Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»فارس سعيد: قضية 14 آذار باقية ولن تنتهي

    فارس سعيد: قضية 14 آذار باقية ولن تنتهي

    0
    بواسطة محمد نمر on 24 ديسمبر 2016 منبر الشفّاف

    على الرغم من انطلاق العهد الجديد مع انتخاب الرئيس ميشال #عون رئيساً للجمهورية وتأليف الرئيس سعد #الحريري الحكومة، لا يزال هناك من هو غير مقتنع بالتسوية التي حصلت، ويرفض “المقايضة بين الاستقرار والتنازل لمصلحة حزب الله”. هو الدكتور #فارس_سعيد الذي يقول ان “تنظيم 14 آذار انتهى أما القضية فباقية ولن تنتهي”، وبالتالي لم يعد يحمل صفة منسق الأمانة العامة لهذه القوى طالما أن التنظيم انتهى.

     

    وترددت معلومات في تقارير اعلامية أن سعيد زار الرئيس سعد الحريري أخيرا وسلمه مفاتيح مبنى الأمانة العامة في الاشرفية لكن الأول رفض، ويصف سعيد ما يتم التداول به بـ”غير الدقيق”، لكن ذلك لم يمنعه من التأكيد أن المبنى لا يزال قائماً لكن لا أمانة عامة فيه. ويقول لـ”النهار”: “تنظيم “14 آذار” انتهى وبالتالي لا يمكن أن يكون هناك أمانة عامة لتنظيم منتهي، أما قضية “14 آذار” فلن تنتهي ويجب ألّا تنتهي، لا اليوم ولا بعد ألف سنة، بل هي تعيش في ضمائرنا وخيارنا، وبالتالي كلنا “14 آذار” بالمعنى السياسي والاخلاقي، أما التنظيم ومن بعد التسويات التي حصلت ووجهات النظر المختلفة داخل هذه القوى فانه انتهى ولم أعد منسقاً للامانة العامة لأن لا تنظيم”.

    ورغم ذلك يحرص سعيد على ابقاء العلاقة الشخصية مع الرئيس الحريري ورئيس “القوات” سمير جعجع، ويوضح: “العلاقة التي تربطني بالحريري لا يمكن أن يشوبها شائب، خصوصاً على مستوى الصداقة، فانا من الذين واكبوا هذه المرحلة بدقة وبكل أمانة سواء مع الحريري أو جعجع او قيادات 14 آذار”. ولا يخفي قراءته المختلفة لما جرى ويجري على الساحة السياسية، ويقول: “لست مع المقايضة بين الاستقرار والتنازل لمصلحة حزب الله”.

    وعن امكان استعادة تنظيم “14 آذار”، يقول: “لا ليس حالياً بل لا يمكن اعادة ترميمه”، لكن ذلك لا يمنع كل أصحاب هذه الانتفاضة من التمسك بالقضية، فحتى الحريري لا يزال متمسكاً بـ”14 آذار” القضية وفق ما نقل سعيد، ويوضح: “متمسكون بقضية “14 آذار” بوصفها المؤتمن على معنى لبنان والعيش المشترك الاسلامي – المسيحي والسنّي – الشيعي وقيام دولة مدنية قادرة على ادارة هذا التنوع، لكن ما يحصل اليوم من تشكيل للبنان بشروط فريق من اللبنانيين وحزب، هو تشكيل غالب على مغلوب، يفسد الشراكة ويضرب مفهوم العيش المشترك”.

    ماذا عن “8 آذار” هل تزال موجودة بعد التسويات التي حصلت؟ يجيب: “نعم انها لا تزال موجودة كجهاز أمني قائم ألغى 14 آذار وغلبها، مرتكزا في معركته على موازين قوى اقليمية وداخلية… انها الحقيقة”. ويضيف: “لدينا فريق تنازل من أجل استقرار لبنان، لكن هذه المقايضة لا يمكن ان تؤمن استقرارا، لأننا جربناها للمرة الأولى مع ابو عمار عام 1969 وأعطينا جزءا من السيادة للحصول على استقرار، فدخل لبنان في حرب اهلية، وجربناها أيضاً مع السوريين باتفاق الطائف وطردوا السوريين من لبنان لكن التجربة انتهت باغتيال الحريري وانتفاضة لا مثيل لها في العالم العربي، واليوم نكرّر التجربة للمرة الثالثة ونتنازل بالسيادة والدستور ووصلنا الى حد المثالثة وباتت كل طائفة لديها ادارة سياسية مستقلة عن الأخرى… فعن اي 14 آذار نتكلم؟”.

    mohammad.nimer@annahar.com.lb

    Twitter: @mohamad_nimer

    المصدر: “النهار”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققطار استجواب الرياضة توقف: هيئة الرياضة دعت الاتحادات الدولية لرفع الإيقاف
    التالي الترويكا الروسية ومآلات النزاع السوري
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz