Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ديمقراطية بالتجزئة

    ديمقراطية بالتجزئة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 19 مايو 2008 غير مصنف

    ستظل معظم المعارضة اليمنية غير ديمقراطية إلى أن تبرهن، بالأفعال وليس بالأقوال فقط، على إنها ديمقراطية خطاباً وممارسة، ومن غير ما تقسيط أو تجزئة.
    وينطبق المأثور القائل بأن «الظل لا يستقيم والعود أعوج» على حالة معظم هذه المعارضة التي كانت، ومازالت أشبه بمن يطلق الرصاص على قدميه.

    ذلك بالضبط ما حدث حينما كانت ترفع شعارات مكافحة الاستبداد والديكتاتورية في صنعاء وخرجت إلى الشوارع في ذات الوقت ، واليوم تهتف بأمجاد ديكتاتور بغداد عشية غزوه لدولة الكويت، ولغيره من الديكتاتوريين الجاثمين على أنفاس «الجملكيات» المشرقة.

    والمحنة أنها لم تتزحزح عن مواقفها، ولم تتقدم خطوة واحدة جادة في منحى نقد الهزل الاسود الذي أمعنت فيه وأدمنت تعاطيه، حيث تبدو كمن يخشى أن ينكسر عنقه اذا ما التفت إلى الخلف وتفحص في مخلفاته وخيباته.

    فهي بواقة بشكل لا نظير له في مستوى ما ترفع من شعارات الدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة وحرية التعبير بخاصة وتتعامى عن ارتكابات الديكتاتوريات الشقيقة والفاشيات الطليقة.

    وهي تطالب بسيادة دولة النظام والقانون وترفض المظاهر المسلحة والميلشيات الخارجة على سيادة القانون والدولة في اليمن، وتؤيد تلك المظاهر الميليشية في البلدان الأخرى مثل لبنان وغيرها.

    وفي حين تناهض شتى مظاهر استهداف وسائل الإعلام في الداخل فإنها تسكت، إن لم تؤيد، استهداف الكتاب والمثقفين والناشطين المعارضين في العواصم الشقيقة والرفيقة المصنفة في إطار «الخط القومي».

    وكما تبدو هذا المعارضة عصية على التعريف والتوصيف فإن قياس المسافة التي تفصل بينها والديمقراطية سيغدو ضرباً من تربيع الدائرة.

    ذلك أن الذي يرفض أن يلجم أو يكتم في الداخل ويقف مع كتم وإلغاء «الآخر» وكسر الأقلام ومع سيادة اللون الواحد في الأقطار والأمصار العربية الأخرى يدخل في قوام «كتائب الإعدام» والضالعين في الانتهاكات الصارخة بحق الحريات والأحرار، ولا خطر على الديمقراطية أكبر من ممارستها بالتجزئة أو الادعاء بها وفعل ما ينقضها ويقوضها ويجعل منها أكذوبة هزلية ومسخرة.

    mansoorhael@yahoo.com

    اليمن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأزمة الحكم المحلي العربي نتيجة مباشرة لافلاس الأحزاب العربية
    التالي هيئات سعودية تطالب بالإفراج عن البروفسور متروك الفالح
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عقيل صالح بن اسحاق -موسكو - فنان تشكيلي
    عقيل صالح بن اسحاق -موسكو - فنان تشكيلي
    17 سنوات

    ديمقراطية بالتجزئةإن اقتسام رغيف الوحدة “ الني- غير ناضج” لم يتم بعد رغم مرور 18 عام !!! لقد كانت الوحدة اليمنية رغيف كبير لم ينضج بعد, ولكن تم اقتسامه ليلية 22 مايو 1990 بين الإسلاميين والعسكر بدون مشاركة الإطراف الأخرى كمنظمات أو كشعب وهو بحد ذاته فعل غير ديمقراطي, وليس أنساني. فطالما اعترفنا إن ” ظلنا اعوج يجب إن نستعيده إلى ألاستقامته كبشر “عن وعي وليس بالفطرة, والغريزة والانفعال الثوري , وهدى الاعتراف بحد ذات انجاز كبير في اعتقادي. قبل فترة قصيرة من يسموا أنفسهم المعارضة في لندن عادوا إلى خدمة السلطة في صنعاء , هدى احد نموذج من نماذج… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz