا تمون على خاطفي الزوّار الشيعة!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 سبتمبر 2012 غير مصنف

    بيروت- “الشفاف”

    مصادر سياسية لبنانية أعربت عن استغرابها لحال التخبط في ملف المخطوفين اللبنانيين في سوريا، بعد ان ترددت شائعات في الآونة الاخيرة عن قرب الإفراج عنهم بوساطة وضغوط تمارسها تركيا على الخاطفين. خصوصا بعد الإفراج عن المخطوفين التركيّين في لبنان، وإيداع مجالس “آل المقداد”، العسكرية منها والسياسية، السجن.

    معلومات من العاصمة اللبنانية تشير الى ان تركيا لا تملك أي سلطة على الخاطفين! وأن كل ما يشاع عن قرب إطلاق سراح المخطوفين لا يدخل في حساب التدخل التركي، بل سيكون نتيجة التفاوض الذي يتم بعيدا عن الإعلام، والذي يبدو انه لم يصل الى أي نتيجة بعد، في حين وصفت مصادر قريبة الدور التركي بـ”الوسيط”، والقادر على تأمين اللوازم اللوجيستية للتفاوض ليس إلا!

    وفي سياق متصل، تضيف المعلومات ان إطلاق سراح المخطوفين الاتراك في لبنان جاء نتيجة تهديدات تركية واضحة للحكومة اللبنانية، وليس نتيجة وعود تركية بإطلاق سراح اللبنانيين المختطفين في سوريا! مشيرة الى ان السلطات التركية هدّدت بوقف مساهمتها في قوات “اليونيفيل” المنتشرة في الجنوب اللبناني، كخطوة أولية على طريق إتخاذ مزيد من التدابير العقابية في حق لبنان.

    وتضيف المعلومات أنه إزاء التهديدات التركية، رفع الحزب الالهي الغطاء عن الخاطفين، ما ادى الى تحرك الاجهزة الامنية اللبنانية وإقتحام معاقل آل المقداد وتحرير المخطوفين من اتراك وسوريين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصديق “تشافيز”، المغترب “علي منصور”، من “غزّة” إلى “بريتال”.. مخطوفاً
    التالي “شربل” سحب “مهلته”!: فدية “منصور” أكثر من ٦٠٠ ألف.. والخطف يتواصل!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.