Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دعا للمصالحة بين الكرد والأكراد: المحامي مصطفى اسماعيل أحيل مسجوناً إلى محكمة الجنايات العسكرية بحلب

    دعا للمصالحة بين الكرد والأكراد: المحامي مصطفى اسماعيل أحيل مسجوناً إلى محكمة الجنايات العسكرية بحلب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 يونيو 2010 غير مصنف

    من يطالع مقالات مصطفى إسماعيل على “الشفّاف” لن يجد أثراً لـ”الأعمال والخطط” التي “من شأنها الإساءة إلى علاقات سوريا بدولة أجنبية”، والمقصود تركيا طبعاً. فكل مقالات مصطفى اسماعيل تدعو للمصالحة بين الكرد والأتراك على أساس التطور الديمقراطي لتركيا، إلا إذا كانت “الديمقراطية” هي ما يزعج “فرع أمن الجوي” الذي اعتقله وأحالة إلى محكمة الجنايات العسكرية. وعدا مقالاته، وتغطياته الإخبارية، فقد نشر مصطفى اسماعيل ترجمات لعدد من الكتّاب الأتراك المرموقين نقلاً عن صحف تركيا رئيسية. فكيف تسيء ترجمة كتّاب أتراك إلى تركيا؟ ومتى طالب مصطفى اسماعيل بـ”اقتطاع جزء من الأراضي السورية وضمها إلى دولة أجنبية”؟

    السلطة التي تضطهد الكتّاب (وغير الكتّاب) من الأكراد هي التي “تقتطع” جزءاً من الشعب السوري وتدفعه دفعاً نحو الإنفصال.

    تحياتنا للكاتب والناشط والمحامي مصطفى اسماعيل في السجن الصغير، ولرفاقه من النخبة التي نعتزّ بها في سوريا.

    “الشفاف”

    *

    إحالة الناشط الكردي مصطفى إسماعيل إلى محكمة الجنايات العسكرية

    أصدر قاضي التحقيق الثاني في المحكمة العسكرية بحلب في الإدبارة التحقيقية ذات رقم الاساس 394 لعام 2010 قراره الإتهامي بتجريم الكاتب والناشط والحقوقي الكردي مصطفى إسماعيل بجنايتي:

    1) القيام بأعمال وخطط من شأنها الإساءة إلى علاقات سورية بدول أجنبية.

    2) الإنتماء إلى جمعية سياسية محظورة تهدف إلى اقتطاع جزء من الأراضي السورية وضمها إلى دولة أجنبية.

    و بموجب هذا القرار أحيل الحقوقي مصطفى اسماعيل إلى محكمة الجنايات العسكرية بحلب لمحاكمته على الجنايتين المذكورتين واللذان تتراوح حكمهما بين عام وخمسة أعوام.

    و كان قاضي التحقيق الثاني في المحكمة العسكرية رفض مراراً طلبات إخلاء سبيل التي تقدم بها محامي مصطفى إسماعيل الموقوف حالياً في سجن حلب المركزي.

    و كان النشط الكردي مصطفى إسماعيل قد تم إعتقاله في 12/12/2009 من قبل فرع أمن الجوي في حلب. و قد كان مسيره مجهولاُ لمدة أشهر تبين فيما بعد بأنه كان معتقلاً في فرح الفيحاء في دمشق و بعدها تم تحويله إلى أكثر الفروع الأمنية في سوريا إلى أن وصل إلى سجن حلب المركزي ليتم سجنه في مع مرتكبي جرائم السرقة والقتل.

    *

    المحامي والناشط الحقوقي والكاتب والشاعر الكردي مصطفى اسماعيل الى غياهب الاختفاء القسري في سورية

    لا زالت القبضة الأمنية في سورية تحصد المزيد من النشطاء والمثقفين، العرب والأكراد، في انتهاك صارخ للدستور السوري والمثياق العالمي لحقوق الإنسان، وكافة الأعراف والعهود والاتفاقيات الدولية، والتي وقّعت سورية عليها.

    وإلى ذلك، ما جرى مع الكاتب والشاعر والناشط الحقوقي الكردي السوري؛ المحامي مصطفى اسماعيل. حيث تمّ استدعاؤه من قبل قسم الأمن الجوي بمدينة كوباني (عين العرب) في يوم 10/12/2009. وبعد مراجعته للجهة المذكورة، أعطي ورقة، مفادها: مراجعة فرع الأمن الجوي بحلب للتحقيق معه يوم السبت 12/12/2009. ومنذ مراجعته للفرع المذكور، ولغاية ساعة إعداد هذا التقرير، لم يتم الحصول على أيّة معلومات عنه؛ ومكان تواجده؟ وأسباب اعتقاله؟ والظروف التي يعيشها…؟. وترجِّح بعض المصادر المحليّة والحقوقيّة والثقافيَّة في سورية أسباب اعتقال مصطفى اسماعيل إلى نشاطه الحقوقي والثقافي والإعلامي
    .
    وذكرت مصادر حقوقيّة موثوقة، ذات صلة، أنّ عائلته قامت بمراجعة فرع الأمن الجوّي في حلب، فأنكر المسؤولون في الفرع وجوده عندهم، وعدم اطلاعهم عن أخباره ومصيره، وتصرّفوا مع عائلته بشكل استفزازي، وهددوهم في حال استمرارهم التحرّي عنه.

    والجدير بالذكر، أن مصطفى إسماعيل اسماعيل، الأب بركل، من مواليد كوباني (عين العرب) سنة 1973. متزوّج، وأب لثلاثة أطفال. يزاول مهنة المحامى في مدينته. وهو من الناشطين في المجالات الحقوقيّة والثقافيّة والإعلاميّة، ومن الأسماء المعروفة في هذه الميادين. له العشرات من المقالات السياسيّة، والبحوث والدراسات القانونيّة. له دواوين شعريّة، وترجمات من وإلى اللغة العربيّة. تنشر العديد من المواقع الالكترونيّة الكرديّة والعربيّة مقالاته التي تتميّز بالنقد السياسي، وترصد انتهاكات حقوق الإنسان في سورية، وتهتمّ بالشأن العام. شارك مصطفى اسماعيل، كضيف، في أحد الأفلام الوثائقيّة التي تتناول الوضع الإجتماعي في الريف الكردي السوري. وله مشاركات كثيرة في برامج تلفزيونيّة عدّة، على الفضائيّات الكرديّة، كمحلل سياسي، وناشط حقوقي، بغية التعليق أو التحليل حول أحداث الساعة الكرديّة، أو رصد انتهاكات حقوق الإنسان، إلى أن أصبح هو، خبر سياسي وحقوقي، تناقلته بعض القنوات الفضائيّة الكرديّة، والكثير من المواقع الالكترونيّة الكرديّة والعربيّة. كما نشرت صحف ومجلات عربيّة وكرديّة عديدة مقالات مصطفى اسماعيل، الذي عمل مراسلاً لصحيفة “آزاديا ولات” الصادرة باللغة الكرديّة في مدينة آمد / دياربكر، كبرى المدن الكرديّة جنوب شرق تركيا. وعملاً اسماعيل مراسلاً لراديو “سدني 2000” باستراليا.

    ولأنّه هذه ليست الحالة الأولى التي يتعرّض فيها نشطاء ومثقفين وإعلاميين للاختفاء بهذه الطريقة. وفيما بعد، تمّ الكشف عن مصيرهم، إمّا قتلى، كحادثة الشيخ العلامة محمد معشوق الخزنوي و عثمان سليمان أو معتقلين في أقبية السجون السورية، كحادثة الناشط السياسي مشعل تمّو. ولذا، أبدت الكثير من المصادر، إلى جانب عائلة اسماعيل، خشيتها البالغة، وقلقها الشديد على مصيره المجهول.

    واللافت أن المنظمات الدولية ذات الصلة، كـ”محاميون بلا حدود”، “مراسلون بلا حدود”، “منظمة العفو الدوليّة”…الخ، لم تحرّك ساكناً، لدى السلطات السورية، لمعرفة مصير مصطفى اسماعيل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الزعيم” في الثقافة الأصولية
    التالي ميكروفيزياء الفساد في ليبيا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.