Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حماس” تنشد النصر فوق مقبرة غزة الجماعية!

    “حماس” تنشد النصر فوق مقبرة غزة الجماعية!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 20 يناير 2009 غير مصنف

    سعد كيوان- “الشفّاف” بيروت

    النصر، النصر، النصر…! “حماس” تنشد النصر! إسماعيل هنية يعلن من فوق أشلاء الضحايا الفلسطينيين ومن فوق ركام غزة إنتصار “حماس”!*

    أكثر من 1300 شهيد، من بينهم 410 أطفال، وأكثر من 5500 جريح بينهم المئات في حالة خطرة، وأكثر من 4000 منزل مدمر و45000 لاجيء مكدسين في مدارس ومراكز “أونروا” (وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين) في القطاع و… يقابل ذلك مقتل 13 جنديا إسرائيليا فقط، و4 مدنيين سقطوا جراء إطلاق 880 صاروخ من صواريخ “حماس” على إسرائيل!
    نشوة النصر طالت شظاياها طهران التي سارع رئيسها “المجاهد” محمود أحمدي نجاد الى تهنئة “حماس” على إنتصارها! ومعلقون غب الطلب، من استديوهات محطات وفضائيات “الممانعة” العربية، من بيروت الى الدوحة، يهللون ل”إنتصار” “حماس”…*

    وبانتظار معرفة ما اذا كان هذا النصر إلهيا”، يبدو إنه السيناريو نفسه الذي دفع “حزب الله” الى إعلان إنتصاره على إسرائيل في نهاية حرب تموز 2006. إسرائيل تقصف، وتقتل، وتدمر، وترعب، وتشرد و… و”حماس” ترد بإصدار البيانات وإطلاق الصواريخ التي “تكسر زجاج النوافذ”، على ما كتب الزميل حسام عيتاني، مقابل القتلى الفلسطينيين، بشكل “يحافظ” على معادلة نسبة الواحد في المئة. اذ خلال السنوات الثلاث التي تلت فوز “حماس” في الانتخابات التشريعية وتسلمها رئاسة الحكومة، تم إطلاق 8500 صاروخ على إسرائيل أوقعت 17 قتيلا، فيما أدى قصف الطيران الإسرائيلي في الفترة نفسها الى إستشهاد 1700 من الفلسطينيين الأبرياء، يضاف إليهم أكثر من 1300 ضحية آخرين خلال ثلاثة أسابيع الأخيرة. النسبة تستقيم إذن، والمطلوب في سجن غزة الكبير توسيع المقابر فقط.

    ليس للفلسطينيين حياة معتبرة، كما لم يكن من إعتبار لحياة اللبنانيين، حياة يمكن إزهاقها بسعر زجاج نافذة.

    يشتد القصف ويتعاظم الدمار وتقع الضحايا، ويظهر خالد مشعل في الأسبوع الأول من دمشق، عاصمة “الممانعة”، ليرفع من معنويات الغزاويين الذين إقتيدوا الى مواجهة يجهلون أهدافها، ولم يكن لهم أي قرار فيها، وليقول لهم أن غزة منكوبة ولكن “حماس” أصيبت بأضرار بسيطة. كان يفضّل أن يخاطبهم من القاهرة ولكن ليس باليد حيلة، مصر ليست لبنان الذي إحتضن أبناءه الجنوبيين وخبأ سيد “النصر الألهي”… فالنظام المصري “مسهّل” (عكس “ممانع”)، نظام متخاذل رفض فتح معبر رفح، بحسب البروباغندا “الحزبللاوية-الحمساوية” المخطط لها إيرانيا، والذي كان يجب ان يسقطه ضباطه الأحرار في “موقعة كربلائية” (!)، بحسب رغبات حسن نصرالله.

    يبدأ الهجوم البري، تتقدم الدبابات بغطاء جوي مطلقة حممها باتجاه الأحياء السكنية، ومشعل وموسى أبو مرزوق يظهران مجددا من دمشق، و”القسامون” الملثمين من غزة، يدعون الغزاويين الى الصمود والالتحام بالغزاة، فيما سهام التخوين تطلق باتجاه محمود عباس والسلطة الفلسطينية كما فعل “حزب الله” مع الحكومة اللبنانية التي كان يجلس على مقاعدها. فكما كان يحاول فؤاد السنيورة أن يدل الإسرائيليين على مخبأ نصرالله، بحسب نصرالله نفسه، فان أبو مازن كان يسعى ليدلّ الإسرائيليين على مخابىء قيادات “حماس”…

    إنه الصمود! كيف، وبمن، من أجل ماذا؟

    كلها تفاصيل، المهم جر العدو الى المواجهة، في قطاع مقفل ومحاصر، وإطلاق الصواريخ النفاثة البدائية عليه فيما أطفال غزة يقتلون بالعشرات مع أمهاتهم أو أمام أعينهن، وبيوتهم تدمر وتسوى بالأرض. إستمرت الأمور على هذا المنحى الدراماتيكي طيلة فترة الإجتياح الإسرائيلي، بمعدل أكثر من 50 شهيد يوميا. ويطل بين يوم ويوم مشعل أو أبو مرزوق أو أسامه حمدان ل”شد عزيمة” الأهالي وحثهم على “الصمود” بمن تبقى، أو الإجهاز على من تبقى؟ فيما يؤكد الناطق باسم “كتائب القسام” أن مرابض الصواريخ لم تدمر، وما زالت “شغالة”، واعدا بالنصر… رغم أن مشعل قال انه تفاجأ بحجم وعنف الرد الإسرائيلي!
    ووصلت بهم المكابرة والمغامرة الى رفض وقف إطلاق النار الذي أعلنته إسرائيل، وقال مشعل من دمشق أن “حماس” غير معنية وستستمر في المقاومة حتى إجبار العدو على الانسحاب، وكذلك فعل حمدان من بيروت. وبعد ساعات فقط ظهر أبو مرزوق، وليس مشعل، على الشاشة من دمشق ليعلن موافقة حركته على وقف إطلاق النار رغم عدم تحديد موعد لإنسحاب القوات الإسرائيلية، وقبل إنعقاد مؤتمر الدولي في شرم الشيخ، فيما تولى هنية إعلان النصر من غزة.

    غير أن أكثر المشاهد تعبيرا عن “صمود” وعنفوان “حماس” هو المؤتمر الصحافي الذي عقده مسلحون من “كتائب القسام” تباهوا فيه أن خسائر “حماس” لم تتعدى الخمسين عنصرا! ما يجعل النصر محتما ومبينا طالما أن باقي الشهداء، أي أكثر من 1250، هم من الفلسطينيين المدنيين الأبرياء. ومساء اليوم جاءتهم التهنئة ولو متأخرة بالنصر من زعيم “حزب الله”، فتحول الى “نصر إلهي”…

    الصمود إذن، الصمود، الصمود وإن لم يبق لا بشر ولا حجر!

    s.kiwan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحكمة النقض ترفض الطعن المقدم من هيئة الدفاع عن القيادي الكردي مشعل التمو
    التالي لصالح .. وغيره من الرؤساء والملوك “اللاجئين” بغزة
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    “حماس” تنشد النصر فوق مقبرة غزة الجماعية!خادم الحرمين الشريفين لعب بالكرت الصحيح(البوكر) في الوقت المناسب كما فعلها سابقا الملك فيصل رحمه الله بتبرعه السخي مليار دولار وليس بالشعارات والمزايدة والتخدير كما تفعل ايران ومليشياتها الطائفية ومن والاها. والكل يعلم ان احتلال العراق تم بمساعدة النظام الايراني ودعمه وهذا الاحتلال صنع وبرز ايران ومليشياتها على السطح. ان النظام الايراني غير لغتة وشعاراته التصديرية للثورة من المستضعفين الذي انكشف امره وخداعه وذلك بميساندة الطغاة واصبح شعاره مقاومة وممانعة فهو يريد تدمير المقاومة الحقيقية التي تاخذ اشكالا حقيقية منها ضد الديكتاتورية والفساد وبناء الانسان المخلص لوطنه فهو يريد سحق الشعوب التي لا تنتمي… قراءة المزيد ..

    0
    افيقوا افيقوا افيقوا افيقوا افيقوا
    افيقوا افيقوا افيقوا افيقوا افيقوا
    16 سنوات

    “حماس” تنشد النصر فوق مقبرة غزة الجماعية!نعم ادارة بوش والصهاينة ساعدوا على تقوية الصفويون المليشيون الارهابيون في المنطقة لان احتلال العراق صنع وبرز ايران الملالية ومليشياتها الارهابية على السطح.ان النظام الايراني غير لغتة وشعاراته التصديرية للثورة من المستضعفين الذي انكشف امره بانه يساند الطغاة الى مقاومة فهو يريد تدمير المقاومة الحقيقية التي تاخذ اشكالها ضد الديكتاتورية والفساد وبناء الانسان المخلص لوطنه وامته فهو يريد سحق الشعوب التي لا تنتمي الى مذهبه وفكره بحيلة المقاومة والممانعة ضد اسرائيل اي استغلال سيء ومدمر للقضية الفلسطينية وللمنطقة وبمعنى اخر يريد الاستمرار في نشر مليشياته الطائفية التدميرية التي تعث بالارض الفساد والدمار. ولقد ظهر… قراءة المزيد ..

    0
    Anthony
    Anthony
    16 سنوات

    “حماس” تنشد النصر فوق مقبرة غزة الجماعية!نصائح لعبّاس خالد صاغية أثبت الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال الحرب على غزّة، أنّه أكثر شجاعةً من زميله فؤاد السنيورة. ففيما استمرّ السنيورة في لبنان بالتفوّه بخُطَبٍ لا تتناسب وممارساته، حسم عبّاس المسألة وأعلن بوضوح أنّه لا يريد مقاومةً، لأنّ المقاومة تكبّد الخسائر وتبيد الشعب، وهي ليست غاية في ذاتها. لا نريد مقاومةً كهذه، قال عبّاس. إلا أنّ هذا التفوّق العبّاسي يجب ألا يمنع الرئيس الفلسطيني من التعلّم من تجربة السنيورة ما بعد حرب تمّوز، وخصوصاً أنّ استنتاجات عبّاس جاءت متأخّرة ستّين عاماً. وتتضمّن الخطّة التعليميّة الآتي: أوّلاً: صحيح أنّ المقاومة في غزّة ليست… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz