Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حماس تقول انها استولت على مقر الامن الوقائي في مدينة غزة

    حماس تقول انها استولت على مقر الامن الوقائي في مدينة غزة

    0
    بواسطة Pierre Akel on 14 يونيو 2007 غير مصنف

    قبل الإطلاع على آخر التطوّرات، ما يلي الحالة الحقيقية في غزّة، كما وصفها
    مراسل “الفيغارو”، باتريك سان بول”

    “كان مفترضاً أن تكون المظاهرة سلمية. فقد احتشد اليوم الأربعاء حواي 300 شخص أمام مبنى البرلمان الفلسطيني في غزة، للمطالبة بوقف المعارك الدامية بين حماس وفتح. ووجد هذا العدد القليل من الناس الشجاعة لكي يتحدى طلقات الرشاشات وصواريخ الأر بي جي، التي كانت تهزّ هذا الحيّ الإستراتيجي. كانت وجوه الناس مفعمة بالغضب والدموع، في حين غرقت غزّة في الفوضى”.

    “كانت التظاهرة بدعوة من الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اللتين لم تشاركا في القتال بين حماس وفتح. وهتفت إمرأة اتشحت بالعلم الفلسطيني: “عرفات ، أين أنت؟” وهتف آخرون: “لستم فلسطينيين. أبو مازن وهنية أوقفوا إطلاق النار فوراً أو استقيلوا؟ أنتم تقتلون النساء والأطفال بإسم الإسلام..”.

    وقد اخترق المتظاهرون، وهم يرفعون أيديهم في الهواء، الحواجز التي ظلت موالية لفتح وتقدموا نحو مواقع القوة التنفيذية التابعة لحماس. وكانوا يهتفون: “لا تطلقوا النار! هذه مظاهرة سلمية. نطالب بالوحدة الوطنية”. وهنا دخل في المظاهرة مقاتل ملثّم من فتح وفتح النار على مواقع حماس. وصرخ به أحد المتظاهرين: “إكشف وجهك، يا جبان! توقف عن إطلاق النار”. ولكن المسلّح دفع المتظاهر وصوّب سلاحه إلى رجليه. مجموعة من الرجال منعته من إطلاق النار.

    بمكبّر صوت صرخ أحدهم: “إستمروا، تقدموا”. ولكن مقاتلي حماس المتمركزين في آخر الشارع ردّوا بصورة دموية. وانهالت على الجمهور رشقات من المدافع الرشاسة ومن البنادق الهجومية.

    وهنا بدأ المتظاهرون يهتفون “شيعة، شيعة” ضد حركة حماس، التي تتّهمها فتح بتلقي الدعم من نظام الملات الإيراني.

    بعد ذلك، تراجع الناس تت وابل الرصاص الذي كان ينهمر فوق رؤوسهم وعلى الأرض. والحصيلة: 3 قتلى تهشّمت رؤوسهم، نقلوا مباشرة من قسم الطوارئ في مستشفى “الشفا” إلى البرّاد، حيث وُضِعت جثثهم في “الجوارير” التي امتلأ معظمها. وتمكن الأطباء من إنقاذ 10 جرحى آخرين. لقد سقط 33 قتيلاً يوم أمس، بحيث ارتفع عدد قتلى هذا الأسبوع إلى 83 قتيلاً على الأقل”.
    *

    غزة (رويترز) – استولى مقاتلو حماس يوم الخميس على واحد من آخر معاقل القوات الموالية للرئيس الفلسطيني محمود عباس المدعوم من الغرب في مدينة غزة.

    ورفرفت الاعلام الخضراء لحركة حماس فوق سطح مقر الامن الوقائي في مدينة غزة وهي إشارة للسكان بأن حماس كسبت السيطرة بعد خمسة ايام من القتال الذي سقط فيه أكثر من 80 قتيلا.

    ودفع هذا القتال الفلسطينيين أقرب الى انقسام بين قطاع غزة يسيطر عليه الاسلاميون وضفة غربية تهيمن عليها حركة فتح التي يتزعمها عباس ويبعد الفلسطينيين أكثر عن حلم قيام دولة مستقلة في الضفة والقطاع.

    ووصف معلقون سياسيون في راديو اسرائيل قطاع غزة بأنه “حماستان”.

    وقال اموس جيلبوا مسؤول الدفاع الاسرائيلي البارز لراديو اسرائيل “يجب ان يعرف (القطاع) بأنه كيان معاد وخطير ويجب ان يعامل على هذا الاساس لانه هو بالفعل كذلك.”

    وقال جيلبوا “يجب ان نجد خيارات اخرى لذلك أيا كانت المغريات. أولا يجب ان نقنع اخرين وأولهم وقبل أي شيء آخر مصر بمنع تهريب اسلحة ومساعدات مالية حتى لا يتمكن هذا الكيان من الوقوف على قدميه.”

    وأطلق مقاتلو حماس الرصاص في الهواء ووزعوا الحلوى على السكان المحليين للاحتفال بسقوط مقر الامن الوقائي.

    واقتاد مقاتلو حماس عدة مدافعين من مقر الامن الوقائي واياديهم مرفوعة الى أعلى خارج المقر. وقال مسعفون إن خمسة اشخاص قتلوا في المعركة وان الارصفة كانت ملوثة بالدماء.

    وقام مقاتل ملثم من حماس بركل باب مكتب محمد دحلان وهو من كبار مساعدي عباس ومن أقوى الشخصيات في حركة فتح في غزة. ودحلان موجود في مصر لتلقي العلاج الطبي.

    ووقف المسلح الذي اطلق الرصاص على جهاز كمبيوتر على مكتب دحلان اسفل صور معلقة على الحائط لعباس والزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات لالتقاط الصور التذكارية.

    ومازال مقر الرئاسة التابع لعباس في مدينة غزة ومقر القوة 17 التي تهيمن عليها فتح يخضعان لسيطرة فتح. والرئيس الفلسطيني موجود حاليا في مدينة رام الله بالضفة الغربية.

    وقال مساعدون للرئيس الفلسطيني انه يتجه الى حل حكومة الوحدة الوطنية التي تتزعمها حماس والتي انضمت فتح اليها في مارس اذار بموجب اتفاق تم التوصل اليه بوساطة سعودية لانهاء العنف وتخفيف العقوبات الاقتصادية التي يفرضها الغرب.

    وأبلغ الرئيس الفلسطيني الدول العربية بالفعل بأنه يزمع انهاء هذه الشراكة.

    وقال مساعد كبير لعباس للدبلوماسيين “غزة ضاعت”.

    وهددت حركة فتح يوم الثلاثاء بالانسحاب من حكومة الوحدة وهو اجراء يمكن ان يسمح لعباس بان يحكم من خلال اصدار مراسيم وان كان تصاعد اعمال العنف أظهر ان سلطته لا تذهب الى مدى بعيد في غزة.

    والعنف الذي قتل فيه ايضا اطفال ومدنيون اخرون كان اعنف قتال بين الفصائل الفلسطينية منذ ان استخدمت حماس قاعدة قوتها في غزة للفوز في انتخابات برلمانية العام الماضي.

    وفي مواجهة احتمال ان تدير حماس قطاع غزة قال رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت انه يجب بحث نشر قوة دولية على امتداد الحدود بين الاراضي الفلسطينية ومصر.

    ورفضت حماس هذه الفكرة.

    وقال منسق السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي يوم الاربعاء ان الاتحاد الاوروبي سيبحث المشاركة في قوة دولية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(1) بحث: كل هؤلاء القتلة هل لهم أب واحد؟
    التالي شيرين عبادي: الرقابة تزداد إحكاما في إيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.