Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خطة دولية لإنقاذ اليمن من بقايا الأسرة الحاكمة

    خطة دولية لإنقاذ اليمن من بقايا الأسرة الحاكمة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 فبراير 2012 غير مصنف


    عقدت الأسرة الحاكمة اجتماعا عائليا مهما قبل أيام برئاسة اللواء علي صالح الأحمر شقيق رئيس الجمهورية لمناقشة حادث خطير جدا اعتبره اللواء علي صالح أخطر من تفجير جامع دار الرئاسة، وهو حادث إلقاء حذاء على شقيقه الآخر محمد صالح الأحمر قائد القوات الجوية.

    وحسب المعلومات المتوفرة، فإن “حافظ معياد” حضر الاجتماع، الأمر الذي دعى البعض للتساؤل عن سر وجوده وهو لا ينتمي للعائلة. فجاء التوضيح سريعا أنه أصبح واحدا من العائلة منذ أن تزوج بنت اللواء علي صالح، وأن المهمة الموكلة إليه في الاجتماع كانت العمل على عرقلة الانتخابات لأنها في نظر الحاضرين ليست استفتاء على شرعية المشير عبدربه منصور هادي، بل استفتاء على نزع شرعية الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

    ما أسفر عنه هذا الاجتماع من تداعيات بعد ذلك ومن بينها احتلال صحيفة “الثورة” في صنعاء ومحاولة حصار مقر صحيفة “الجمهورية” في “تعز”، جعل كثير من اليمنيين يتوصلون إلى قناعة بأن الثورة والجمهورية في خطر لأن الاسرة الحاكمة لا يبدو عليها أنها سوف تستسلم للواقع الجديد.

    أما المجتمع الدولي الذي كان حنونا أكثر من اللازم مع هذه الأسرة بالمقارنة مع الحزم المشهود تجاه اسرة الأسد، فقد تأكدت قناعاته أكثر من السابق أن اليمن بحاجة إلى انقاذ من أعمال يقوم بها عدد محدود من أبنائه. وأصبح المجتمع الدولي على قناعة بأن السيطرة على هؤلاء ممكنه بل أصبحت ضرورية لمنع تفاقم الأمور إلى ما يحمد عقباه. ولذلك سوف يأتي لهم المجتمع الدولي من حيث يأتيهم الوجع وهو تجميد الأموال والمحاكمات الدولية على أعمالهم.

    ولو أن المجتمع الدولي يستمع إلى نصيحتي لكان الأمر أبسط من ذلك بكثير ولا يتطلب أكثر من تجميد هاتف علي عبدالله صالح وتحويله إلى جهاز جامد غير قابل للارسال ولا للاستقبال.

    فعندما وصل الرئيس علي عبدالله صالح إلى نيويورك بحجة العلاح كان أول سؤال بحثت له عن إجابةهو: هل اصطحب الرئيس معه مسؤول “تحويلة الدار” أم لا؟ وعندما تأكد لي أن الرئيس اصطحب معه الشخص الذي يحفظ عن ظهر قلب أهم الأرقام التي يطلبها الرئيس، عرفت بما لا يدع مجالا للشك أن الرجل لن يعدّيها على خير وسوف يظل يلعب بالكروت المتبقية لديه للانتقام من أو لئك الذين تسببوا في اخراجه من الحكم قبل وقت مبكر من انتهاء الألف سنة التي كان يخطط أن تحكم أسرته فيها اليمن.

    المشكلة هي أن المجتمع الدولي لا يفكر بالطريقة التي يفكر بها كاتب هذه السطور، ولكن يفكر بطريقة أكثر علمية وعملية. وحسب المعلومات القليلة المتوفرة لدي عن خطة دولية يقال إنها جاهزة لانقاذ اليمن من بعض أبنائه، فإن هذه الخطة تعتمد على حقائق ووقائع على الأرض تفيد بأن أولئك الذين حصلوا مالا وفيرا طوال 33 سنة هم من يخشى المجتمع الدولي من محاولاتهم زعزعة استقرار البلاد. لأن لديهم الخبرة والمال اللازمين للّعب على كافة الحبال وما اسهل التخريب على من يمللك المال، وما اسهل التخريب على من عجز عن البناء.

    لهذا السبب فإن المجتمع الدولي لن يعمل على تطبيق اقتراحي بتجميد تحويلة الرئيس أو تجميد “علي معوضة” في بيته، بل سيعمل على تجميد أموال علي عبدالله صالح وجميع من يعمل على زعزعة استقرار البلاد، بمن فيهم رموز كبار في الأسرة الحاكمة مع أولادهم ونسائهم واقاربهم وأصهارهم. ومن هنا فإن على المعارضة اليمنية وشباب الساحات أن يهتموا أكثر بقضايا يعتبرها المجتمع اليمني خاصة أو أسرية ولكن المجتمع الدولي يحتاج لكل تفاصيل المصاهرات والعلاقات العائلية بين المسؤولين اليمنيين المشهود لهم بالفساد. فلا يمكن أن يتم القضاء على الفساد دون معرفة خبايا الروابط العائلية وعلاقات النسب القديمة والجديدة على حد سواء.

    وصحيح أن المجتمع الدولي يعمل ببطء شديد ولكن عندما يتحرك فإن انجازاته تتسارع، ولهذا فإن كثيراَ من الدوائر الأوروبية والأميركية تتدارس حاليا بشكل جدي إعطاء موضوع تجميد الأموال أولوية قصوى لانقاذ اليمن.

    ومن أجل أن يكون هناك مصداقية للقرار تناهى إلى علمي أن هناك من يسعى ألا يكون المستهدف علي عبدالله صالح وأسرته فقط بل يمتد التجميد إلى أموال عمرو علي سالم البيض ووالدته ملكي وعدنان علي سالم البيض وأخواله واخوانه، وكذلك حيدر العطاس وسالم صالح محمد وقيادات شمالية وجنوبية بارزة ممن عملوا مع الرئيس علي عبدالله صالح وثبت حصولهم على أموال من أي جهة كانت. وتأتي أنشطة الحراك الجنوبي في إطار زعزعة استقرار البلاد الأمر الذي يتطلب إيقاف الممولين لهذا الحراك أينما وجدوا وأينما كانوا، ما لم يلتزموا بالنضال السلمي المشروع.

    وينطبق الأمر على ممولي أية مليشيات أخرى في أي منطقة يمنية.

    وليس هذا فحسب، بل إن دولة أوروبية طرحت اقتراحا أكثر شمولا وهو تجميد أموال كل يمني لديه حساب في الخارج يتجاوز مليون دولار أمريكي إلا من استطاع أن يثبت وجود مصدر تجاري شرعي لأمواله، على مبدأ “من أين لك هذا؟” فاليمن بلد فقير ولا يتحمل كل هذا العبث.

    والأمل كبير في أن يتم تطبيق هذا الاقتراح ولهذا فأرجو من كافة الأحبة المتابعين لكتاباتي ألا يقلقوا في حال توقف هذا العمود اليومي في صحيفة “الجمهورية” دون سابق اشعار، أو عندما يسمعون أن رئيس مجلس ادارة “الجمهورية” قد عاد مجددا إلى بيته، واستولى على قرار التحرير بدلا عنه بعض البلاطجة فسيكون ذلك لهم مجرد انتصار بالنقاط على “الثورة” و “الجمهورية” الورقيتين قبل الموت بالضربة القاضية على يد الثورة والجمهورية الحقيقيتين اللتين أنجبتا أبناء شجعان قادرين على تعجيل موعد تجميد الأموال والأحلام غير المشروعة التي يملكها أعداء الثورة والجمهورية. والله المعين.

    yemenianalyst@gmail.com:

    * كاتب يمني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا يجرى فى مصر؟ (10)
    التالي حكومة الكويت قدّمت استقالتها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.