Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة 14 (عدد 38): خطاب نصرالله تكشير في وجه “التمرد الشيعي”

    رسالة 14 (عدد 38): خطاب نصرالله تكشير في وجه “التمرد الشيعي”

    2
    بواسطة Sarah Akel on 19 مايو 2010 غير مصنف

    رسالة 14

    عدد – 38 –

    21 أياّر 2010

    حولَ عناوين محلية وإقليمية ملحّة

    في الانتخابات البلدية في صيدا والجنوب:

    لا نقول جديدا إذا أكدنا على حماوة المعركة الانتخابية البلدية في صيدا.

    لأنها معركة سياسية ذات أبعاد عدة أبرزها تثبيت نتائج 2009 وتكريس “الإنمحاء” لحيثية أسامة سعد ولتأكيد انتماء “بوابة الجنوب” لـ14 آذار عبر “تيار المستقبل”.

    ولأن الجانب المتضرر – أي أسامة سعد – يغرق المدينة في إشكالات أمنية الغرض منها الترهيب.. وربما التعطيل.
    أما أبرز ما لفت اليوم، فهو الوضع في “الجنوب الشيعي”.. كما عبر عنه الأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصر الله في خطابه الموجه إلى الجنوبيين.

    “يعترف” نصر الله في خطابه بأن “الثنائية الشيعية” تواجه تعقيدات ومشكلات في العديد من القرى والبلدات.
    وصولاً إلى الاعتراف – شبه المباشر – بأن المعارك البلدية لم تمر بلا أثر على قواعد الحزب.. فدعا الأعضاء والمناصرين إلى “الالتزام”.

    وهو إذ قال إن الانتخابات البلدية ليست استفتاء على المقاومة “لأننا لسنا بحاجة إلى استفتاء” كما قال، فإنه يعترف بأن جعل الانتخابات استفتاء في مثل الظروف الراهنة مستحيل ونتائجه ستكون سلبية.

    لكنه كان واضحاً في محاولته الاستنهاض تحت عنوان أن نتائج الانتخابات يجب أن تؤكد “حفظ بيئة المقاومة”.
    كما كان واضحاً في مطالبته ببذل الجهود لنجاح لوائح “الثنائية” معترفاً “بأننا نواجه صعوبات في عدد قليل من البلدات”. وكان واضحاً في دعوته إلى الانسحابات لمصلحة لوائح “الثنائية”.

    وهو إذ أشار إلى أنه لا يتحدث عن “تكليف شرعي”، فقد لامس في محاولته شد العصب حدود “التكليف الشرعي”.
    باختصار، إن خطاب نصرالله تعبير عن أزمة حقيقية مع الناس بمناسبة الانتخابات البلدية.

    ولم يخفِ أنه كان مع تأجيل هذه الانتخابات .. ولعله بسبب ما يحصل من جبل لبنان إلى البقاع إلى الجنوب لم يكن يريد الانتخابات أصلاً.

    مع ملاحظة أنه بمعنى من المعاني، وإذ اضطر إلى مخاطبة الجنوبيين في مناسبة لم تكن تقتضي أن يخطب بنفسه (افتتاح متحف!)، أراد “التعبئة”.. وربما “التكشير” في وجه “الغليان الشيعي” أو “التمرد الشيعي” إذا جاز التعبير.

    في جانب آخر عن “حزب الله””

    نلفت إلى الاستنفار الذي أعلنه الحزب اليوم على لسان مسؤول منطقة الجنوب فيه نبيل قاووق في وجه المناورات الإسرائيلية قبالة الحدود اللبنانية والتي تبدأ بعد غد الأحد.

    وقال إن “الحزب أطلق اليوم تدريبات للآلاف من عناصره في الجنوب”.

    وإذا كنا لا نضيف جديداً إذا قلنا إن “حزب الله” يتصرف بـ”سيادة” على أرض الجنوب ويخالف القرار 1701.
    فإن ما لفت في تصريح قاووق قوله إن “آلاف المقاتلين لن يدلوا بأصواتهم في الانتخابات البلدية الأحد لأنهم يستعدون منذ الآن لأي طارئ” (!).

    على أن الرسالة تلفت إلى مقال للصحافي قاسم قصير المقرب من “حزب الله”.. وإيران في صفحة “قضايا النهار” الصادرة اليوم، فيه معطيات معظمها منسّب إلى مسؤولين في الحزب.

    حيث يتحدث قيادي عن “فساد مرتبط بتراجع الدور المقاوم” ويتحدث قيادي آخر عن “تشكيلات تنظيمية جديدة”، فيما يكتب قصير عن مصالح تتم إدارتها من رجال أعمال، وعن إمكانات مادية مفسدة، وعن مظاهر إثراء من سيارات وشقق وفيلات.. وعن تراجع الالتزام الديني والأخلاقي، وعن تراجع الجانب الثقافي في الحزب.

    أي كلام نربطه بالفقرة التي تناولنا فيها خطاب نصر الله، ونربطه برسالة سابقة عن “القلق الشيعي” و”الحراك الشيعي.
    وفي مجال آخرنلفت إلى الإعلان رسمياً من جانب حزب الله عن استقبال نصر الله مصطفى حمدان أمس وعلي الحاج اليوم.

    فهل للأمر علاقة بمسائل المحكمة الدولية؟.

    في أحد الجوانب الإقليمية:

    توافرت معلومات ديبلوماسية تؤكد أن الولايات المتحدة جادة في مبادرتها السلمية برعاية المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية غير المباشرة.

    كمرحلة أساسية نحو إحياء العملية السلمية الإقليمية ككل.

    غير أن المعلومات نفسها تحذر من أن فشل هذه المحاولة قد يدفع واشنطن إلى الانسحاب من مسعاها.

    وهذا ما يمكن تبينه (الفشل أو النجاح) في غضون الشهور الثلاثة المقبلة.

    وعندئذ، أي في حالة الانسحاب الأميركي، يصبح خطر الحرب الإقليمية داهماً وراجحاً.

    والحديث هنا، المنقول عن “مستوى عال” عربي، يؤشر ربما إلى عدم إمتثال إسرائيل لمقتضيات المبادرة الأميركية.
    أي إن تحركاً عربياً داعماً للمسعى الأميركي ينبغي أن يحصل.

    وقد تصبح “الصورة” أوضح في ضوء التطورات على خط الأزمة الدولية – الإيرانية في الأسابيع القليلة المقبلة.
    حيث برز في الساعات الماضية تشدد أميركي لافت، رصدت صحف اليوم خوفاً إيرانياً منه (العقوبات القاسية).
    تشدد مصحوب بتفاؤل أميركي بأن في إمكان هذا التشدد أن يُرضخ إيران .. و”الممانعة”.

    مع ملاحظة بلا تعليق في انتظار المعطيات تتعلق بإعلان “الوطن” السعودية عن زيارة قريبة لوزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي إلى المملكة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفارس سعيد كلام الأسد يشكّل “نقزة”: ما ينتظره اللبنانيون منه هو مراجعة نقدية لتجربة جيشه في لبنان
    التالي شوارع بيروت المستعدّة دائماً لنبذ المشّائين
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    15 سنوات

    رسالة 14 (عدد 38): خطاب نصرالله تكشير في وجه “التمرد الشيعي” فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com لفتني في حديث نصرالله تكراره لفظة بيئة المقاومة و يقصد بها الثنائي الشيعي, فهل ادرك نصر الله ان جميع اللبنانيين لم يعودوا بيئة المقاومة؟ و لماذا قصر نصر الله بيئة المقاومة على الشيعة خصوصا؟ هل كشف نصر الله في ذلك ان مشروع المقاومة عنده هو مشروع مذهبي مربوط خارج الكيان اللبناني؟ في الواقع هذا هو الواقع. والسؤال ماذا على بقية اللبنانيين ان يفعلوا؟ لو كان الثنائي خارج لبنان لكان تجاهل ذلك امر حيوي، اما ان يكون مشروع المقاومة داخل لبنان وبيئته بيئة مذهبية تسير ضمن… قراءة المزيد ..

    0
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    15 سنوات

    رسالة 14 (عدد 38): خطاب نصرالله تكشير في وجه “التمرد الشيعي” لفتني في حديث نصرالله تكراره لفظة بيئة المقاومة و يقصد بها الثنائي الشيعي, فهل ادرك نصر الله ان جميع اللبنانيين لم يعودوا بيئة المقاومة؟ و لماذا قصر نصر الله بيئة المقاومة على الشيعة خصوصا؟ هل كشف نصر الله في ذلك ان مشروع المقاومة عنده هو مشروع مذهبي مربوط خارج الكيان اللبناني؟ في الواقع هذا هو الواقع. و السؤال ماذا على بقية اللبنانيين ان يفعلوا؟لو كان الثنائي خارج لبنان لكان تجاهل ذلك امر حيوي ، اما ان يكون مشروع المقاومة داخل لبنان و بيئته بيئة مذهبية تسير ضمن اهداف غير… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz