Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عبد الملك الشامي.. أو انخراط حزب الله في حرب اليمن

    عبد الملك الشامي.. أو انخراط حزب الله في حرب اليمن

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 أبريل 2015 غير مصنف

    أن يشيع حزب الله السيد عبد الملك الشامي في بيروت امس فهذا تعبير عن حجم انخراط حزب الله في الحرب اليمنية الى جانب الحوثيين (انصار الله). والشامي كان يعالج في طهران اثر اصابته خلال التفجير الانتحاري الذي طال مسجدا في العاصمة اليمنية صنعاء الشهر المنصرم، وتبنى يومها تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) مسؤولية التفجير. ودفن الشامي عصر امس الى جانب ضريح القيادي بحزب الله عماد مغنية، في روضة الشهيدين. لم يدفن الشامي في طهران، ولم يدفن في العاصمة السورية التي اقام فيها لأكثر من عقد من الزمن حين كان طالبا للعلوم الدينية في حوزة الامام الخميني التي تشرف عليها ايران.

    قرار دفن الشامي في بيروت، وان أحاله البعض الى الدور الذي كان يضطلع به الراحل عبد الملك الشامي كمندوب وصلة الوصل الوثيقة بين قيادتي حزب الله وانصار الله، إلا أن له جانبا آخر هو أكثر أهمية، يتمثل في ان حزب الله يتجه الى مزيد من الاعلان السياسي والميداني عن انخراطه فيما يسميه معركة الدفاع عن الشعب اليمني. اي بمعنى أدق دعم تحالف الحوثيين وقوات علي عبدالله صالح في مواجهة الحلف العشري الذي تقوده السعودية دعما لما تسميه الشرعية اليمنية. وفي هذا السياق يمكن ادراج المهرجان الجماهيري المرتقب لحزب الله يوم الجمعة المقبل دعما لجبهة الحوثيين – صالح في الضاحية الجنوبية لبيروت، على انه خطوة اضافية في تظهير انخراط حزب الله الصريح في الحرب اليمنية.

    ولا يمكن النظر الى خطوات حزب الله، من تشييع الشامي الى المهرجان التضامني، باعتبارها حدثاً عادياً، بل يعكس مرحلة جديدة من التصعيد، الذي يستدرج لبنان بقواه المتنازعة للانتقال من مرحلة التضامن بالمواقف السياسية مع طرف من طرفي النزاع في اليمن، الى مرحلة المهرجانات التضامنية التي يمكن ان تستدرج خطوات مقابلة دعما للرئيس عبد ربه هادي منصور ولعاصفة الحزم. لكن المتابعين يدركون ان حزب الله بات يتعامل مع فكرة كونه طرفا داعما ومنظماً للقوات الحوثية على انه مجال فخر وتهمة لا يبدو انه ينكرها. وقد حرص العديد من المتابعين للحدث اليمني، من القريبين الى حزب الله، على تأكيد ان قيادة الحرس الثوري اعطت حزب الله الدور المحوري في ادارة عملية الدعم الايراني المالي والسياسي للحوثيين.

    المرحلة المقبلة تتجه نحو مزيد من التصعيد في اليمن، في ظل عدم قدرة ايّ من الاطراف المتصارعة على الحسم العسكري، وفي موازاة عدم نضوج ايّ مشروع لتسوية سياسية. فيما يرتقب ان يشهد الميدان السوري تصعيدا مقابلاً، وسط مؤشرات عدة تدل على ان سورية تشهد، على صعيد الاطراف الداعمة للمعارضات السورية، مستوى من التنسيق الذي تسعى الى ترجمته ميدانيا من خلال تحقيق خطوات على صعيد التنسيق بين مختلف فصائل المعارضة. يترافق هذا السعي مع اختبار ايراني وخليجي – تركي للموقف الاميركي. فبحسب مصادر سياسية عربية مستقلة متابعة من واشنطن، فإن الموقف الاميركي من الأزمات على امتداد الشرق الاوسط بات ينظر الى الدور الايراني باعتباره امراً مشروعاً ولا يصنف على انه معاد لواشنطن.

    لكن حدود الاقرار الاميركي بالدور الايراني في هذه المنطقة لم تتضح صورته وحدوده واشكاله. وتعتقد المصادر ان ايران تختبر، في مواجهاتها اليمنية والسورية والعراقية، مدى الاقرار الاميركي بدورها. فيما تحاول المملكة العربية السعودية، من خلال اعتماد خيار المواجهة مع النفوذ الايراني، اختبار حقيقة الدعم الاميركي ايضا لها من جهة، ومن جهة ثانية محاولة اثبات حضورها بالقوة السياسية وكطرف قادر على ان يستخدم قوته العسكرية وان يخرج من صورة الدولة التي تتأبى الانخراط في حروب مباشرة.

    في محصلة المشهد اليمني، وازاء تصعيد المواجهة، تبدو ايران، من خلال سياستها الخارجية ومن خلال الدور الذي يضطلع به الحرس الثوري، غير مبالية بالاستنفار السني الواسع ضد تدخلها في اليمن. اذ بدا ان ثمة اجماعا على رفض التدخل الايراني في اليمن، حيث لم تستطع ايران ولا حزب الله في لبنان ان يستقطبا مواقف رافضة لما قامت به السعودية في اليمن. لكن ما هو أبلغ في هذا السياق ان قيادة الحرس الثوري، بحسب المصادر العربية في واشنطن، لم تعد مبالية بمدى التأييد الشعبي لدى السنة لخياراتها، بل هي مطمئنة الى حصتها الشيعية… خصوصا أنها نجحت في دمج معظم اتباع المذهب الشيعي في العالم العربي ضمن مشروع ايران في المنطقة.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكان “مشروع مرشد”؟: اليمني «عبد الملك الشامي» يدفن الى جانب عماد مغنيّة
    التالي ليتني رصاصكم!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.