Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خطاب الحرب ودولة المكبرين

    خطاب الحرب ودولة المكبرين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 مايو 2007 غير مصنف

    يوم الثلاثاء الماضي هو اليوم الذي امتلات فيه قرية ال الصيفي ومزارعها وقرى بني معاذ ومستشفيات صعدة والعاصمة وغيرهما بالمصابين والجثث من ضحايا حرب همجية تخاض في صعدة منذ اربعة اشهر بعيدا عن اعين وافئدة اليمنيين , وهو نفس اليوم الاسود(الثلاثاء) الذي التقى فيه رئيس الجمهورية بمن اسماهم علماء اليمن وفوضهم فيه قرار الحرب والسلم في صعدة .
    اللقاء عقد على عجل في كلية الشرطة,… وعبر الشاشة البيضاء شاهدنا العبمائم اليضاء تملاء المكان العسكري بدلا من القبعات الزرقاء , ولم يكن خافيا على قليلي الذكاء بان الشيخ عبد الله بن حسين الاحمر قد أحضر هو الاخر على عجل ودون مراعاة لحالته الصحية وبعد يومين فقط من داعي القبيلة الذي اطلقه الرجل معلنا فشل الدولة والسلطة والجيش واي شيىء أخر وجد هنا بعد ثورتي سبتمر واكتوبر .
    ترى ما الذي اراده الرئيس من اجتماعه المستعجل برجال الدين وبعد اربعة اشهر من حرب صعدة !؟هل يريد منهم والبيان الذي سيصدر عنهم ايجاد مخرج من مازق الحرب في صعدة يحفظ به ماء الوجه للجيش ولكل شيء اهرق ماء وجهه هناك!؟ ام انه يريد منهم وهو الاخطر اعلان الحرب الدينية والمذهبية ضد انصار الحوثي بعد ان فشلت الحرب القبلية وداعيها في حاشد وخولان ابن عامر ابن قضاعة كما جاء في رسالة الشيخ عبد الله بن حسين الاحمر وبطلب من الرئيس شخصيا !؟
    نعلم كما تعلمون جميعا بان قرار الحرب والسلم في صعدة بيد الرئيس وليس بيد علي محسن او بيد هولاء المعممين المساكين كما تحاول ان تقوله لنا الاجتماعات والتسريبات والاشاعات , ولو اراد الرئيس ان تتوقف الحرب الان وفي هذه اللحظة لتوقفت، ولما اعترض على ذلك احد بل ولصفقنا له جميعا بمن فيهم علي محسن والعلماء والقبائل ونقابة المهن التعليمية التي ستسير مسيرة ملونية تاييدا للقرار التاريخي الذي سيتخذه فخامته .
    مائة معمم، والف معمم ،ومئة الف معمم من أولئك الذين اجتمع بهم الرئيس في كلية الشرطة لن يعملوا شيئا في حرب صعدة أو في سلمها، وكلهم – حسب علمي – ليس فيهم رجل رشيد يقول لا ,..وجميعهم على استعداد لان يعملوا اي شيء – اي شيء – يريده الرئيس وبعضهم اكثر مما يريده الرئيس , ومن بينهم من هو جاهز ليفتي بذبح كل انصار الحوثي وعلى غير قبلة الاسلام،.. والمهم هو ان يكون ذلك برضاء الرئيس وتحت مشيئته… تعالى الله علوا كبيرا.
    في اللقاء المذكورتحدث الرئيس مطولا وبحزن شديد على دماء وارواح الشهداء والقتلى بمن فيهم قتلى الحوثي كما تحدث طويلا عن ضرب الاقتصاد وايقاف عجلة التنمية وتدمير الحوثيين للجسور والانفاق في صعدة ترى كم عدد الجسور المعلقة في صعدة وكم تبقى منها مشيدا بعد استخدام الحوثيين لدبات الغاز وتفجير (وادي السلكون) بنشور وباقم ومنبه والملاحيط!!؟
    ما اخافني من كل كلام الرئيس الطويل هو حديثه عن رفع الحوثيين للعلم الملكي ،ومع انني لا اعرف حتى الان شكل ولون العلم الملكي، الا انني تيقنت من حكاية “رفع العلم” بان ذلك الاجتماع الذي ضم عشرات العمائم البيضاء لم يكن الا اجتماعا للحرب وليس اجتماعا للسلم رغم كل الحزن الذي ابداه الرئيس على(شلال الدم في صعدة) ….فاذا كانت الحرب الاولى قد نشبت ببسبب رفع الحوثي لعلم حزب الله في احدى المدارس النائية ، فكيف بنا وقد رفع علم الملكيين في احدى القرى النائية وكشف بذلك مخططه التامري في إعادة عجلة التاريخ الى الوراء حسب الرئيس، واعلان “دولة المكبرين” حسب الزميل العزيزعادل الاحمدي .

    دولة المكبرين

    من اجل ان تستمر الحرب وباي ثمن كتب مؤخرا الزميل عادل الاحمدي حكاية غريبة مفادها وجود مخطط حوثي لفصل صعدة عن الجمهورية اليمنية واعلان “دولة الكمبرين “هناك ،مشددا على ان الحرب هي الحل الوحيد لمنع قرار الانفصال ، حتى انه قال -حفظه الله- وبما مضمونه “مجرد ايقاف الحرب والبدء بحوار مع الحوثيين ستعلن دولة المكبرين وعلى الفور ستعترف بها كل من ايران وليبيا وغيرها من الدول” …شفيق ياراجل وقل بغيرها ياعادل
    الطريف في كل هذا ان الزميل كشف في مقالته عن اتفاق بين الحوثي والرئيس خلال الانتخابات الرئاسية يقضي بان يصوت الحوثيين للرئيس مقابل اعلان فدرالية للحوثيين في صعدة لكن الحوثيين نكثوا بالاتفاق حين طردوا سالم اليهودي من ال سالم وفجروا بعض معالم الحدود اليمنية السعودية (وجر يا ناجي الهردي جر لك جر انت وحدك وحولك منطقة عسكرية )
    …انها الايدلوجيا التي تجعل الانسان يقول اي شيء ويعمل اي شيء من اجلها بما في ذلك استباحة الدماء وتحديدا حين تكون دماء الطرف الايدلوجي الاخر.

    (الإشتراكي نت)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزواج المسلمة بغير المسلم
    التالي على من تكذب مافيات الأسد؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.