Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خلاف مصري – تركي يعرقل عملية عسكرية برية في سوريا

    خلاف مصري – تركي يعرقل عملية عسكرية برية في سوريا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2015 غير مصنف

    واشنطن –

    • الولايات المتحدة لاتمانع «عاصفة حزم» ضد الأسد لكنها تجد من المتعذّر حالياً ترتيب التحالف

    • واشنطن ترى إمكانية إقامة حكومة معارضة في المناطق المحررة ومفاوضة النظام على الرحيل

    • ما أخرج هيغل من منصبه سؤاله: هل ستدعم واشنطن جوياً المعارضة إن اشتبكت مع الأسد؟

    • مسؤولون أميركيون يؤكدون ضرورة ردم الهوة بين تركيا ومصر حول موضوع «الإخوان» أولاً

    علمت «الراي» من مصادر أميركية واسعة الاطلاع ان «خلافاً مصرياً – تركياً يعرقل انشاء قوة أرضية، عربية – تركية مشتركة، تشارك في عملية (العزم المتأصل)، التي تقودها الولايات المتحدة جواً، وتستهدف تنظيميْ الدولة الاسلامية (داعش) و(جبهة النصرة) في سورية».

    وذكرت المصادر لـ «الراي» ان «هذا الخلاف مازال هو نفسه منذ اليوم الأول للحرب الدولية ضد (داعش)، اذ تشترط انقرة، لفتح أراضيها لأي عملية برية لاكتساح الأراضي التي يسيطر عليها الثوار شمال وشمال شرقي سورية، ان تتوسع العملية لتشمل مناطق تسيطر عليها قوات الرئيس السوري بشار الأسد والميليشيات المقاتلة في صفه، فيما تصرّ مصر ان يقتصر الاجتياح البري العربي – التركي على المناطق الخارجة عن سيطرة الأسد».

    وترى واشنطن، التي تميل الى الخيار المصري، انه «يمكن للمعارضة السورية الدخول الى المناطق المحررة، وإقامة حكومة هناك، وانشاء قوى أمنية، ويمكن بعد ذلك اجراء مفاوضات مع نظام الأسد لرحيله ودمج الحكومتيْن. اما في حال انهيار الأسد، فيمكن كذلك للحكومة المعارضة ان تتمدد لتغطي بقية سورية».

    والخلاف المذكور حول مدى عمق أي عملية عسكرية، ان كانت بقيادة قوات سورية محلية تشنها المعارضة المسلحة المعتدلة او ان كانت قوات إقليمية دولية، هو الخلاف الذي اخرج وزير الدفاع تشاك هايغل من منصبه بعدما أرسل الى مستشارة الأمن القومي سوزان رايس يسألها – نظرياً -انه «في حال قدمت اميركا غطاء جويا للمعارضة، التي تنوي تدريبها وتسليحها، في المواجهة ضد (داعش)، فهل تقدم واشنطن غطاء جويا كذلك في حال حصلت مواجهة بين هذه المعارضة المعتدلة المدعومة من اميركا وقوات الأسد؟».

    والسؤال نفسه، يبدو انه كان سيؤدي الى اخراج الجنرال في «القيادة الوسطى» للجيش الاميركي مايكل ناغاتا، الذي عهد اليه قائد القيادة أوستن لويد، مهمة تدريب وتسليح القوة السورية المزعوم تشكيلها، بعد ان نقلت وكالة «بلومبرغ» ان ناغاتا قدم استقالته. لكن بيانا صادرا عن وزارة الدفاع نفى انباء خروج الجنرال المذكور، وجاء فيه انه «مستمر بقيادة برنامج الولايات المتحدة لتدريب وتجهيز المعارضة السورية المعتدلة»، وانه «لا يجري حاليا اي جهد لاستبداله».

    وبعدما سرت انباء ان واشنطن لا تمانع توسيع حملة «عاصفة الحزم»، التي تقودها السعودية ضد متمردين حوثيين في اليمن، لتصل الى سورية، قال المسؤولون الاميركيون انهم لا يمانعون ان تقوم السعودية بهذا الدور، «لكن المشكلة انه يتعذر في الوقت الحالي ترتيب تحالف عسكري ديبلوماسي عربي ضد الأسد في سورية يشبه التحالف الذي تقوده السعودية ضد الحوثيين في اليمن».

    ومن علامات انقسام الموقف العربي حول الأسد، ان وفد المعارضة السورية لم تتم دعوته الى القمة العربية الأخيرة المنعقدة في القاهرة، خلافا للقمتيْن السابقتيْن في قطر والكويت. كذلك، تتهم بعض أوساط المعارضة السورية القاهرة بتزويد قوات الأسد بالسلاح، وتقدم دلائل على ذلك ان عددا من القذائف التي يرميها الأسد على مناطق المعارضين ولا تنفجر مكتوب عليها انها انتاج «التصنيع العسكري العربي»، التابع للجيش المصري.

    وتتابع المصادر الأميركية ان «الرياض بذلت جهداً كبيراً لرأب الصدع بين المعارضة السورية والقاهرة، وهو ما أدى الى خروج تنظيم (الاخوان المسلمين) السوري من صفوف المعارضة المعتدلة».

    الا ان الرياض لم تنجح حتى الآن، على الرغم من مساعيها حسب المسؤولين الاميركيين أنفسهم، في لمّ الشمل التركي – العربي، اذ يستمر الانقسام بين القاهرة وبعض العواصم العربية، من ناحية، وانقرة وعواصم عربية أخرى تدعم الاخوان وتميزهم عن التنظيمات الإسلامية المتطرفة، من ناحية اخرى.

    ويختم المسؤولون الاميركيون بأن «تولي قوة عسكرية عربية – تركية اجتياح المناطق السورية الخارجة عن سيطرة الأسد، وإقامة حكومة سورية معارضة فيها، هو ترتيب تؤيده واشنطن، وتفضله على استلام مجموعات معارضة حديثة التدريب لحكم هذه المناطق إذا ما نجحت في دحر المجموعات المتطرفة». لكن المسؤولين الاميركيين يستبعدون حصول السيناريو العربي – التركي في المدى المنظور، على الأقل «حتى يتم ردم الهوة بين تركيا ومصر حول موضوع الاخوان، وتاليا حول الموقف من نظام الأسد».

    اما عن الفارق في القوة العسكرية بين الأسد والحوثيين، خصوصا لناحية قوة أنظمة الدفاع الجوي السورية وإمكان ان تكون هذه الأنظمة هي التي تعرقل توسيع «عاصفة الحزم» من اليمن الى سورية، فيقول المسؤولون الاميركيون انه «لو توافر تحالف عربي – تركي عسكري ديبلوماسي لاجتياح مناطق (داعش)، على غرار الذي توافر في اليمن، فلن تشكل دفاعات الأسد الجوية عقبة… ويمكن الاهتمام بها.»

    “الرأي“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتسليم بعد ٨-١٠ سنوات!: ما وراء قرار روسيا برفع الحظر عن صواريخ “إس-٣٠٠” لإيران؟
    التالي جيش الأسد خسر نصف عناصره والموالون يتهربون من “التجنيد”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.