Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»متى يُنتَحَر؟: العقيد “سهيل الحسن” النجم الصاعد للأمن السوري

    متى يُنتَحَر؟: العقيد “سهيل الحسن” النجم الصاعد للأمن السوري

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 ديسمبر 2014 غير مصنف

    مراسل لوموند “بنجامان بارت”- بيروت

    إنه الرجل الذي يصعد في الجهاز الأمني السوري. يسهل التعرّف على العقيد سهيل الحسن، الملقّب بـ”النمر”، بقبعته الكاكي النازلة على جبينه، وشاربه البعثي النحيف. وهو الصانع الأول لاستراتيجية مكافحة التمرّد التي اعتمدتها دمشق في ربيع 2013.

    بين “مآثره” رفع الحصار عن الأحياء الموالية في حلب واستعادة الضواحي الشمال شرقية في المدينة، ربما تمهيداً لمحاصرة الأحياء اشرية التي يسيطر عليها الثوار. وفي شهر أكتوبر، وبعد تدميرها بالبراميل المتفجرة، استعادت قواته مدينة “مورك”، في محافظة “حماه”، التي يمكن أن تستخدمها القوات الحكومية كنقطة انطلاق نحو محافظة “إدلب”.

    إن المآثر السابقة تضفي على “سهيل الحسن” هالة استثنائية في أوساط الموالين للنظام. وعلى شرفه تم تأسيس العشرات من صفحات “فيس بوك” التي يتابعها عشرات الألوف. ويحتفي الناس بالعقيد بصفته “رجل الموقف” و”رمز النصر”، و”بطل الزمن الحالي”.

    الإطفائي المتنقل

    إن هذه الإعجاب المفرط، غير المألوف كلياً في نظام مثل نظام الأسد، يعبّر عن مدى الخلل الذي تعيشه السلطة السورية. ويقول جهاد يازجي، وهو محلل سوري أن الحسن هو “ظاهرة تشبه ظاهرة سمير جعجع. فبدوره، سيكون لدى الحسن كل الدوافع لكي يطالب بـ”حقوقه” عند انتهاء القتال. ولكن يحسن به ألا ينسى أنه في نظام مثل النظام السوري، فإن الشخص الوحيد الذي يمكن عبادته هو الرئيس”!

    ويتمتع العقيد الحسن، وهو في بداية الخمسينات من العمر، بميّزتين: الأولى هي منصبه في “استخبارات الجو”، التي تمثل أقوى جهاز أمني في سوريا. والثانية هي انتماؤه للطائفة العلوية. التي تنتمي لها كل كوادر النظام. وقد انتفتحت له الأبواب مع “عسكرة” الثورة السورية في العام 2012. ويقول “سركيس نرغيزيان”، وهو خبير في الشؤون العسكرية للشرق الأوسط”، أن “القوات البرية السورية واجهت تحدي “التكيّف أو الموت”. فتمّ تقسيم الوحدات الكبيرة إلى وحدات أصغر وأكثر قدرة على ردّ الفعل. وتم إبعاد القادة غير الأكفاء أو العجزة، الأمر الذي سمح لضباط أقل خبرة بتحمّل المسؤوليات”.

    وبفضل إدمانه للتواجد في الميدان، فقد فرض “الحسن” نفسه بصفة “الإطفائي المتنقل” لنظام دمشق. وأثناء تواجده في الجبهة، فإنه يعرف أنه قادر على الإعتماد على دعم الجهات العليا في النظام. ويقول “محمد عبود”، وهو عسكري منشق بات قائداً لوحدة من الثوّار: “حينما يطلب “الحسن” دعماً عسكرياً، فإنه يحصل عليه دائماً”. وينقسم التكتيك الذي يستخدمه “الحسن” إلى مرحلتين: “سجادة” قنابل وصواريخ في مرحلة أولى، تعقبها عمليات تنظيف من بيت إلى بيت. إنه تكتيك “الأرض المحروقة” الذي يطبّقه “الحسن” بحماسٍ فائق. ويضيف “محمد عبّود” أنه “أحد الضباط الذين قاموا بإطلاق النار على المظاهرات المدنية الخالية من السلاح في العام 2011، حتى حينما كانت تصدر إليه تعليمات رسمية بتهدئة الوضع”.

    وفي وضع عادي، فإن المنطق كان يفرض على النظام السوري أن يجبره على الإختفاء عن الأضواء. على الأقل، لحمايته من الثوار أو من فضول المنظمات الإنسانية الدولية التي تحقّق في جرائم الحرب التي يتمت ارتكابها في سوريا. ولكن، في الربيع الماضي، ظهر على “سما تي في”
    أول فيديو لـ”النمر” وهو يتفقد القطعات العسكرية على جبهة “حلب”. وبجمودٍ مبالَغ فيه، فإنه ينصت إلى أحد جنوده وهو يرتجل قصيدة على شرفه قبل أن يعانق الجندي عناقاً “رجولياً”!

    رجل “العناية الإلهية”

    وقد فتح الفيديو المذكور كل صمامات ظاهرة “عبادة النمر”. فالعلويون الذين سأموا من إرسال أولادهم للموات في حرب لا تبدو في الأفق نهاية لها، والذين يشعرون بالذعر إزاء صعود “الدولة الإسلامية”، باتو ينظرون إلى العقيد الحسن كرجل أرسلته “العناية الإلهية” لهم. ويقول “فارس بيوش”، وهو ضابط سابق انضمّ للثوار أن ذلك “سلوك بارع من جانب النظام. فلا يمكن شن حروب بدون شخصية بطولية قادرة على تعبئة الطاقات. وأحد أخطائنا نحن الثوار هو أنه لم تخرج من صفوفنا شخصية تشبهه. فما أن تظهر شخصية من هذا النوع حتى تتوالي شائعات الفساد ضدها”.

    مع ذلك، فقد ظهرت مؤشرات على أن الإعجاب الذي يحيط بالعقيد “الحسن” بدأ يزعج النظام. في آخر شهر آب/أغسطس، قامت أجهزة الأمن باعتقال المحامي “مُضر حسن” المقرّب جداً من النظام. فقد طالب، على صفحته في “تويتر”، بالتحقيق في اختفاء مئات الجنود في القتال ضد “داعش”. كما طالب باستبدال وزير الدفاع الحالي بمعبود العلويين، العقيد الحسن. وفي الوقت نفسه، تم فتح صفحة على “فيس بوك” تدعو إلى “تعيينه رئيساً للجمهورية السورية”! وتفيد شائعات يصعب التحقق من صحتها وتنتشر في الصحافة العربية بأن “العقيد الحسن” قد يكون مرشّح الروس والإيرانيين إذا فرضت الظروف انتقالاً سياسياً.

    إن كل ما سبق يمكن أن يعجّل بسقوط “الحسن”. فنظام الأسد لا يتحمل لا المزعجين ولا الطموحين، وخصوصاً إذا كانوا من أصحاب الرُتب العسكرية الرفيعة. فتم إرغام الجنرال “علي دوبا”، الذي كان أحد “بارونات” نظام حافظ الأسد، على التقاعد في العام 2000. والجنرال غازي كنعان، الذي كان حاكم لبنان، والذي كان يعرف أسراراً لا يجوز التفريط بها، “انتُحِِر” في العام 2005! ويقول “فارس بيوش”: أتوقع أن يكرّر التاريخ نفسه. فسيقوم العقيد سهيل الحسن بإنجاز المهمة القذرة المطلوبة منه قبل أن تتم تصفيته”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأوباما والبعد الديني في صراعات الشرق الأوسط
    التالي أوباما يبحث عما يعوض به فشله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.