Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قولولو

    قولولو

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 فبراير 2011 غير مصنف

    بعد سلسلة من القرارات الخاطئة يقوم بها النظام المصري منذ يوم 25 يناير 2011، وصلت مصر إلى مرحلة أغنية عبد الحليم حافظ «قولولو الحقيقية»، إذ يبدو أن الرئيس المصري حسني مبارك وصل إلى حالة من العناد تحتاج إلى أن يقول له المقربون منه الحقيقية. والحقيقة هي أن الحالة المصرية اليوم وصلت إلى نقطة اللاعودة.

    إما أن يتخذ الرئيس القرار الصعب بأن يذهب بهدوء، ويبقى النظام، أو أن يذهب ويأخذ النظام معه، وربما مصر برمتها.
    كانت مصر وشبابها يوم 25 يناير في حالة أم كلثوم «ماتصبرنيش، ما خلاص أنا فاض بيّ ومليت»، إذ عبر الشباب ومعهم آباؤهم وأمهاتهم عن أن الكيل قد فاض بهم من قسوة القهر والظلم الذي مارسته الدولة بكل أدواتها القمعية، فانطلقت المظاهرات في كل مصر؛ في القاهرة، وفي الإسكندرية والسويس، مظاهرات لم تشهدها مصر من قبل. وبقي الناس في الشوارع يوم جمعة الغضب، مطالبين بإقالة وزير الداخلية، ولم تسمع الدولة، لأن الدولة في الحالة المصرية، رغم وجود حيز حرية التعبير، كانت دولة لا تسمع، وقد كتبت عن ذلك من قبل في هذه الصحيفة مقالا بعنوان «الدولة الطرشة»، ولكن ربما لا أحد يقرأ.

    وأدعو قرائي المخلصين هنا إلى إعادة قراءة مقالاتي عن مصر في السنة الفائتة كي يفهموا كيف وصلنا إلى هنا. وقف المصريون ينتظرون ظهور الرئيس للحديث إليهم ليقيل وزير الداخلية حبيب العادلي، فتأخر الرئيس يوما، ثم يومين، فانتقل المتظاهرون من حالة أم كلثوم «ماتصبرنيش ما خلاص» إلى حالة ليلى نظمي «خلي عليوه يكلمني»، وانتظر المصريون عليوه كي يخاطبهم، وخرج الرئيس مبارك وألقى كلمة كانت أشبه بكلمة رئيس شرطة لا رئيس دولة من حيث لغة الخطاب وطريقة العرض، قرر فيها إقالة حكومة أحمد نظيف، انتظرت الجماهير عليوه كي يكلمها، ولم يقل عليوه شيئا يرضي الغاضبين، وهم كثر.

    ثم توالت الأحداث تباعا، وقرر الرئيس تعيين عمر سليمان نائبا للرئيس، وهو رجل مقبول إقليميا ودوليا، ولكن قبوله في الشارع المصري مرهون بوقت محدد ومدى التصاقة بالنظام القديم، وانتظر الناس الوزارة الجديدة، فظهرت الوجوه ذاتها، ولا تغيير يذكر، وبدلا من أن تهدأ الوزارة الجديدة الناس، زادت مشاعر الغضب اشتعالا.

    وانتقلت مصر إلى حالة عبد الحليم حافظ، «قولولو الحقيقية» لأن تشكيل الوزارة يشير إلى أن تقدير الموقف كان خاطئا، كما أن معيار الاختيار في الحكومة مازال الولاء والأصدقاء والأقارب هي صيغة التعيينات الحكمية. ولم يبق أمامنا إلا أن يتحدث عمر سليمان، ويصمت الرئيس، وتحدث سليمان، لكنه تحدث أيضا بلغة لا يفهما الشارع. اليوم الثلاثاء، واقتربنا جدا من لحظة الحقيقية، لحظة انشقاق القمر المصري، وهنا نشمع صوت أم كلثوم القائل، «فات الميعاد».

    أما نهاية الأسبوع فستكون أغنية أخرى لسيدة مصر وسيدة الغناء العربي تصدح في سماء القاهرة «وغدا تأتلق الجنة أنهارا وظلا.. وغدا ننسى فلا نأسى على ماض تولى».

    نقلاً عن “الشرق الأوسط”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشعب مصر يقول لمبارك: “إرحل”!
    التالي حينما تخون وطنك من أجل الطائفة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.