Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيس اليمني علي عبد الله صالح

    محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيس اليمني علي عبد الله صالح

    5
    بواسطة Sarah Akel on 10 يناير 2010 غير مصنف

    تثير عودة اليمن للظهور في العناوين الرئيسية كلاعب هام في القتال ضد تنظيم «القاعدة» تساؤلات حول خطوات واشنطن المقبلة. ما هو نوع العلاقات المستقبلية التي ستكون لإدارة أوباما مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، الذي يقود بلاده منذ فترة طويلة والتي قد تصبح الدولة التالية الفاشلة في العالم. لقد تحدث الرئيس صالح مع الرئيس باراك أوباما هاتفياً في 17 كانون الأول/ديسمبر 2009، والتقى في وقت لاحق في صنعاء مع الجنرال ديفيد بترايوس، القائد العام للقيادة الوسطى للقوات الأمريكية، في 2 كانون الثاني/يناير الحالي. لكن الدروس المستفادة من علاقة صالح بإدارة الرئيس بوش تشير إلى أن العلاقات الوثيقة يمكن مضاهاتها بخلافات سياسية حادة.

    الخلفية الدموية للرئيس علي عبد الله صالح

    باستثناء الرئيس الليبي معمر القذافي، أصبح الرئيس صالح صاحب أطول فترة رئاسة من بين رؤساء الدول في منطقة الشرق الأوسط. وهو الآن يحمل رتبة مشير وقد برز لأول مرة خلال الإضطرابات السياسية التي شهدتها بلاده عام 1977 والتي كانت تسمى في حينه الجمهورية العربية اليمنية الشمالية، حيث كان رائداً يبلغ من العمر واحد وثلاثين عاماً. وفي عام 1990، اتحدت الجمهورية العربية اليمنية الشمالية مع جمهورية اليمن الشعبية الديمقراطية الجنوبية لتشكيل جمهورية اليمن. وأثناء تلك الإضطرابات السياسية من عام 1977، اغتيل الزعيم العسكري لليمن الشمالية في ذلك الحين، إبراهيم الحمدي، وكذلك شقيقه، من قبل مُسلحين مجهولين أمطروا جسديهما بوابل من الرصاص. وقد وصفت صحيفة عربية في ذلك الوقت بأن هذا الحدث هو انقلاب مخطط جيداً، ولقبت صالح بأنه متآمراً جنباً إلى جانب مع مرشده المقدم أحمد الغشمي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الذي أصبح الزعيم الجديد لليمن الشمالية. وقد نجا الغشمي نفسه من محاولة اغتيال بعد خمسة أيام من توليه السلطة، لكنه قُتل بعدها في حزيران/يونيو 1978 عندما انفجرت حقيبة مبعوث خاص من اليمن الجنوبية في مكتبه. وبعدها بشهر، تم التصويت على تولي علي عبد الله صالح السلطة من قبل ما يشبه البرلمان ليصبح الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة؛ وقد نجا هو الآخر من محاولة اغتيال أخرى بعد بضعة أشهر فقط من تسلمه السلطة.

    وقد أظهر صالح مهارته في المناورات السياسية حينما كسب تأييد الجيش لتعيينه. ووفقاً لكتيب مكتبة الكونجرس الأمريكي من عام 1986 بعنوان “اليمنيون: الدراسات القطرية”، “لم تكن لدى صالح مؤهلات واضحة للرئاسة ولم يتلقى تعليماً عالياً كما لم يكن ذو خبرة واسعة في الحكومة”. وباستثناء البقاء على قيد الحياة، كان أعظم إنجاز له هو ما يمكن تسميته بوحدة الدولتين السابقتين اليمن الجنوبية الشيوعية واليمن الشمالية. وقد شكل ذلك التطور مصدر قلق للمملكة العربية السعودية المجاورة، والتي لا يزال عدد سكانها الأصليون أقل من عدد سكان اليمن. لقد شكلت علاقات الرياض مع صنعاء متغيراً رئيسياً على مر السنين. وقد كان الموقف الإفتراضي للسعودية قبل قيام الإتحاد هو دعم حكومة اليمن الشمالية. ومع ذلك، أيد السعوديون أولئك المنشقين من اليمن الجنوبية في محاولتهم الإنفصالية عام 1994. ومن وجهة نظر الرياض، فإن القتال – الذي استخدم فيه صالح مقاتلين جهاديين متعاطفين معه وصواريخ سكود والمزيد من القوات التقليدية لسحق المتمردين – كان يرجع جزئياً إلى دعم صنعاء لصدام حسين بعد غزوه الكويت عام 1990. وفي ذلك الوقت، كانت اليمن عضواً في مجلس الأمن الدولي وهي الوحيدة التي صوتت ضد القرار الذي يسمح باستخدام القوة ضد العراق.

    الأزمات السياسية مع واشنطن

    لم يكن دعم صالح لصدام حسين مفاجئاً؛ فقد كان مُعجباً علانية بالقائد العراقي وكان معروفاً في وسائل الإعلام العربية بلقب “صدام الصغير”. لكن التصويت في الأمم المتحدة أغضب الولايات المتحدة. فقد أخطر دبلوماسي أمريكي السفير اليمني في الأمم المتحدة أمام ميكرفون مفتوح أن “هذا التصويت بـ”لا” سيكون أغلى تصويت قُمتَ به على الإطلاق”. وبعدها بثلاثة أيام، قطعت واشنطن كامل حزمة المساعدات البالغة 70 مليون دولار عن اليمن.

    وقد رجعت العلاقات الأمريكية اليمنية تدريجياً إلى وضعها، لكن الهجوم الذي وقع ضد المدمرة الأمريكية “يو إس إس كول”، في مرسى بميناء عدن عام 2000، كان صفعة أخرى. فقد زادت حدة التوترات بسبب سوء التعاون اليمني مع محققي مكتب التحقيقات الفيدرالي، ثم بسبب “عمليات هروب” معتقلين مشتبه بانتمائهم لتنظيم «القاعدة» والتي يبدو أنها تمت بموافقة الحكومة، ومن بينهم المخطط الرئيسي جمال البدوي في حادثين منفصلين (2003 و2006). كما أن شراء صنعاء لصواريخ سكود من كوريا الشمالية في عام 2002، كان من بين الأحداث المثيرة للقلاقل. فقد قامت سفينة بحرية إسبانية عاملة مع فريق عمل بقيادة القوات البحرية الأمريكية باعتراض الشحنة، وقد صُوِّر الحادث كصفعة ضد أنشطة إحدى الدول المارقة. بيد، لم تشكل عملية البيع انتهاكاً للقانون الدولي، وقد أصر الرئيس صالح على تسليم الصواريخ، ضد الرغبات الأمريكية.

    ورغم هذه الصعوبات، بذلت إدارة بوش جهوداً هائلة لتطوير العلاقات مع الرئيس صالح، الذي زار الولايات المتحدة أربع مرات: في عام 2001 (بعد هجمات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر)، وفي 2004 (لحضور قمة مجموعة الثماني التي أكدت على التغيير الديمقراطي في الشرق الأوسط)، وفي عام 2005، ومرة أخرى في عام 2007. ورغم أن المراوغات اليمنية بشأن هروب البدوي وغيرها من المواضيع كانت قد أغضبت المسؤولين الأمريكيين، إلا أن الإدارة الأمريكية كانت قد قررت بأن هناك فرصة دائمة للإستفادة من سياسة مكافحة الإرهاب أثناء الإجتماعات [التي تعقد مع الرئيس اليمني] في البيت الأبيض.

    السياسات الداخلية

    شكلت زيارة صالح في عام 2007 فرصة للرئيس بوش لكي يهنئ فيها الرئيس صالح على نجاحه في الإنتخابات الرئاسية في العام السابق. فقد فاز صالح على نحو مقنع في الإنتخابات التي قال عنها المراقبون الأجانب بأنها كانت نزيهة على الأغلب، رغم التنديد بها من قبل مرشحي المعارضة الخاسرين. وتصنف حالياً مؤسسة “فريدوم هاوس” اليمن بأنها “حرة جزئياً”. وعلى النقيض، لم يُسمح لمرشح المعارضة الرئيسي في انتخابات عام 1999 بخوض الانتخابات، وأعلن منافس صالح الوحيد في ذلك الإقتراع بأنه سوف يصوت لصالح الرئيس الجالس في منصبه. ورغم أن أسلوب الرئيس صالح لا يزال ديكتاتورياً، إلا أنه يعترف بمحدودية سلطته من خلال اعتماده على المحسوبية. إن السنوات التي حقق خلالها نجاحاً ظاهراً من خلال منع التهديدات تخضع حالياً للإختبار على عدة جبهات، بما في ذلك التمرد من قبل أفراد من عشيرة الحوثي في شمال البلاد، والإستياء المستمر من سيطرة صنعاء في الجنوب، وتواجد ما يُقدر بعدة آلاف من مقاتلي تنظيم «القاعدة» الذين وجدوا ملاذاً آمناً لهم وتعاطفاً بين القبائل اليمنية المحافظة دينياً في المناطق النائية التي ينعدم فيها القانون. ومن وجهة نظر صالح، فإن الخطر الذي يشكله تنظيم «القاعدة» هو الأقل من بين كل هذه التهديدات.

    وفي الوقت نفسه، تشكل أعداد السكان المتزايدة ضغطاً على موارد صنعاء وقدراتها الإدارية المحدودة مما قد تؤدي إلى حدوث انهيار اقتصادي. وحتى وقت قريب، كانت توفر احتياطيات اليمن النفطية المتواضعة 90 بالمائة من عائدات التصدير و75 بالمائة من إجمالي الإيرادات الحكومية. إلا أن الإنتاج الآن أوطأ بمعدل الثلث عن ذروته في عام 2001، كما أدى الإستهلاك الداخلي المتزايد إلى خفض المقدار المتاح للتصدير. هناك أمل بأن [عائدات] الغاز الطبيعي، الذي بدأت اليمن بتصديره منذ فترة وجيزة قد يشكل [بديل لعائدات النفط المنخفضة]. لكن خط الأنابيب الذي يمتد 200 ميل إلى محطة تسييل الغاز الطبيعي على الساحل قد يكون عرضة لهجوم إرهابي أو أعمال تخريبية تقوم بها قبائل محلية متشكية كانت قد تحملت المتاعب من صنعاء. كما أن نقص المياه أصبح أكثر شيوعاً، نتيجة ضعف البنية التحتية السيئة والزراعة واسعة النطاق للقات، وهو نبات شديد الإستهلاك للمياه وله أوراق مخدرة. وفي الواقع، يُنظر إلى الاستخدام واسع النطاق للقات عبر جميع شرائح المجتمع اليمني – من أدنى الطبقات وحتى أعلاها – على أنه عامل هام يعوق تنمية البلاد.

    وفي النهاية يحتفظ صالح بمركزه من خلال سيطرته على الجيش، حيث يشغل أقاربه المناصب العليا. فنجله الأكبر، أحمد، يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة. ورغم أنه يُنظر إليه على أنه خليفة محتمل، إلا أنه لا يُعتبر بأنه على استعداد لتولي السلطة في الوقت الحالي، وهو ليس بحاجة لذلك: فالرئيس صالح هو فقط في الثالثة والستين من عمره. ومن بين مصادر القلق المحتملة أن الجنرال علي محسن – الحليف الرئيسي للرئيس صالح الذي قاد القوات المقاتلة ضد المتمردين الحوثيين – يُعتقد أنه يعارض قيام أحمد بلعب أي دور سياسي متزايد. ومع ذلك، عزز الدعم السعودي للرئيس صالح في قمة “مجلس التعاون الخليجي” التي عُقدت في كانون الأول/ديسمبر 2009، من موقف الرئيس اليمني ووضعه.

    السياسة الأمريكية

    إن الرئيس صالح هو غريب الأطوار وتورد التقارير بأنه يتلقى النقد بحساسية. لكن ليس لدى إدارة أوباما بديل سوى الإستمرار بإشراكه، وستكون هناك عواقب وخيمة إذا ما فشلت في القيام بذلك. ويُنكر المسؤولون اليمنيون بأن بلادهم هي في طريقها لأن تصبح دولة فاشلة، لكنهم سرعان ما يستخدمون هذه الإمكانية كوسيلة لجذب اهتمام واشنطن. لقد كان الإعتراف بوجود آلاف من مقاتلي تنظيم «القاعدة» مغامرة إضافية، تُدعمها الآن الإرتباطات اليمنية الواضحة بمحاولة التفجير الفاشلة التي وقعت في 25 كانون الأول/ديسمبر المنصرم أثناء رحلة خطوط “نورث ويست” الجوية إلى مدينة ديترويت. وقد كان اجتماع الجنرال بترايوس في 2 كلنون الثاني/يناير الحالي هو الأخير في سلسلة من الزيارات الأمريكية المنتظمة رفيعة المستوى. ويبقى أن نرى ما إذا كان بوسع واشنطن التأثير على صالح بما يكفي دون دعوته إلى زيارة البيت الأبيض. وحتى هذه البادرة لن تستبعد إمكانية وقوع أزمات إضافية في العلاقات بين البلدين.

    معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقازمة الكويت: هل تنهي المكاسب الديمقراطية مرحليا؟
    التالي مقتلة العاشر من محرّم في الجمهورية الإيرانية الاسلامية: جولة جديدة من تصدّع الهالة والشرعية
    5 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    طبقوا الديمقراطية
    طبقوا الديمقراطية
    15 سنوات

    محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيسي اليمني علي عبد الله صالح
    المضحك المبكي. اليمن اصبح غير سعيد لتخلفه وفقره ونمو العصابات من قاعدة وحوثيين وحراك وغيرها لتفتيت اليمن وتدميره وجعله لقمة صائغة للاستعمار الخارجي. اين علماء اليمن وغيرهم من تحريم كل من ينضم الى القاعدة وايضا اين هم من الامر بالجهاد ضد القاعدة لانها بؤرة سرطانية خبيثة تدمر الانسانية ثم اين محاربتهم واجتهاداتهم ممن يريدون تفتيت وتقسيم اليمن وايضا اين تحريمهم للقات وايضا يجب تحريم حمل السلاح لانه لا سلاح الا سلاح الدولة.

    0
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيسي اليمني علي عبد الله صالحفي المناقشات التي سبقت تعزيز الوجود العسكري الامريكي في افغانستان مؤخرا , توجه احد اعضاء (الكونغرس) بسؤال لوزيرة الخارجية (هيلاري كلينتون) فحواه (لم تتعرض مصالح الولايات المتحدة الامريكية لاي اعتداء افغاني الهوية – على اعتبار ان الهجمات “الافغانية” على القوات الامريكية في افغانستان هو رد طبيعي على الوجود الامريكي هناك) فما كان من (كلينتون) الا ان اعادت تعريف (المهمة) : (افغانستان شكلت الحاضنة والبيئة التي وجدت فيها “القاعدة” ونمت وترعرعت لتعتدي على المصالح الامريكية) .. هذا يقودنا الى اهم المرجعيات “الحية” – والقول لهنري كيسنجر – في فلسفة العلوم السياسية والقانون… قراءة المزيد ..

    0
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيسي اليمني علي عبد الله صالحكل ما ورد في المقال اعلاه سبق لي ان اوردته في تعليقي على هامش مقال نشر في (الشفاف) منذ اسبوع (وحرفيا بفارق شكلي (وليس اساسي) في الترجمة) ؟! .. والمسألة ليست توارد خواطر او سبق صحفي , وانما نفس القراءة للخطاب الامريكي الذي لا يبتعد كثيرا عن الخطاب الاعلامي – كما اشرت – , فما لدى الادارة و(الخطاب) الامريكي صورة عامة : http://www.metransparent.net/spip.php?page=article&id_article=8898&id_forum=9784&lang=ar ترديد وتكرير نفس الخطاب , لا يعني ان لدى الادارة الامريكية غموض او قصور , بل هي اكثر ذكاء وديناميكية من ذلك بكثير , فنحن في بداية (تحريك)… قراءة المزيد ..

    0
    عقيل صالح بن اسحاق
    عقيل صالح بن اسحاق
    15 سنوات

    محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيسي اليمني علي عبد الله صالحالكلاب الأمريكية” Mad dogs ” المسعورة نراها في كل مكان (2). الزنداني يتبرأ من معرفة العولقي لكنه يتمسك بفتوى الجهاد ويعتبر التدخل الأميركي أستعمارا صنعاء – اكد الشيخ اليمني عبدالمجيد الزنداني الذي تتهمه واشنطن بدعم الارهاب، الاثنين رفض اي تدخل اميركي مباشر في اليمن لمكافحة القاعدة ووصف تدخلا كهذا بانه احتلال واستعمار. الشيخ عبد المجيد الزنداني الشيخ عبد المجيد الزنداني وقال الزنداني في مؤتمر صحافي “نرفض الاحتلال العسكري لبلادنا ولا نقبل عودة الاستعمار مرة ثانية” في اشارة الى امكانية تدخل واشنطن عسكريا لدعم جهود مكافحة تنظيم القاعدة. واعتبر ان “الحشود العسكرية… قراءة المزيد ..

    0
    عقيل صالح بن اسحاق
    عقيل صالح بن اسحاق
    15 سنوات

    محاربة تنظيم «القاعدة»: دور الرئيسي اليمني علي عبد الله صالحالكلاب الأمريكية” Mad dogs ” المسعورة نراها في كل مكان . لقد خدم ” توني بلير” بصدق وأمانة جورج بوش واضر بمصالح الشعب البريطاني, لهدا يدعى كلب جورج بوش . أمريكا دائما تدافع عن كلابها المسعورة ” Auguste Pinochet”, ولكن كلاب الدول الأخرى ومن خرجت عن طاعتها , مصيرها المشنقة, أو رميا بالرصاص , الرئيس الشعبي المنتخب ديمقراطيا في شيلي تم قتلة من قبل كلاب الأمريكية المسعورة في 1973, وكدا محمد نجيب الرئيس الأفغاني في1990 , وأخيرا من خرج عن طاعتهم صدام 2006, هل قريبا الدكتاتور “ثالح ” سوف يكون في… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz