Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“لوموند”: دعوة الحريري إلى باريس كانت ضرورية لرفع الحَرَج عن الرياض

    “لوموند”: دعوة الحريري إلى باريس كانت ضرورية لرفع الحَرَج عن الرياض

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 19 نوفمبر 2017 غير مصنف

    تأجيل زيارة لو دريان إلى طهران كان جزءاً من التفاهم الفرنسي- السعودي

     

    كان انتقال  الحريري من الرياض إلى باريس أولاً، وليس إلى بيروت مباشرةً، ضرورياً حتى لا يبدو وكأن السعودية قد اضطرت لـ”التراجع” في موضوع استقالة رئيس الحكومة اللبنانية. وكان استقبال الحريري في باريس أحد الأثمان التي دفعتها باريس من أجل “إنقاذ” سعد الحريري من إقامته الجبرية في الرياض، حسب مراسلي جريدة “لوموند” الفرنسية في باريس وبيروت.

     

    حقاً أن الرئاسة الفرنسية لوّحت باللجوء إلى مجلس الأمن الدولي إذا لم تسمح السعودية للحريري بالخروج من البلاد. ولكن فرنسا انتهت إلى تقديم تنازلات في الموضوع الإيراني لكي تقنع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، برفع الحظر عن سفر الحريري.

    وتنقل “لوموند” عن رجل أعمال فرنسي غربي في الرياض أن “ماكرون لعب جيداً. فقد خفّض من حدّة التوتُّر في لبنان، وقام بحماية السعوديين من الإنتقادات الدولية”.

    كيف تمّت المبادرة الفرنسية لتسوية موضوع الحريري؟

    تقول “لوموند” أن جهود قصر الإليزيه لإيجاد مخرج بدأت تعطي ثمارها مساء يوم ٨ نوفمبر، في عاصمة دولة الإمارات العربية. فبعد افتتاح متحف لوفر أبو ظبي، وأثناء العشاء الذي جمعه مع الرئيس مانويل ماكرون، رفع الشيخ محمد بن زايد سماعة الهاتف واتفق مع الأمير محمد بن سلمان على موعد يجمعه بالرئيس الفرنسي. وعلق الرئيس ماكرون في اليوم التالي قائلاً أن “محمد بن زايد يتمتع برؤية دقيقة للوضع في السعودية، عدا أن قُربه من ولي العهد السعودي ليس سرّاً”.

    وتكشف “لوموند” أن لبنان كان موضوع لقاء ماكرون ومحمد بن سلمان لمدة ٣ ساعات في مطار الرياض. وكان سبق ذلك، بساعات، استقبال سفير فرنسا، فرنسوا غوييت، في دارة سعد الحريري بالرياض. وفي الأيام التالية، تحدث الرئيس ماكرون عدة مرة بالهاتف مع ولي العهد السعودي.

     

    تصعيد فرنسي بعد مقابلة الحريري على تلفزيون المستقبل!

    وفي يوم ١٣ نوفمبر، في أعقاب مقابلة سعد الحريري مع تلفزيون “المستقبل”، التي أعلن فيها أنه “حر”، سوى أنه كان يبدو “محموماً”، فقد ألمحت “الرئاسة الفرنسية” إلى إمكانية اللجوء إلى الأمم المتحدة!

    ويقول مصدر في قصر الإليزيه أن التهديد باللجوء إلى الأمم المتحدة كان بمثابة رسالة ضغط على الرياض: “ففي مجلس الأمن الدولي، فإن فرنسا هي التي تحرّر المقترحات حينما يتعلق الأمر بلبنان”.

    ويبدو ان السعودية استجابت للرسالة الفرنسية، فقد أعلن الرئيس ماكرون، من السويد، بعد ظهر يوم الأربعاء، أنه دعا الرئيس الحريري لزيارة باريس.

    وفي اليوم التالي، أي الخميس الماضي، وفي لقاء مع محمد بن سلمان، قام وزير خارجية فرنسا، جان إيف لو دريان (الذي تجمعه علاقات عمل وثيقة مع محمد بن زايد ومع محمد بن سلمان منذ عمله وزيراً للدفاع في عهد فرنسوا أولاند)، بوضع اللمسات الأخيرة للحل الوسط المقترح. فقد تخلّى الوزير الفرنسي عن فكرة الزيارة التي كان يعتزم القيام بها إلى طهران في الأسبوع المقبل من أجل التمهيد لزيارة وشيكة كان مقرّراً أن يقوم بها الرئيس ماكرون لإيران. وأثناء مؤتمره الصحفي في الرياض، فقد رفع الوزير الفرنسي نبرَته ضد طهران، وندّد بـ”نزوعها للهيمنة”. وجاء رد وزارة الخارجية الإيرانية مندّداً بـ”النظرة المنحازة” التي تعتمدها فرنسا والتي تؤدي “بصورة مقصودة أو غير مقصودة إلى تحويل أزمات ممكنة إلى أزمات حقيقية”.

    في النتيجة، تقول “لوموند” أن نجاح فرنسا في استخلاص الحريري من السعودية كان أول “نجاح” لسياسة ماكرون الخارجية في المنطقة. فقد أخفقت محاولته لإيجاد تسوية بين رئيس حكومة الوفاق الليبية، فائز السراج، والفريق حفتر. كما لم تقلّع فكرة تشكيل “لجنة إتصال” حول الوضع في سوريا. ولكن من الواضح أن ماكرون اضطر للخروج من دور “الوسيط القادر على الحديث مع كل الفرقاء” من أجل إنجاح مبادرته السعودية-اللبنانية، الأمر الذي لم يُرضِ طهران.

    Paris sauve la face de l’Arabie saoudite en exfiltrant Saad Hariri

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأربعاء في بيروت: الحريري، وليس باسيل، يمثّل لبنان بمؤتمر وزراء الخارجية العرب
    التالي  الله في العصر الحديث.. (2-2) (عبدالكريم سروش، ونقد الرؤية الفلسفية حول الله)
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz