Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مبروك الجنسية الأسدية!

    مبروك الجنسية الأسدية!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 19 يوليو 2011 غير مصنف

    أن يحشد النظام الحاكم (حتى اللحظة) في سوريا انصارا له في مهرجان “قسم الوفاء للوطن” في ساحة الأمويين في دمشق و يوزع عليهم أعلاما لحزب الله و أعلاما سورية (تكاد لا تظهر من كثرة صور الرئيسين السابق والحالي المطبوعة عليها) أمرٌ يبدو شبه طبيعي.

    فمن حق النظام الأسدي أن يستنفذ كل الطرق و الأساليب التي يراها مناسبة في محاولة للتغطية و التعمية عن المجازر و الجرائم ضد الإنسانية التي ترتكب بحق شعب أعزل يطالب بالكرامة و الحرية و ينفض عنه غبار العبودية.

    و لكن رأس الشواذ في الموضوع أن يتطوع فنانون لبنانيون ليغنوا “للسيد الرئيس” و يهتفوا بحياته و يفدوه بدمهم ويبايعوه حتى قيام الساعة.

    مشهد مستفز حين يحدث كل هذا “باسم الشعب اللبناني” لا بل أكثر من مستفز. إنه مخز، إنه محزن، إنه مهين للشعب اللبناني الذي أعطى دروس بالديمقراطية و أطاحت دماء شهدائه بالإحتلال على أشكاله وصدّر الثورات لمحيطه.

    ألم يعلم “الفنانون” أنه بالتزامن مع المهرجان “اللبناني- السوري” لمبايعة “الحاكم” كان جهاز الأمن السوري يحاصر القابون ويستعد لاقتحامها؟

    ألم يعلموا أنه في نفس وقت وصلات مدحهم “للقائد المفدى” كانت مظاهرات الشرف تعم المناطق والمحافظات السورية بالآلاف ورائحة الياسمين تفوح من الزبداني و درعا و البوكمال ودير الزور وجسر الشغور والغوطة والسويداء و ادلب و دمشق؟

    ألم يتابعوا في الوقت عينه وقائع مجزرة الثلاثين شهيد في حمص؟

    ألم يشاهدوا مئات الآلاف في حماه المحاصرة يهتفون “سوريا بدها حرية”؟

    ألم يسمع و يشاهد “شبيحة الطرب” آلاف الشهداء و عشرات آلاف المعتقلين و المفقودين و الجرحى و المهددين؟
    ألم يصغوا الى أغنية الشهيد ابراهيم قاشوش “يلا ارحل يا بشار”؟

    ألم يتحرك “حسهم الفني” لاستشهاد حمزة الخطيب؟

    هل بات ايمن زبيب أكثر “سوريةً” من سميح شقير! إذاً، “يا حيف”!

    أو معين شريف أكثر انتماءً لسوريا من أصالة نصري؟

    أو ان ملحم زين سورياً في حين ينتمي الفنان محمد ال رشي الى كوكب آخر؟

    أليس مديحهم تدخلاً في الشؤون الداخلية السورية ووقوفاً مع فئة ضد أخرى؟

    من درعا و حماه الى حمص و اللاذقية الى دير الزور و البوكمال الى جسر الشغور و كل الشام، وصولا الى بيروت، القاتل واحد. ثم تجد جوقة من السياسيين المدافعين عنه قبل ان ينضم الى الجوقة “فنانون” “يفيضون بفنهم لأجله”. في لحظة يتخبط فيها نظام “آل الأسد” الحاكم (حتى الساعة) و يقترب شيئاً فشيئاً من شفير الهاوية مبروك عليكم “الجنسية الأسدية” و”حلّوا” عن لبنان و سوريا.

    أخيراً أتقدم باسمي كمخرج لبناني، وباسم كثر من زملائي من مطربين ومخرجين وممثلين وكتاب، الى الشعب السوري الشقيق نتقدم باعتذار شديد على سوء التمثيل الفني اللبناني الذي حضر في سوريا بالأمس.

    m.chreyteh@gmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيان حول محاكمة الناشط مازن عدي
    التالي وما أدراكَ ما التغيير والإصلاح!
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    MAD
    MAD
    13 سنوات

    مبروك الجنسية الأسدية!
    شكراً لكلماتك الكريمة إعتذارك مقبول أيها الشهم و أتمنى أن نحتفل قريباً وفي كل ربوع سوريا معك و مع أمثالك من الشرفاء بنهاية عصابة الأسد المجرمة

    0
    ابو محمد
    ابو محمد
    13 سنوات

    مبروك الجنسية الأسدية! مقال رائع ولكن كل المعلومات كانت معروفة من قبل حرب 67 او المصطلح عليها النكسة ولقد عرف العالم اجمع ان اسرائيل بعد عجزها من هزيمة الشعب العربي جندت عملاء وضعتهم في وظيفة رئيس دولة ولكل منهم دور ولكن الجميع كانوا كلاب حراسه لاسيادهم الذين اوصلوهم وهم افشل من ان يكونوا عامل بوفيه في يوم وليلة يكتشف انه اصبح رئيس فبالطبع سيبضحي بالغالي والنفيس للمحافظة علي منصبه وكرسيه ولكن العدو ليس له امان فاذا انتهي دور كلب الحراسة اطلقوا عليه النار كما حصل مع السادات الذي كان دوره وقع فقط ويعلمون ان طوفان غضب الشعب قادم فقبل ان… قراءة المزيد ..

    0
    سوري أصيل
    سوري أصيل
    13 سنوات

    مبروك الجنسية الأسدية!
    فعلا مقال رائع . للأسف الدول الغربية تريد هذا النظام الإجرامي لأهدافهم الشخصية ولحماية أمن إسرائيل. وبالنسبة للمقاومة والممانعة المزعومة فهي عبارة عن عباءة قذرة يستتر بها النظام وحزب الله الإيراني .وفيما يتعلق بحرب 2006 فهي حرب اصتنعتها إسرائيل وسوريا وحزب الله لقتل الأبرياء في لبنان, و تقوية حجة المقاومة المزعومة و بالتالي تضليل الرأي العام و بالأخص السدج المقتنعون بهذه الكذبة والمنتفعون منها في لبنان أو سوريا

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz