Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»رئيس الأركان البريطاني: هجوم إسرائيل عَطَّلَ قدرة إيران على إنتاج صواريخ باليستية لمدة عام

    رئيس الأركان البريطاني: هجوم إسرائيل عَطَّلَ قدرة إيران على إنتاج صواريخ باليستية لمدة عام

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 ديسمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    أكد رئيس الأركان البريطاني، أنتوني ديفيد راداكين، أن الهجوم الانتقامي الذي شنته إسرائيل يوم 26 أكتوبر (تشرين الأول) ضد مواقع تابعة للنظام الإيراني، دمر “تقريبا كامل نظام الدفاع الجوي” لإيران، ما أدى إلى تعطيل قدرة طهران على “إنتاج الصواريخ الباليستية لمدة عام”.

     

     

    وأفاد أنتوني ديفيد راداكين أمس الأربعاء 4 ديسمبر (كانون الأول)، أن إسرائيل في هذا الهجوم استخدمت أكثر من 100 طائرة حيث دمرت “تقريبا كامل نظام الدفاع الجوي الإيراني” دون أن تدخل الطائرات في دائرة الخطر التي تمتد لمسافة 100 ميل من الأهداف.

    وتابع راداكين أن هذا الهجوم دمر قدرة إيران على إنتاج الصواريخ الباليستية لمدة عام، ما جعل طهران تواجه “ارتباكا استراتيجيا” في كيفية الرد. ووصف الهجوم الإسرائيلي بأنه يمثل “قوة الطائرات [من الجيل الخامس] مع دقة استهداف عالية وذكاء فائق”.

    وفي وقت سابق، صرح رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بأن الهجوم الانتقامي في 26 أكتوبر ضد مواقع إيرانية لم يقتصر على تدمير بعض القدرات الدفاعية والصاروخية لإيران فقط، بل.. استهدف “جزءًا خاصًا” من البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أنه “ليس سرا أن جزءًا من البرنامج النووي الإيراني” كان في مرمى الهجوم.

    ومع ذلك، أكد نتنياهو أن طريق إيران للحصول على الأسلحة النووية لا يزال “غير مغلق تمامًا”.

    وفي تقرير نشره موقع “أكسيوس” يوم الجمعة 15 نوفمبر (تشرين الثاني)، نقلت عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين قولهم إن الهجوم الإسرائيلي في 26 أكتوبر على موقع “بارشين” قد جعل تطوير جهاز التفجير النووي من قبل إيران أكثر صعوبة. وأوضح التقرير أن الهجوم على موقع “طالقان-2” دمر جهازًا معقدًا كان يُستخدم لاختبار المواد المتفجرة التي تحيط باليورانيوم في جهاز نووي، وهو أمر ضروري لتفجير المواد النووية.

    وأفاد “أكسيوس” أنه إذا كانت إيران تنوي إنتاج أسلحة نووية، فسيكون عليها استبدال الجهاز الذي تم تدميره، وهو ما يمكن لإسرائيل اكتشافه.

    ووفقًا للمسؤولين، فإن هذا الجهاز كان يمثل “عنق الزجاجة” في إنتاج القنبلة النووية الإيرانية، وإذا لم تتمكن إيران من استبداله، فإنها ستواجه صعوبة في المضي قدمًا في برنامجها النووي العسكري.

    وفي وقت سابق، أفاد “أكسيوس” نقلاً عن مصادر أميركية وإسرائيلية أن الهجوم في 26 أكتوبر دمر موقعًا سريًا للأبحاث النووية العسكرية في “بارشين” والذي كان أحد أهداف الهجوم. وأكدت المصادر أن هذا الهجوم ألحق أضرارًا كبيرة بجهود إيران لاستئناف أبحاثها بشأن الأسلحة النووية.

    ويعتبر موقع “طالقان-2” جزءًا من منشأة “بارشين” العسكرية الواقعة على بعد 20 كيلومترًا جنوب شرقي طهران، وكان من بين أهداف الهجوم الإسرائيلي في 26 أكتوبر. ووفقًا لمعهد العلوم والأمن الدولي، كان “طالقان 2” يستخدم لاختبار المواد المتفجرة المطلوبة لتشغيل جهاز نووي.

    وبعد الهجوم، أظهرت الصور الفضائية التي تم نشرها تدميرًا كاملًا لموقع “طالقان-2”. وقد أشار “أكسيوس” إلى أن الأنشطة الأخيرة في “طالقان-2” كانت جزءًا من محاولات إيران لاستئناف الأبحاث التي يمكن استخدامها إما لتطوير الأسلحة النووية أو للأغراض غير العسكرية.

    وقال مسؤول أميركي إن النشاطات الأخيرة في موقع “طالقان-2” ربما تهدف إلى تطوير أسلحة نووية. ووصف هذه النشاطات بأنها شديدة السرية، مشيرًا إلى أن قلة قليلة من المسؤولين في إيران كانوا على علم بها، بينما كان معظم المسؤولين الإيرانيين يجهلونها.

    وكشفت تقارير استخباراتية إسرائيلية وأميركية في وقت سابق من هذا العام عن معلومات تفيد بوجود أنشطة بحثية داخل موقع “بارشين” تشمل النمذجة الحاسوبية، وعلم المعادن، وأبحاث المواد المتفجرة، وهي أنشطة يمكن أن تكون مرتبطة بتطوير أسلحة نووية.

    تفاصيل هجوم 26 أكتوبر

    وشنت إسرائيل هجومًا “دقيقًا ومركّزًا” في الساعات الأولى من 26 أكتوبر، بمشاركة ما لا يقل عن 100 طائرة حربية استهدفت أكثر من 20 موقعًا عسكريًا في أربع محافظات: طهران، وسمنان، وإيلام، وخوزستان. وركزت الهجمات بشكل رئيسي على مواقع دفاع جوي تابعة للنظام الإيراني.

    جاء هذا الهجوم بعد أسبوعين من إطلاق إيران وابلًا من الصواريخ الباليستية نحو إسرائيل. ووسط تكهنات عن احتمالات استهداف المنشآت النووية أو البنية التحتية للطاقة أو حتى قيادات بارزة مثل المرشد خامنئي، اختارت إسرائيل قصف مواقع عسكرية محددة.

    وقد أشار ديفيد أولبرايت، مفتش الأسلحة السابق في الأمم المتحدة، في منشور على منصة “إكس” (تويتر سابقًا) استنادًا إلى صور أقمار صناعية تجارية، إلى أن إسرائيل استهدفت مبنىً في بارشين يُعرف باسم “طالقان-2”. وهذا المبنى كان يستخدم لإجراء تجارب ضمن برنامج الأسلحة النووية الإيراني السابق المعروف بـ”أماد”.

    وقال أولبرايت إن إيران كانت تحتفظ بمعدات تجريبية مهمة في “طالقان-2″، استنادًا إلى وثائق سرقتها إسرائيل عام 2018. وأكد أنه حتى لو كانت إيران قد أخلت مواد حيوية قبل الهجوم، فإن المبنى يظل ذا أهمية استراتيجية لأنشطة مستقبلية مرتبطة بالأسلحة النووية.

    وأشار إلى أن الصور الفضائية أظهرت أضرارًا لحقت بثلاثة مبانٍ أخرى على بعد 320 مترًا من “طالقان-2″، حيث كانت إيران تستخدم اثنين منها لخلط وقود صلب للصواريخ الباليستية.

    ويُعتبر الهجوم الإسرائيلي رسالة واضحة بأن أنشطة إيران السرية غير آمنة من الرقابة الاستخباراتية الإسرائيلية، كما أنه يوجه ضربة كبيرة للقدرات العسكرية والنووية الإيرانية مع تعقيد جهودها لإعادة بناء القدرات التالفة.

    إيران إنترناشينال

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطلال طعمة: كان أرقّنا وألطفنا في تلك الشلة في بيروت ثمَّ باريس
    التالي اليوم التالي: إعلان دستوري مؤقت للمرحلة الانتقالية بسوريا
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz