Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كيف استُدرج 300 سعودي إلى لبنان؟

    كيف استُدرج 300 سعودي إلى لبنان؟

    2
    بواسطة Sarah Akel on 17 يوليو 2007 غير مصنف

    هذا الرقم، الذي قدمته في مقال الأسبوع الماضي، تقديراً لعدد السعوديين المطلوبين في لبنان، ضمن “القاعدة” و”فتح الإسلام”، يستحق التوقف عنده أكثر، لكونه مفاجأة ولا يتسق مع أجواء التحريض في بلادي والمحصورة باتجاه العراق.

    وطالما التحريض العلني إلى لبنان كان ومازال غائباً، فإن علامات الاستفهام تطرح متسائلة عن الطريق الذي استدل به هؤلاء إليها، ويمكن القول إنه كان غائباً أيضاً في مواقع الإنترنت، وحتى خطابات الدكتور أيمن الظواهري عن لبنان لم تحظ بالتفاعل إلكترونياً حينها، ولم تتشكل صورة واضحة حول الحاجة إليها ملعباً جديداً يليق بهذه التنظيمات.

    لكن ما لم يكن ظاهراً هو التجنيد الخفي عبر الانترنت، من خلال العلاقات المشكلة بين رواد مواقع “القاعدة”، وخاصة في خدمة الرسائل الخاصة، وهو ما يسهل فهم طغيان الفئة العمرية دون الثالثة والعشرين على مجموع السعوديين في لبنان.

    بشكل دقيق ومباشر، غالبية السعوديين استدرجوا إلى غير الساحة التي أرادوها. أرادوا العراق فإذا هم في طرابلس. وما فعله من جنّد هؤلاء ليس أكثر من تنبيههم إلى أن البوابة السورية ليست على حالها السابقة، وأن الأمن السوري بدأ يضيّق على تدفق الانتحاريين القادمين من بلدانهم مباشرة إلى سورية، وتحديداً السعوديون منهم. فأخذوا ينصحونهم بالتحايل عبر لبنان، أن يقصدوها ويتدربوا فيها حتى ييسر لهم الطريق إلى سورية ومن ثم العراق، وبذلك يتجاوزون العامل الأمني في سورية.

    وما جرى في مخيم نهر البارد أنه تم تدريب وتهيئة هؤلاء الجدد في انتظار النقل إلى العراق. لكنهم لا يملكون الوسيلة ولا القرار. كانوا رهائن طاعة قادتهم، وشيئاً فشيئاً تغيرت وجهة البوصلة، وقالوا لهم إن الطريق إلى القدس يبدأ من هنا. أوهموهم بالقدرة على العمل في الجنوب اللبناني لاستهداف الإسرائيليين. اختاروا حلم السعوديين الذي لم يحققه أسامة بن لادن في كل احتفالاته الإعلامية التحريضية، فخيل لهم أن النصر آت.

    والسعوديون في لبنان ينقسمون إلى فريقين، فريق “فتح الإسلام” ومعظمهم محشور في مخيم نهر البارد منذ اندلاع المعركة، وفريق “القاعدة”، وهؤلاء الأخطر، يتوزعون في خلايا نائمة في غير مكان من لبنان. والسعوديون القادمون إلى لبنان مباشرة سلكوا الطريق إلى “فتح الإسلام”، والمحولون من سورية هم اليوم عصب “القاعدة” فيها.

    ووجود نحو الثلاثمئة سعودي في لبنان، لا يعني أن الأجانب قد بلغوا الألف عدداً، فنوعية العناصر المنتقاة لتتواجد في هذه البلاد اختيرت بعناية، ولها أسباب عدة، لعل منها قابلية الشاب السعودي للانتحار المجاني والسريع أكثر من الشبان العرب الآخرين، فتنظيما “القاعدة” و”فتح الإسلام” كانا يخططان لتنفيذ عدد كبير من العمليات الانتحارية تستهدف المدنيين، كالفنادق ودور العبادة والمؤسسات الحكومية والدبلوماسية، ومنها السفارة السعودية بشكل خاص، تخيلوا شاباً سعودياً يفجر سفارة بلاده في بيروت. من هذا الهدف الأخير يمكن الذهاب إلى أسئلة سياسية كثيرة لا علاقة لها بمنهج وأولويات “القاعدة

    *نقلا عن جريدة “الرياض” السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلأنه زار لبنان للتعزية بجورج حاوي
    التالي العقل في معركة التحرير
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    سعيد الغامدي
    سعيد الغامدي
    18 سنوات

    كيف استُدرج 300 سعودي إلى لبنان؟يا سيد حزام لماذا انت تحوم حول نفسك في هذه المقالة بالرغم من علامات الأستغراب التي حوالت ان تدسها خجلا في ثنايا المقال ! لقد حوالت أن تقول بأن هؤلاء السعوديون لم يقصدوا لبنان بل كان لبنان المحطة الأولى للعراق وكأنه يحق لنا نحن السعوديين أن نستبيح أرض العراق. سيدي العزيز كن واضحا وقل الحقيقة بأننا تربينا أنت وأنا والآخرين من ابناء جلدتنا منذ الصغر على نحن على حق والآخرين مخطئون ونحن السعوديون أفضل الناس ونحن الأنقياء من المسلمين والعالم . تعال معي نعترف جميعاً وبجرأة بأخطائنا ونعالجها معتذرين للعالم أجمع ونعيد تربية أجيال مسخت… قراءة المزيد ..

    0
    عبدالرحمن
    عبدالرحمن
    18 سنوات

    كيف استُدرج 300 سعودي إلى لبنان؟
    بالرغم من إحترامي لك ياسيد حزام إحترام ينبع من عمق درايتك بهذه الجوانب , إلا أن

    ما أثار إستغرابي هو توجهك نحو العرض لا إلى المرض ثم سريت تهوم كمن يحوم

    حول الحمى يوشك أن يقع فيه , ياحزام : مالم نكن صادقين مع أنفسنا ونجعل لنا تكأة

    واحدة ونحزم أمرنا وإلا فبقاؤنا على تكأتين قد (يفشخنا )فنتفصل كما تفصل الذبيحة عند

    ربعك وعندها كل يأكل والفطن من يعرف من أين تؤكل الكتف .ومن ثم نبقى حتى

    يكسو الله عز وجل العظام لحمة..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz