Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كم رخيصة النفس البشرية لدى القاعديين وحلفائهم؟

    كم رخيصة النفس البشرية لدى القاعديين وحلفائهم؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مايو 2009 غير مصنف

    خلال السنوات الماضية وما رافقها من إعمال إجرامية من قبل عصابات القاعدة وحلفائها وآخرها في منطقة الشعلة في بغداد التي راح ضحيتها المئات من العراقيين الأبرياء، كانت تثير الاستهجان، الاستنكار والاشمئزاز لدي كل إنسان شريف. زاد ذلك الألم الموجع حتى الغثيان مشاهدة فلم عن اعترافات إرهابي “مصري الأصل” (يمكن مشاهدته في فيديو عراق الغد) عن العمليات التي قام بتنفيذها. استلم 50 دولار عن عملية ذهب ضحيتها العشرات من المواطنين . وعندما اغتالت سياراته المفخخة الموجهة من قبل القاعدة وحلفائها أكثر من مائة إنسان كانت مكافئته ” ورقة” أي مائة دولار. يدفع ذلك المرء أن يفكر كم هي رخيصة النفس الإنسانية عند هؤلاء الذين يرفعون راية الدين الإسلامي ؟ قال الله عز وجل “مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا”.

    ليس جديدا بأن الجماعات الإرهابية في العراق تتلقى الدعم من خارج حدوده ( أكدتها اعترافات البغدادي وكذلك التعاون بين القاعدة وبين مخلفات حزب البعث ). ومن ضمن الداعمين لجماعات المسلحة والمليشيات، النظام الإيراني وجيش “القدس”، ذراعه الخارجي الضارب، على أساس إن “الهدف يبرر الوسيلة”. إن ذلك الدعم أصبح معروفا حتى للأوساط السياسية التي ترتبط بنظام طهران وكذلك للأجهزة الأمنية العراقية، ليس فقط حسب اعترافات عناصر المجموعات الخاصة ، وإنما على الكم الكبير من مخابئ الأسلحة الإيرانية الصنع المكتشفة من قبل القوات الأمنية العراقية وقوات التحالف وآخرها ما صرح به يوم التاسع عشر من أيار الحالي الجنرال موريل من أن القوات الأميركية عثرت الأسبوع الماضي على مخبأ لأسلحة ومتفجرات إيرانية أُرسلت إلى العراق حديثا.

    لقد سقط المئات من العراقيين ضحايا التعاون الشيطاني بين جيش القدس والقاعدة – وجماعات حزب البعث. وليس خافيا على ذي بصيرة إن تصفية حساب نظام ملالي طهران مع العالم تجري أيضا على الأرض العراقية في الدعم المالي، اللوجستي ، التدريب والتسليح للجماعات الإرهابية الذي يشهد وتيرة متباينة تعكس علاقة النظام مع المجتمع الدولي.

    إن نظام طهران كان ولا زال ملاذا آمنا لقادة القاعدة في أفغانستان وباكستان وكذلك طالبان منذ عام 2001. ان التعاون الوثيق بين نظام طهران وكل من القاعدة وطالبان لا يختلف حوله اثنان .
    ولأول مرة تقوم بعض الجماعات التي تتلقى الدعم أيضا من إيران بعملية إرهابية، بتفجيرين انتحاريين سقط نتيجتهما 60 شخصا غالبيتهم من الزوار الإيرانيين الذين يتدفقون على العراق منذ إسقاط النظام الصدامي في 2003 مما أعطى ذلك العمل بعدا جديدا في السياسة الإيرانية . فمن السخرية البكاء على أرواح المواطنين الإيرانيين من قبل نظام طهران وهو الذي يتحمل جزءا من المسئولية عن طريق دعمه العصابات المسلحة في العراق كما هو الحال في زهق أرواح مسلمين آخرين في العراق، لبنان ،فلسطين وغيرها من البلدان.

    ولولا الدعم السخي من قبل النظام الإيراني لما سقط العشرات من الضحايا ومنهم مواطنين إيرانيين أبرياء. ومن اجل إسكات ردة الفعل عن تدخلات نظام ملالي طهران والدعم الذي يقدمه للعصابات المسلحة ومنها تلك التي قامت بجريمة التفجيرين التي راح ضحيتها العشرات ومنهم الزوار الإيرانيين ، خرج مرشد الثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي في الخامس والعشرين من نيسان الماضي في بيان أذاعه الراديو الإيراني تحدث فيه عن التفجيرين وإن الجنود الأمريكيين هم “المشتبه بهم الرئيسيون” ، ليمسح بذلك يديه من دماء الضحايا ومنهم الإيرانيين ، ولكن عليه ينطبق المثل العربي “وجنت على نفسها براقع”.

    ralamir@hotmail.com

    • كاتب عراقي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق!”الأخبار” الإلهية “تتجرّأ” على حسن نصرالله: “في تمجيد 7 أيار”
    التالي هل الحزب والمقاومة بديل الوطن والأمة والدين؟ (4): التيار الشيعي الإصلاحي اللبناني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.