Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»في عهد “الرئيس القوي”: الكذب ملح.. الرجال!

    في عهد “الرئيس القوي”: الكذب ملح.. الرجال!

    0
    بواسطة الشفّاف on 30 أغسطس 2017 الرئيسية

    الفيديو التالي ليس عن “تأمين” انسحاب قوات “داعش الأسد” من حدود لبنان إلى العراق! فعنوانه هو: “نصرالله يحذّر من رغبة أمريكية في دفع “داعش الموصل” إلى سوريا!

    ففي خطاب ألقاه في 12 تموز 2016، قال حسن نصرالله: “الانتصار العراقي الحقيقي هو أن تُضرب داعش وأن يُعتقل قادتها ومقاتلوها ويُزج بهم في السجون ويُحاكموا محاكمة عادلة. لا أن يُفتح لهم الطريق إلى سوريا، لأن وجودهم في سوريا سيشكّل خطراً كبيراً على العراق قبل كل شيء”!

    رغبة أميركية “يوك! رغبة إيرانية “نعم”!

    ما يصحّ على “داعش العراق” لا يصحّ على “داعش الأسد” الذين كانوا يتمركزون في جرود لبنان، والذين قرّر “بشّار”، و”حسون الإيراني” أن ينقلاهم في “باصاتهم” إلى حدود العراق! وليس مهمّاً إذا كان “دواعش الأسد” قد ذبحوا ٨ جنود لبنانيين!

    بعد “الفرجة” على “حسون”.. بالجرم المشهود…  نقترح على القارئ أن يطلع على مقال “الإبن الضال”، السيد “فداء عيتاني”، الذي كان يكتب في “الأخبار” (الشيوعية سابقاً، والإيرانية حالياً) قبل أن ينتقل إلى كتابة.. الحقائق

    http://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2017/08/db6a828b-5d15-408a-8f81-0ce090027525-1.mp4

    داعش في ضيافة حزب الله: خدمات متبادلة

     

    أحمد وحيد العبد

    فداء عيتاني:

    في احد مواقع حزب الله السرية في منطقة بعلبك –الهرمل تقبع مجموعة من عناصر تنظيم ”الدولةالاسلامية في العراق والشام“ (داعش)، حيث يتابعوناعمالهم الجديدة، مهمتهم حاليا هي الاتصالبمعارفهم في المناطق التي لا تخضع لسيطرة النظامالسوري.

    سبق ان اعلن حزب الله عن استسلام عدد من قادة داعش له، ونشر الاعلام الحربي في الحزب صورهم، وحديثاحدهم، ومن ثم اختفت اخبارهم عن الاعلام، وبينما يتم حاليا تراشق الاتهامات حول التقصير في المفاوضات معداعش لاطلاق سراح العسكريين المخطوفين، ويتهم الحزب الحكومة السابقة بالامتناع عن التفاوض، يحتفظ الانبقادة داعش ويتعاون معهم في العمل الامني.

    أحمد وحيد العبد عند تسليم نفسه لحزب الله

    وبغض النظر عمن وقف حينها ضد التفاوض معداعش، ويمكن ان تكون مراجعة خطاب رئيس كتلةالوفاء للمقاومة محمد رعد في حينه مفيدة هنا (فيالسادس من ايلول ٢٠١٤)، الا ان الاكيد ان هؤلاءالقادة الموجودين لدى حزب الله يعلمون تفاصيل مكانمقتل ودفن الجندي عباس مدلج.

    اشار عدد من ابناء المناطق في القلمون الغربي،وبعضهم موجود حاليا في الجانب الشرقي منالقلمون، او في الشمال السوري في جرابلس وادلب،الى انهم تلقوا اتصالات مفاجئة من ابناء قراهم الذينكانوا قادة في داعش، والذين سلموا انفسهم الى حزب الله، تردد عدد منهم في الحديث عن التفاصيل، بينما اصراخرون على ذكر الامر لاثارة الحذر بمن يمكن ان يتلقى اتصالات مشابهة لاحقا، وقالوا ان عناصر وقادة داعشحدثوهم مطولا وعرضوا عليهم اية خدمات يحتاجونها.

    يؤكد عناصر وقادة داعش الموجودين لدى حزب الله انهم بحالة جيدة جدا، وان اوضاعهم قد تمت تسويتها، وانهميعملون الان الى جانب حزب الله والنظام السوري. ويبدون استعدادهم لمساعدة من يرغب بتسليم نفسه بتسريعتسوية اوضاعه بغض النظر عما سبق ان قام به.

    عناصر داعش هؤلاء يقدمون اغراءات وتسهيلات لمن يرغب بالتسوية قد لا يتمكن ضباط في مخابرات النظام منتقديمها.

    وعرف من العناصر والقادة التالية اسماؤهم:

    ١– الشرعي في داعش أحمد وحيد العبد (الملقب بابو البراء) وهو قائد المجموعة التي سلمت نفسها، ظهر اعلامياوصوره منتشرة على الانترنت، وهو موجود حاليا في بعلبك.

    في الشهر السابع من العام ٢٠١٤ قتل العبد النقيب في الفرقة الرابعة في القلمون من جيش النظام السوري رماحصقر، وباع لاحقا بندقيته من نوع زخاروف، وكان الحديث حينها انه قتل اتى بناء على خلاف استحكم بين صقروحزب الله.

    وعد احمد العبد منذ حوالي العام اهالي العسكريين المخطوفين بالسماح لهم برؤية ابنائهم، حينها كان الامين العاملحزب الله يبشر بـ“تنظيف الجرود من التكفيريين“ وكانت محاولاته تحريض العشائر على اهالي عرسال ودفعهاللقتال لا ترقى الى حالة تسمح بالقيام بعملية كبيرة.

    احمد العبد من ناحيته كان يخطط مع مجموعته لاعتقال اهالي العسكريين المخطوفين، ونقلهم الى الجرود، الا انوالده، وحيد (المسجون حاليا في لبنان) حذر الاهالي من ان ابنه يريد خطفهم، وان وعدهم بلقاء ابنائهم كاذب، وهوكمين، وان عدم سماح الجيش اللبناني لهم بالعبور هو القرار الصحيح. حينها مكن حزب الله الاهالي من العبور الىداخل عرسال، الا انهم قرروا في اللحظات الاخيرة ترك المنطقة.

    عمل احمد وحيد منذ بداية تسلحه على قتل عدد من الاشخاص في المناطق المحررة، والصاق تهم مختلفة بهم، مماادى إلى شقاق بين العائلات، وتخلي العديد من الشبان عن القتال الى جانب الثورة.

    ٢– يزن رامز العبد، من جراجير، وهو احد الذين سلموا انفسهم الى حزب الله، موجود حاليا في موقع ببعلبك الهرمل،ويعمل ضمن الفريق الامني التابع لحزب الله.

    يزن كان موجودا لحظة تصفية الجنود اللبنانيين المخطوفين.

    ٣ أمين الغرلي، معروف ايضا باسم ابو محمد امين، وهو من جراجير، مطلوب للقضاء اللبناني بتهمة الانتماءلداعش، وهو مسوؤل مباشرة عن عدد من تفجيرات الضاحية الجنوبية لمدينة بيروت، قبل وخلال معركة يبرود (٢٠١٤).موجود حاليا في احد مواقع حزب الله في بعلبك الهرمل ويواصل نشاطه الامني الى جانب حزب الله.

    الغرلي تمكن من ادخال سيارات مفخخة إلى الضاحية الجنوبية، في حين استحال على داعش، او النصرة، اوالجيش الحر الحصول على غذاء او ادوية في المناطق المحاصرة في القلمون الغربي، التي قيل ان السيارات المفخخةانطلقت منها.

    ٤– عثمان عثمان، من قرية الحميرة، سلم نفسه إلى حزب الله وهو يعمل حاليا الى جانب باقي رفاقه.

    ٥– غسان طفيلية من جراجير، سلم نفسه الى حزب الله وهو الان يتابع عمله الامني.

    الاخيرين هما من اتخذا قرار تصفية الجندي في الجيش اللبناني عباس مدلج، في لحظة لم يكن هناك ما يبرر قتلالرجل، اللهم الا اثارة النقمة الطائفية على عرسال واهاليها في جو مشحون حتى اقصاه.

    توجهت الاتهامات بقتل عباس مدلج الى الرجل الذي شارك في التنفيذ، ابو بلقيس، ولم توجه له الاتهامات الا بعداختفائه، وانقطاع اخباره. اما الامراء كأحمد وحيد العبد، ومحمد خليل شلاش فتم الصمت عن ادوارهم.

    ٦– حسام طراد (ابو بكر قارة)، وهو المسوؤل الامني في داعش في القلمون الغربي، يعتبر اول من سلم نفسه إلىحزب الله عند بداية الاشتباك مع داعش. موجود حاليا لدى حزب الله في موقع في بعلبك الهرمل.

    شارك طراد إلى جانب احمد آمون (المعروف ببريص، وهو موقوف حاليا فيلبنان) وعاطف االجرودي (قتل على يد مخابرات الجيش اللبناني في تموزمن العام الحالي) بقتل المؤهل في فرع المعلومات زاهر عز الدين في الثامنمن كانون الثاني العام ٢٠١٦.

    سبق ان اوقف اهالي عرسال حسام طراد، بعد خطفه لبائع مكسرات فيالمنطقة، بحجة ان البائع شيعي، وقبض فدية مقابل اطلاقه، وبعد قبضاهالي عرسال على طراد ومحاولتهم تسليمه الى احدى الجهات الامنية، الاان مسؤولا في هذه الجهة طلب منهم تركه.

    في ٣٠ من شهر اب اعلن رئيس الجمهورية انتصار لبنان على داعش، يبدوان الرئاسة وباقي اجهزة الدولة اللبنانية لا تعلم ان داعش دخلت في خدمة المصالح العليا للدولة السورية انطلاقا منالاراضي الاراضي اللبنانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكل ما “يُطيّر” المخ..!!
    التالي لماذا لا يتكتل الليبراليون؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz