Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رغم التأكيدات: “الكتائب” لن تحضر إجتماعات ١٤ آذار

    رغم التأكيدات: “الكتائب” لن تحضر إجتماعات ١٤ آذار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 ديسمبر 2012 غير مصنف

    خلافا لما كان اشيع خلال الاسبوع الماضي،فإن حزب الكتائب اللبنانية لن يشارك في الاجتماع الدوري لقوى 14 آذار المقرر غدا في مقر الامانة العامة في الاشرفية، من دون ان تتضح رسميا الاسباب التي حالت دون عودة الحزب الى حضن الامانة.

    معلومات أشارت الاسبوع الفائت الى ان الحزب، وبعد زيارة ثانية لمنسق الامانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق فارس سعيد للرئيس امين الجميل، قرر إيفاد من يمثله الى اجتماعات الامانة العامة، إضافة الى من يمثل حركة التجدد الديمقراطي، وحزب الكتلة الوطنية.

    وفي حين نفت حركة التجدد الديمقراطي تراجعها عن قرار عدم المشاركة في اجتماعات الامانة العامة، لم يصدر عن حزب الكتائب او حزب الكتلة الوطنية ما ينفي المعلومات التي تحدثت عن عودتهما عن قرار مقاطعة الامانة العامة.

    المستجد خلال الساعات الماضية، وحسب ما افادت معلومات شبه مؤكدة، أن حزب الكتائب أرجأ قرار العودة عن مقاطعة الامانة العامة الى ما عطلة الاعياد المقبلة من دون اتتضح الاسباب.

    المعلومات أشارت الى ان الحزب يدرس هذه الخطوة بعناية خصوصا ان قرار المقاطعة لم يكن سوى “حرد” ولا مبرر له. كذلك يأتي قرار العودة عن المقاطعة سياق “اللا غالب ولا مغلوب”، فلا الامانة العامة قدمت للكتائب ما يحضها على العودة عن قرار المقاطعة، ولا حزب الكتائب، إستطاع إيجاد ما يبرر مقاطعته ليعود عنها، سوى ورقة إصلاحية للوضع التنظيمي للامانة العامة تم ضمها الى أوراق عدة سابقة، تقدم بها غير مكون من مكونات قوى 14 آذار.

    وتشير المعلومات الى ان من بين اسباب التريث في العودة عن قرار المقاطعة، انه مجاني ولم يحقق للكتائب اي مكسب سياسي.

    وتضيف المعلومات ان خلاف الكتائب والامانة العامة ذو طابع سياسي، وليس تنظيميا، وتاليا ليس من السهل على حزب الكتائب تقبل مجموعة الافكار والمباديء التي تعمل بهديها الامانة العامة لقوى 14 آذار، خصوصا ما يتصل بالادبيات التاريخية للحزب، ومنها على سبيل المثال لا الحصر الموقف من البطريرك الراعي، والجيش ورئاسة الجمهورية. حيث تقول الكتائب بعدم جواز توجيه إي انتقاد من اي نوع للبطريرك الراعي، وان اي خلاف في وجهات النظر مع الراعي يجب ان يناقش معه خلف ابواب مغلقة، الى الموقف من رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش حيث يرفض حزب الكتائب ايضا، توجيه اي نقد او ملاحظة على آداء رئيس الجمهورية او قائد الجيش، وفقا للقاعدة الذهبية الكتائبية، “إنصر رئاسة الجمهورية وقيادة الجيش والدولة عموما، ظالمة كانت ام مظلومة”.

    والى ما سبق يبقى الموضوع الرئيسي الذي أخرج خلاف الكتائب والامانة العامة الى العلن، وهو المتمثل بالنظرة الى لبنان، حيث يقول النائب سامي الجميل، بلا مركزية إدارية موسعة، تقارب الفيدرالية، في حين ان الامانة العامة تتمسك باتفاق الطائف وتطالب بتنفيذ بنوده كافة.

    اما في الشأن الإقليمي، فتشير المعلومات الى ان الخلاف بين الكتائب والامانة العامة لقوى 14 آذار، قد يخرج الى العلن في اي وقت، حيث حددت الامانة العامة في بياناتها الدورية مبكرا موقفها الى جانب الربيع العربي والثورة السورية خصوصا، في حين ان حزب الكتائب يفضل التزام سياسة النأي بالنفس عن الربيع العربي.

    في المقابل، تضيف المعلومات ان الموقف من الشأن الشأن الفلسطيني، ما زال مثيرا للجدل بين وجهتي نظر الكتائب والامانة العامة، حيث انتقد الكتائب زيارة التضامن التي قام بها وفد من الامانة العامة لقوى 14 آذار الى قطاع غزة، كما يحتفظ الحزب في بعض الجوانب من ادبياته بموقفه التاريخي من القضية الفلسطينية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقروسيا ترفع حظر الاخوان المسلمين لتعزيز العلاقات مع مصر
    التالي “جزّار طرابلس” وصيدنايا: وزير داخلية سوريا يتعالج في لبنان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.