Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مجلس الوزراء: لا أمن بالتراضي والجيش غير معني بقوات فصل هنا وهناك

    مجلس الوزراء: لا أمن بالتراضي والجيش غير معني بقوات فصل هنا وهناك

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 يونيو 2007 غير مصنف

    احالة قضية الاعتداء على امن الدولة على المجلس العدلي

    لا أمن بالتراضي والجيش غير معني بقوات
    وليس طرفا في هذه الامور

    السنيورة:لا حل الا بتسليم عناصر العصابة الارهابية

    الوزير العريضي:كنا ولا نزال نبحث عن الوفاق والاتفاق

    وطنية- 7/6/2007 (سياسة) أكد مجلس الوزراء التزامه بضرورة انهاء العملية في نهر البارد على قاعدة تكريس هيبة الدولة ومؤسساتها وعلى رأسها الجيش اللبناني، واحال قضية الاعتداء على امن الدولة في منطقة مخيم نهر البارد على المجلس العدلي.

    وشدد على “ان لا امن بالتراضي وان الجيش غير معني بقوات فصل هنا او هناك وليس طرفا في هذه الامور”.
    عقد مجلس الوزراء جلسة فس السراي الكبير بعد ظهر اليوم برئاسة رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة والوزراء.

    بعد الجلسة اذاع وزير الاعلام الاستاذ غازي العريضي المقررات الرسمية الاتية:
    عقد مجلس الوزراء جلسة في السراي الكبير بتاريخ 7/6/2007 برئاسة دولة رئيس المجلس وحضور الوزراء الذين غاب منهم السادة:محمد خليفة، طراد حمادة، محمد فنيش، فوزي صلوخ، طلال الساحلي ويعقوب الصراف.

    كما حضر اللواء سعيد عيد الأمين العام للمجلس الأعلى للدفاع والعميد جورج خوري مدير المخابرات في الجيش اللبناني.

    استمع المجلس الى عرض حول الأوضاع الأمنية في البلاد إنطلاقا من العملية التي ينفذها الجيش اللبناني في مخيم نهر البارد ضد العصابة التي اعتدت عليه، وما تلاها من اعتداءات على مواقعه في عين الحلوة، واكتشاف عصابات أخرى في البقاع كانت تستعد لتفجير سيارات تمت مصادرتها. وتبين أن هذه العصابة مكونة من ثلاثة أشخاص (سوريان وسعودي) يحملون عدة هويات مزورة وكان في حوزتهم عدد من البنادق والمسدسات والرمانات وأجهزة كمبيوتر ومختبر للتزوير ومبالغ من المال. وخلال التحقيقات معهم أشاروا الى السيارات التي كان يتم تفخيخها ومكان وجودها فتمت مداهمة المكان وصودرت السيارات التي كانت إحداها مجهزة للتفجير. ولا تزال التحقيقات مستمرة مع الموقوفين.

    أما في مخيم نهر البارد فإن الجيش يتابع عمله وفق الخطة التي أعدها،لا سيما بعد رفض عناصر فتح الاسلام تسليم أنفسهم للدولة واستمرارهم بالاعتداء على الجيش. وكان تأكيد من قبل قيادة الجيش أن لا تراجع عن تحقيق الهدف المحدد وهو استسلام عناصر تلك المنظمة الى الدولة وإلا الاستمرار في التعامل معهم بحزم وحرص على المدنيين في الوقت ذاته بالأساليب والوسائل التي تراها القيادة مناسبة،إذ لا تساهل مع كرامة الجيش ودوره ومحاسبة كل الذين يستهدفون أمن واستقرار لبنان وسلامة اللبنانيين والفلسطينيين على السواء.

    وفي هذا المجال ثمة تأكيد أن لا أمن بالتراضي والجيش غير معني بقوات فصل هنا أو هناك وليس طرفا في هذه الأمور، خصوصا وان الاعتداء الأخير على الجيش في منطقة التعمير وما جرى في عين الحلوة كان قبل أيام من الذكرى السنوية لاغتيال القضاة الأربعة التي تصادف يوم غد ومجلس الوزراء يتوجه الى أرواحهم بكل التحية، ويقف عند استشهادهم كأمانة لا يمكن التخلي عنها، ولن يتوقف السعي لاعتقال القتلة ومحاكمتهم إضافة الى أن الدولة لن تدخل في مساومات ومهادنات والجيش ليس في وارد التنازل عن دماء شهدائه.

    بعد ذلك تحدث دولة الرئيس فقال: في البداية نجدد التأكيد أن الحكومة شرعية ودستورية وكل اجتماعاتها قانونية والقرارت التي تصدر عنها تعتبر نافذة وفق الأصول والمهل الدستورية المعمول بها.

    ثم وجه التحية باسم مجلس الوزراء الى الجيش اللبناني والقوى الأمنية الأخرى، لا سيما قوى الأمن الداخلي والمديرية العامة لأمن الدولة على الجهود التي تبذلها والتنسيق بينها، والتي أثمرت كشف الكثير من الشبكات والمعلومات عن شبكات ارهابية أخرى وخطت خطوات متقدمة في مجال عملها الأمني لتثبيت الأمن والاستقرار في البلاد، إضافة الى ما يقوم به الجيش من عمل بطولي في نهر البارد وكل هذه المؤسسات ككل بتوجيه من السلطة السياسية، وهذه الأعمال أشعرت اللبنانيين أن ثمة جهدا استثنائيا على المستوى الأمني في ظل الظروف الصعبة التي واجهتها هذه الحكومة منذ انطلاقتها.

    وأطلع دولة الرئيس مجلس الوزراء على نتائج اتصالاته مع المسؤولين الفلسطينيين في لبنان والذين التقى بهم، ومع المسؤولين الدوليين والعرب لوضعهم في صورة تطورات الأوضاع في لبنان.

    واكد خلالها ان نتائج مهمة قد حققها الجيش في مواجهة العصابة الارهابية ولن يكون حل الا بتسليم عناصرها للجيش ليقدموا الى العدالة، وهذا هو محور كل الاتصالات. واشار الى ان هذه المعركة ليست بين الفلسطينيين واللبنانيين بل بينهم من جهة وبين مجموعة ارهابية من جهة اخرى، مجددا التذكير في الوقت ذاته بأن الحكومة الحالية هي الحكومة الاولى التي قامت بواجبها تجاه الاوضاع الاجتماعية الصعبة التي يعيشها اخوة الفلسطينيون في المخيمات، وبأن موضوع التوطين في لبنان مرفوض وقد اجمع على ذلك اللبنانيون وهو جزء اساسي من الدستور وكذلك هو موقف الاخوة الفلسطينيين.

    وكرر القول ان نزوح بعض الاخوة من نهر البارد مؤقت وعودتهم الى المخيم مؤكدة واعادة الاعمار مسألة حتمية ،املا ان ننتهي من هذا الوضع الشاذ هناك ليعود المخيم نموذجا لما نتطلع اليه في العلاقات اللبنانية الفلسطينية.

    بعد ذلك ناقش مجلس الوزراء الاوضاع والتطورات في البلاد واكد التزامه بضرورة انهاء العملية في نهر البارد على قاعدة تكريس هيبة الدولة ومؤسساتها وعلى رأسها الجيش اللبناني التي هي الضامن الوحيد لأمن وإستقرار اللبنانيين المدعوين الى التضامن والتوحد حول الجيش اللبناني والمؤسسات الأمنية التي حققت انجازات كبيرة بامكانات متواضعة جدا.
    ثم ناقش مجلس الوزراء جدول اعماله وبنودا طارئة واتخذ في شأنها القرارات اللازمة لا سيما:
    1- احالة قضية الاعتداء على امن الدولة في منطقة مخيم نهر البارد على المجلس العدلي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرضاع الكبير من ثدي الجهالة
    التالي بعد ضبط 3 سيارات معدة للتفجير في بر الياس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.