Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تحذيرات باحتمال ضربة جوية هندية على مركز “جماعة الدعوة” قرب لاهور

    تحذيرات باحتمال ضربة جوية هندية على مركز “جماعة الدعوة” قرب لاهور

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 ديسمبر 2008 غير مصنف

    (الصورة: “أجمال أمير”، الإرهابي الوحيد الذي أسرته السلطات الهندية)

    *

    لاهور- مراسل “الشفّاف” أمير مير

    لاهور— تخشى السلطات الباكستانية من إحتمال قيام سلاح الطيران الهندي بتوجيه ضربة جوّية إلى مركز قيادة “جماعة الدعوة”، التي يتزعّمها أمير جماعة “عسكر طيبة”، حافظ محمد سعيد*، في “موريدكي” (Muridke)، وذلك انتقاماً لهجمات مومباي التي اعتبرتها حكومة حزب الكونغرس في الهند هجوماً مباشراً على السيادة الهندية.

    وحسب مصادر رسمية موثوقة في مدينة “روالبندي” العسكرية، فإن القيادات العسكرية والسياسية الهندية، رغبةً في استعادة المصداقية التي فقدتها أمام الرأي العام بعد فشلها في إحباط هجمات مومباي، تعقد حالياً مشاورات طارئة لاتخاذ قرار حول شنّ هجوم جوي على مركز قيادة “جماعة الدعوة” الذي يقع في موريدكي. وتسعى المؤسسة العسكرية الهندية لإقناع صانعي القرارات في حكومة حزب الكونغرس بأنه يمكن تبرير مثل هذا الهجوم الجوي في إطار الهجمات الجوية التي تنفّذها طائرات بدون طيار تابعة للقوات الأميركية في أفغانستان ضد جماعات “القاعدة” و”الطالبان” المتواجدين في أراضي باكستان. وتقول السلطات الباكستانية أن القيادة السياسية في الهند تتعرّض لضغوط من جانب المؤسسة العسكرية لإعلان مركز جماعة الدعوة في موردكي كمركز لجماعة “عسكر طيبة” إستعداداً لشنّ غارة ضدّه.

    يذكر أن مقر قيادة “جماعة الدعوة”، ويُدعى “مركز طيبة”، وهو تابع رسمياً لـ”جماعة الدعوة والإرشاد” تأسّس في العام 1988. وهو يمتدّ على مساحة 200 فدّان، ويضم مراكز تعليمية ومباني سكنية، ويشتمل على مزارع، ومساجد، وبرك لتربية الأسماك، وإسطبلات خيل. ويدرس في المركز حالياً 3000 طالب من الذكور والإناث ويتلقّون دروساً إسلامية وحديثة إبتداءً من الصفوف الإبتدائية وحتى المستوى الجامعي. ولا يقتصر مجمّع مورديكي على “جماعة الدعوة والإرشاد”. فقد اشترت الجماعة في أراضي في المنطقة المجاورة لمركزها ووزعتها على أنصارها الذين بنوا فيها مساكن ومحلات ومساجد ومراكز للتعليم الإسلامي. والواقع أن المركز قد تحوّل إلى دولة إسلامية تُحظر فيها الموسيقى والتلفزيون والتدخين وتُحاط بحراسات عسكرية قوية. بل إن ركّاب السيّارات المارّة قرب المركز لا يستطيعون الإستماع إلى الموسيقى التي يعتبر البروفسور سعيد إن الإسلام حرّمها تحريماً قاطعاً.

    وبعد هجمات مومباي، زعمت سلطات الهند أن الذين قاموا بالهجمات الإرهابية كانوا مجموعة تضم 10 عناصر من “عسكر طيبة” تمّ انتقاؤهم للقيام بعملية إنتحارية وأعطوا تعليمات جاء فيها “أقتل حتى آخر نَفَس من أنفاسك واقتل أكبر عددٍ ممكن من الهندوس”. كما زعم الهنود أن الإرهابي الوحيد الذي وقع في الأسر، ويدعى “أجمال أمير”، قد اعترف للمحققين أنه تلقى تدريبه في “مظفّر آباد” قبل أن ينتقل إلى سدّ “منغالا” القريب حيث تلقّى تدريبات في تقنيات الكوماندوس البحريين. وبعد التدريب، استقلّ الإرهابيون القطار إلى مدينة كراتشي الساحلية حيث استقلوا باخرة نقلتهم إلى مومباي.

    ولكن ناطقاً بلسان “عسكر طيبة” يتواجد في “سريناغار” (كشمير) هو البروفسور “عبدالله غزنوي” نفى بشدة أن تكون “عسكر طيبة” متورّطة في هجمات مومباي، وقال أن الجماعة تدين هذه الهجمات وأنه ليست لها صلة بالقائمين بها.

    وكاد آخر هجوم إرهابي اتُّهمت جماعة “عسكر طيبة” بالقيام به ضد البرلمان الهندي في العام 2001 قد أوصل الجارين الآسيويين المسلّحين بقنابل ذرية إلى حافة الحرب. وتقول السلطات الباكستانية أن أي هجوم جوي هندي ضد أي مبنى مدني أو ضد أي مرفق عسكري داخل أراضي باكستان سيُعتَبَر كإعلان حرب بين البلدين وأن على حكومة حزب الكونغرس أن تمتنع عن اللجوء إلى ما أسمته مغامرة غير محسوبة. وفي إتصال بالهاتف مع “يحيى مجاهد”، وهو أحد أقرب مساعدي البروفسور حافظ سعيد ويشغل منصب الناطق بلسان “جماعة الدعوة”، فقد ذكر أن أي غارة هندية على أي من مدارس الجماعة المنتشرة في باكستان سوف يعتبر كهجوم على سيادة باكستان.

    وردّاً على مزاعم الهند بأن مركز قيادة “جماعة الدعوة” يُستخدم كمركز لتدريب الإرهابيين، قال يحيى: “كل مراكز جماعة الدعوة في باكستان هي إما مدارس أو مراكز إجتماعية ولا يُستَخدَم أي منها لنشاطات جهادية. وعدا ذلك، فإن أية جماعة جهادية في باكستان لا يمكن حتى أن تفكّر في إقامة مراكز تدريب في مثل هذه الأماكن. إن مزاعم الهند بوجود علاقة لباكستان في هجمات مومباي ترمي إلى تمويه الإنشقاقات الداخلية التي تعيشها الهند حالياً. وهذا ما يدفع المؤسسة العسكرية الهندية لإلقاء اللوم على باكستان حول كل المشاكل التي تعيشها الهند”. وبعد الدفاع عن جماعة “عسكر طيبة”، قال الناطق بلسان جماعة الدعوة: “إن الربط بين عسكر طيبة وضربات مومباي كان محاولة مكشوفة من جانب المؤسسة الهندية للإساءة إلى الجهاد الدائر في “جامو وكشمير” المحتلة”.

    amir.mir1969@gmail.com

    *

    * في بحث سريع بواسطة “غوغيل”، عثرنا على النص التالي من جريدة “الجزيرة” السعودية بتاريخ 11/01/2008:

    د. التركي استقبل مؤسس جماعة الدعوة في باكستان

    «الجزيرة» – شيخة القحيز

    استقبل معالي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي عضو هيئة كبار العلماء في المملكة، يوم الأربعاء الماضي، فضيلة الشيخ البروفيسور حافظ محمد سعيد، المؤسس والمدير العام لجماعة الدعوة في جمهورية باكستان الإسلامية.

    وقد تم خلال اللقاء مناقشة القضايا المشتركة بين رابطة العالم الإسلامي وجماعة الدعوة في باكستان وفي مقدمتها العمل المشترك في وضع برامج الدعوة وتنفيذ برامجها، ولا سيما في مجال تثقيف أجيال الشباب. وقد قدم فضيلة البروفيسور حافظ محمد سعيد شرحاً عن أوضاع المدارس الإسلامية التي تشرف عليها جماعة الدعوة في أنحاء الباكستان، مشيراً إلى إقبال الشباب على هذه المدارس وعلى معاهد ومدارس تحفيظ القرآن الكريم.

    المصدر: http://www.al-jazirah.com/226607/ln35d.htm

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيده السمراء على قوس التاريخ: أوباما التغيير أم الإنهيار؟
    التالي ديبلوماسية سعودية جديدة تعيد ساركوزي خالي الوفاض من الرياض!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.