Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»عندما كان التحالف قائماً بين إسرائيل وإيران… حتى في ظل نظام الملالي!

    عندما كان التحالف قائماً بين إسرائيل وإيران… حتى في ظل نظام الملالي!

    0
    بواسطة جان ـ بيار فيليو on 25 يونيو 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    إذا كان هناك موهبة يعترف بها حتى ألدّ خصوم بنيامين نتنياهو، فهي قدرته على التواصل واختيار الشعارات. حين أطلق على الهجوم الذي شنّه يوم الجمعة 13 يونيو ضد إيران اسم “الأسد الناهض”، لم يكن فقط يردد آية من الكتاب المقدس (“الشعب سينهض كأسد عظيم”)، بل يشير أيضاً إلى الأسد الذي كان يرمز لإيران الإمبراطورية منذ القرن السادس عشر، وظل على عَلَمِ الدولة في عهد الشاه خلال القرن الماضي.

     

    أكثر من مجرد البرنامج النووي

    تهدف الحملة الإسرائيلية، التي تتجاوز مجرد البرنامج النووي الإيراني، إلى الإطاحة بالجمهورية الإسلامية التي أنشأها آية الله الخميني بعد سقوط الشاه في عام 1979. ولهذا، فإن العودة إلى التاريخ الطويل للتعاون بين إسرائيل وإيران – قبل وبعد الثورة الإسلامية – تقدم رؤية أعمق لما يجري الآن.

    شراكة مع الشاه محمد رضا بهلوي

    كان الشاه محمد رضا بهلوي، الذي حكم من 1941 إلى 1979، قد اعترف فعلياً بإسرائيل منذ عام 1950، وعلناً منذ عام 1960، مخالفاً بذلك مبدأ التضامن الإسلامي، مدفوعاً بمعاداته للشيوعية. ففي ظل الحرب الباردة، كان الشاه أقرب إلى الولايات المتحدة، بينما اتجه القوميون العرب نحو المعسكر السوفييتي.

    تحالف من الخلف مناوئ للعرب

    أما ديفيد بن غوريون، مؤسس إسرائيل وأول رئيس وزراء (من 1948 إلى 1954، ومن 1955 إلى 1964)، فقد سعى إلى إقامة “تحالف من الأطراف” ضد الدول العربية، معززاً علاقاته مع إيران. بعد زيارته لطهران في عام 1961، تعززت العلاقات بين الطرفين عبر صفقات تبادل: إسرائيل تنقل الخبرات العسكرية، وإيران تزودها بالنفط. وبلغ هذا التعاون ذروته حين حاول الشاه فرض نفسه كـ”شرطي الخليج” ضد جيرانه العرب.

    أطاحت الثورة الإيرانية عام 1979 بالشاه وبددت معالم النظام الإقليمي الذي بنت إسرائيل أركانه على مدى ثلاثين عاماً. وسارع ياسر عرفات إلى طهران، حيث نال ترحيباً من الخميني، الذي منح منظمة التحرير الفلسطينية المقر الدبلوماسي الذي كان مخصصاً لإسرائيل.

    لكن التوترات لم تلبث أن ظهرت بين الدعم الإيراني المفترض للقضية الفلسطينية من جهة، ومحاولة الخميني احتكار خطاب التضامن الإسلامي من جهة أخرى. وقد تفاقمت هذه التوترات مع الغزو العراقي لإيران في عام 1980، عندما حاول صدام حسين إسقاط النظام الإسلامي الوليد.

    دعم إسرائيلي سري للخميني

    رغم الخطاب العدائي الصريح ضد إسرائيل، قررت حكومة مناحيم بيغن تقديم دعم سري ولكن حاسم لإيران، بهدف إضعاف الجيش العربي الأقوى آنذاك، أي جيش صدام حسين. كانت إيران بحاجة ماسة إلى قطع غيار لأسلحتها الأمريكية، التي لم تعد تحصل عليها بسبب العقوبات الأمريكية بعد أزمة الرهائن في السفارة الأمريكية بطهران.

    مفاعل “أوزيراك” العراقي: فشل نظام الخميني في تدميره في 1980 فدمّرته غارة إسرائيلية في 1981

    جرت عمليات التسليح الإسرائيلية عبر شبكات معقدة، كشف إحداها حادث تحطم طائرة شحن ضخمة في أرمينيا السوفييتية عام 1981. في المقابل، زودت إيران إسرائيل بالنفط، وسُمح لثلثي الجالية اليهودية الإيرانية بالهجرة. وتقاطع الطرفان أيضاً في سعيهما لتدمير البرنامج النووي العراقي: فبعد فشل الغارة الإيرانية على مفاعل “أوزيراك” عام 1980، نجح سلاح الجو الإسرائيلي في تدميره عام 1981.

    تلاقي المصالح في لبنان

    استمر الدعم الإسرائيلي حتى بعد أن صدت إيران الهجوم العراقي وبدأت التوغل في الأراضي العراقية عام 1982 – بالتزامن مع اجتياح إسرائيل للبنان ومحاصرتها للزعيم الفلسطيني عرفات في بيروت. ووجد بيغن، الذي كان يكن عداءً شديداً للفلسطينيين، في هذا التزامن سبباً للرضى، رغم تنامي النزعة التوسعية لدى إيران. والنتيجة؟ فراغ تركته منظمة التحرير في لبنان، ملأه عدو أكثر شراسة لإسرائيل: حزب الله، الذي تأسس بإلهام مباشر من الخميني، واستمر في ولائه لخليفته، علي خامنئي، بعد 1989.

    في ضوء هذا التاريخ، يصبح مشروع نتنياهو الحالي – الهادف إلى إسقاط النظام الإيراني – عرضة للتساؤل: ألا يخاطر بتكرار سيناريو عام 1980، حين ساهمت الحرب في تقوية النظام الذي أراد خصومه القضاء عليه؟ من المشروع التساؤل عما إذا كانت “الوحدة المقدسة” التي أنقذت الجمهورية الإسلامية آنذاك قد تعود مرة أخرى، كرد فعل على العدوان الخارجي، وهو ما قد يكون أحد أخطر تداعيات هذه القفزة إلى المجهول.

    جان بيير فيليو – أستاذ جامعي في معهد العلوم السياسية بباريس (Sciences Po).

    Quand Israël et l’Iran étaient alliés… même sous le régime des ayatollahs

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبسبب تايوان.. اهتمام صيني بحرب إيران وإسرائيل!
    التالي إنهم أحمق من الحمقى بكثير!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz