Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خرائط جديدة

    خرائط جديدة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2013 غير مصنف

    خريطة طريق الحج من القسطنطينية إلى مكة- مكتبة الإسكندرية

    الترجمة من التركية: مصطفى إسماعيل

    خاص بـ”الشفاف”

    تُنشرُ في الآونة الأخيرة خرائطٌ جديدةٌ لمنطقتنا الإقليمية يُستخلصُ منها: أنَّ بعض القوى بإمكانها تغيير منطقتنا الإقليمية بما فيها حدودنا المقدسة، رغم أني لا أنظرُ إلى الحدود التي يتم إظهارها بجدية، وأعدُّ رسمها من قبلهم نوعاً من البروباغاندا. لكنها ليست كذلك دائماً. فعقبَ الحرب العالمية الأولى شكلت بريطانيا المنطقة بما يخدمُ مصالحها، والذي حدثَ أنَّ المُقسمين – ونحن منهم – آمنَّا بقدسية هذه الحدود.

    وقد ابتكرتُ تعبيراً آخر في هذا الخصوص: لو كان الإنكليز رسموا الحدود عبر بيتنا لكان والداي قد افترقا ولما كنتُ قد ولدت. مقصدي هو أن بريطانيا حين رسمت هذه الحدود لم تتقيد بالمعايير المتعارف عليها لرسم الحدود، بل نفذتْ مهمةً تتجاوزُ مفهومَ الحدود. سكة الحديد كانت خطنا الحدودي الفاصل مع سوريا. حدود الدولتين كانت سيئة، لكن الأهمَّ أنها كانتْ مهزلة.

    لمدة طويلة لم يجرِ أي نقاش حول هذه الحدود. مثلاً أضحت بالنسبة إلينا مقدسة، وجرى تكليف الجنود بحراستها. رُسمت الحدود تحت تأثير فكرة السيطرة على النفط. مع مرور الزمن خفَّ التأثير البريطاني وبدأ التنافسُ في المنطقة. يحزنني أننا أصبحنا جزءاً من موضوع التنافس، إذ يجذبنا الآخرون الساعون للسيطرة على النفط إلى جانبهم.

    لكن أهمية المنطقة أنها ليست مُحددة بالنفط فقط! ربما بعد فترة وجيزة يخسرُ هؤلاء النفط كمصدر للطاقة، ولن تستطيع قوة عظمى ممارسة تأثيرها إذا انسحبت إلى داخل حدودها. إذ أن التأثير السياسي متلازم مع التأثير الاقتصادي الإيجابي. الاستمرارُ كقوةٍ عظمي يستدعي تفوقاً استراتيجياً. أيضاً فإن القوة العظمى لا تهدفُ إلى تأمين مصادرها من النفط الذي يعد اليوم أهم مصدر للطاقة فقط، بل هي مضطرة لأن تكون مؤثرة لكي تتحكم بالاحتياجات الأهم لمنافسيها أيضاً.

    القوى العظمى وبدلاً من السيطرة على منطقتنا مباشرة، فإنها توَّدُ دعم قوة إقليمية للحيلولة دون لجوء القوى الأخرى المنافسة إلى الحرب النفسية.

    القوة العظمى بدلاً من تجميع كل دول المنطقة الإقليمية في إطار ما، فإنها تعمدُ إلى اختيارِ دولةٍ قائدة في المنطقة. ويُسّهلُ من مهمتها في ذلك التقارب التاريخي والثقافي وانتماء الجميع إلى الدين نفسه. الدول المرشحة اليوم لزعامة المنطقة هي: تركيا، مصر، وإيران. لكن الانقسام الشيعي – السني غير المتحكم فيه يشكل أداة استخدام صعبة. القوى التي تريد أن تكون مؤثرة في المنطقة هي الولايات المتحدة، روسيا، أوربا، والصين. أعتقدُ بوجود توافقٍ بين بعض هذه الدول، الولايات المتحدة وروسيا من جهة، والصين وأوربا في الجهة المقابلة.

    الصين وأوربا تريدان إيران لزعامة المنطقة، فيما الولايات المتحدة وروسيا تدعمان تركيا، وتُحضّران مصر للعب دور وإذا اقتضت الحاجة ستتحركان معها.

    قد يكون تحليلي خاطئاً ولكن معرفة مدى صداقة الدول ومدى تضادها يحتاج إلى تخمين الأهداف البعيدة لهذه الدول، وأي السياسات ستنتهجها لتحقيق تلكم الأهداف.

    الذي ليس لديه أهمية استراتيجية لا أهمية لمعارضته ويمكن تجاوزه.

    تركيا في موقع متقدم على هذه اللوحة، لكنها ليست في موقع نيل الاعتراف بنموذجها من الدول الأخرى. لهذا عليها السير قدماً في اتجاه نيل الاعتراف. والعقبة التي تواجهنا هنا هي تحريك التوافقات الضمنية بين هذه القوى، وجعل أحزابنا تفكر بمستقبلها هي لا بمستقبل البلاد (يسخر الكاتب من الأحزاب التركية ).

    ملاحظة : ماهر كايناك من كتاب الأعمدة في صحيفة ستار Star التركية اليومية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرفض دفنها بغيابه: رفعت الأسد ممنوع من تشييع إبنته بـ”القرداحة”
    التالي دستور “النهضة”: حقوق الإنسان وحرية العقيدة رهن “الخصوصية التونسية”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.