Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“عبدالله غول”: هل يترشّح ضد”إردوغان” في انتخابات ٢٠١٩ الرئاسية؟
    عبدالله غول إردوغان

    “عبدالله غول”: هل يترشّح ضد”إردوغان” في انتخابات ٢٠١٩ الرئاسية؟

    0
    بواسطة وكالة الصحافة الفرنسية on 6 يناير 2018 الرئيسية

      أ ف ب عربي ودولي

    تحول الخلاف المحتدم منذ فترة طويلة بين الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وسلفه عبد الله غول إلى جدل علني صاخب، ما يثير تساؤلات بشأن الطموحات السياسية للرئيس السابق.

    وكان غول واردوغان شاركا في تأسيس حزب العدالة والتنمية، المنبثق من التيار الاسلامي، الذي يسيطر على الساحة السياسية التركية منذ 2002 ، وتولى غول مذاك مناصب رئيس الوزراء ووزير الخارجية ورئيس الجمهورية بين 2007 و2014.

    لزم غول الصمت بعد انكفائه عن الساحة السياسية، فيما انكب اردوغان على توسيع صلاحيات الرئاسة، قبل ان تنتشر الشائعات حول استياء الرئيس السابق من المسار الذي اتخذته تركيا، وسط مرارة استبعاده من الحزب الحاكم.

    وأفيد عن امتعاض غول خصوصا من الاستفتاء الذي دعا اليه اردوغان في نيسان/ابريل الماضي لتوسيع الصلاحيات الرئاسية، وفاز فيه بفارق بسيط.

    لكن اقرار مرسوم طوارئ في الشهر الفائت نص على اعفاء المدنيين من المحاسبة القانونية على اي عمل أسهم في إحباط محاولة انقلاب 2016، أثار المخاوف من هيمنة الغوغاء واستدعى تدخلا نادرا من غول.

    واعتبر الرئيس السابق يومها ان المرسوم “يثير القلق على مستوى فهم حكم القانون” ويهدد “بتطورات في المستقبل قد تثير استياءنا جميعا”.

    ورد اردوغان، من دون ذكر غول بالاسم، مؤكدا ان الذين يشعرهم المرسوم بالقلق لا يختلفون بشيء عن رافضي التعديلات الدستورية في استفتاء نيسان/ابريل.

    – “أول الغيث” –

    كما ساهم الكاتب الموالي لاردوغان في صحيفة حرييت عبد القادر سلوي في اذكاء الخلاف عندما اشار الى سريان معلومات بشأن احتمال ترشح غول عن معسكر المعارضة لمواجهة اردوغان في استحقاق 2019.

    وقال ان اردوغان سبق ان “ادرك المؤامرة” لافتا الى ان الخلاف حول مرسوم الحصانة ليس “الا اول الغيث”.

    كما رد غول على انتقادات “بعض النواب” مؤكدا انهم “تجاوزوا حدود الاخلاق”.

    وقال “كشخص يؤمن بحرية الفكر والتعبير، أحد المبادئ المؤسسة لحزبنا، سأواصل التعبير عن آرائي في المناسبات التي اعتبرها ملائمة”.

    وأعتبرت صحيفة “أيدِنلك” ان غول يقوم بـ”جولات انتخابية” عبر برنامج سفر مكثف يشمل زيارات الى قطر والسعودية وبريطانيا، وسط تواصل وثيق مع رئيس الوزراء السابق احمد داود اوغلو الذي استبعد في 2016.

    – “اكثر شجاعة” –

    وأشار محللون الى ان الخلاف الجاري يعكس خطوة جديدة يتخذها غول، المعروف بحذره الشديد، الذي نجح حتى الساعة في ابقاء اي انتقاد لحليفه السابق ضمن الحيز الخاص.

    لكنه من السابق لأوانه الافتراض ان غول يشكل تحديا لاردوغان استعدادا لانتخابات 2019 الرئاسية قد ينعكس في مواجهة انتخابية.

    وقال عادل غور مدير معهد ايه ان جي للابحاث الذي يجري استطلاعات للراي لوكالة فرانس برس ان “الرجلين لم يكونا خصمين في اي وقت رغم ظهور خلافات بينهما بين الفترة والأخرى”.

    وتابع “اعتقد ان غول لن يدخل الحملة بصفة مرشح، وحتى إن فعل فلا اظن انه يملك اي فرصة”.

    واندلع الخلاف للمرة الأولى في ايار/مايو – حزيران/يونيو 2013 بعد رفض اردوغان اي تنازل في مواجهة احتجاجات مناهضة للحكومة فيما أيد غول مقاربة أكثر تصالحية.

    ويبدو ان الاستفتاء حول الصلاحيات الرئاسية شكل نقطة اللاعودة، مع معلومات عن رفض غول تأييد خطة النظام الرئاسي اثناء اجتماع ساده التوتر واستغرق ساعات مع اردوغان قبل اجرائه.

    واعتبر الباحث في برنامج طريق الحرير للدراسات في اسطنبول غاريث جنكينز ان الفرصة الفضلى لعودة غول الى الصف الاول على الساحة السياسية قد تكون من ضمن حزب العدالة والتنمية، إن شهد تمردا في صفوفه.

    وتابع ان تشكيل اي تحد جدي يتطلب استعادة غول ثقة خصوم اردوغان، المفقودة بسبب صمته المطول بشأن عدة مسائل حيوية وتفاديه المواجهة العلنية.

    وقال جنكينز “سيترتب عليه القيام بتضحيات كثيرة والاستعداد للمخاطرة قبل ان يتعامل معه احد بجدية بصفته خصما”.

    لكنه اقر ان غول، رغم ذلك، بدا “اكثر شجاعة بقليل” في الاسبوع الفائت مما كان عليه في الماضي.

     

    إقرأ أيضاً:

    ساعة عبدالله غول: “سأعيد تركيا إلى أيام كانت فيها تشعّ كنجم.. وبشروطي”!

    “يشار ياكيش”: تفوّقنا على الإسلاميين العرب بفضل دستورنا “العلماني”!

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمسيحيون في الكويت… منذ العصر الأموي !
    التالي هل أخفقت أمريكا في جلسة مجلس الأمن بشأن إيران؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz