Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بي نظير بوتو تستعد للمشاركة في الانتخابات الباكستانية المقبلة

    بي نظير بوتو تستعد للمشاركة في الانتخابات الباكستانية المقبلة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 أغسطس 2007 غير مصنف

    إسلام آباد تصف تصريحات أوباما بـ«الجهل المطبق»

    اسلام آباد ـ لندن: «الشرق الأوسط»
    أعلنت رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة المنفية بناظير بوتو أمس، عزمها على العودة هذا العام الى باكستان، للمشاركة في الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقبلة.
    وقالت بوتو، 54 سنة، في مقابلة نشرتها صحيفة «اميريتس توداي» الإماراتية أمس: «نعم، سيشارك حزب الشعب في باكستان (الحزب المعارض الرئيسي) وأنا شخصياً في الانتخابات في باكستان هذه السنة». وبوتو الملاحقة في باكستان بتهم فساد، تواجه امكانية القاء القبض عليها إذا عادت الى بلادها.

    وكان مسؤولون باكستانيون قالوا إن بوتو التقت الجمعة الماضي الرئيس الباكستاني برويز مشرف في ابو ظبي، وباشرت معه مفاوضات حول تقاسم السلطة، إلا انهما لم يصلا الى اتفاق. وتعثرت المفاوضات خصوصا حول مسألتي احتفاظ مشرف بصفتي رئيس الدولة وقائد القوات المسلحة، إضافة الى منع بوتو من الترشح لولاية ثالثة في رئاسة الوزراء.

    من جهتها، قالت بوتو ان المحادثات تهدف الى إعادة الاستقرار الى باكستان، الا انه من المبكر التحدث عن فشلها أو نجاحها. وصرحت بوتو للصحيفة الصادرة بالانكليزية بأن «الاتصال بين حزب الشعب في باكستان ونظام مشرف، يهدف الى اعادة الديمقراطية ودولة القانون». واضافت: «الا انه من المبكر القول إن كان الاتصال سيسمح بإرساء الديمقراطية في باكستان». وتأتي هذه التصريحات فيما شهدت باكستان سلسلة هجمات غير مسبوقة قتلت حوالي 220 باكستانياً منذ ان شن الجيش هجوماً على المسجد الأحمر، حيث كان طلاب متشددون مؤيدون لحركة طالبان يتحصنون.

    وكانت آخر هذه الهجمات امس، حيث اعلنت الشرطة أن انتحاريا حاول أمس اقتحام مدرسة شرطة في سرغودا وسط باكستان لتفجير حزامه الناسف، ولكن شرطياً منعه من ذلك فقلته قبل ان يقتل بدوره.

    وروى الشيخ عمر قائد شرطة سرغودا ان الانتحاري في العشرينات من عمره وحاول اقتحام تلك المدرسة، عندما كان المجندون يتجمعون ككل صباح لرفع العلم. وقال الشيخ عمر انه عندما اعترض هذا الشخص أفراد شرطة من الحراس اشهر مسدسا واطلق النار، فأردى واحدا منهم وجرح آخر. واضاف أن أفراد شرطة آخرين قتلوا الانتحاري على الفور وعثروا على الحزام الناسف حول جسمه. وقال الشيخ عمر «كان على وشك ارتكاب اعتداء انتحاري» كانت خسائر قد تكون افدح، نظرا لتجمع المجندين في الساحة.

    من جهة اخرى، وصفت اسلام اباد أمس تهديدات المرشح الديمقراطي الى الانتخابات الرئاسية الاميركية باراك اوباما بشن غارات على خلايا مفترضة لتنظيم «القاعدة» في اراضيها اذا ما انتخب رئيسا بأنها «جهل مطبق». وقال نائب وزير الاعلام طارق العظيم لوكالة الصحافة الفرنسية إن «تصريحات كهذه تأتي نتيجة جهل مطبق». وكان اوباما صرح اول من أمس، انه سيستخدم القوة ضد خلايا لـ«القاعدة» يشتبه الاميركيون بوجودها في مناطق القبائل شمالي غرب باكستان، اذا تم انتخابه رئيساً للولايات المتحدة. واكد انه لن يتردد في ارسال جنود اميركيين الى باكستان لمكافحة تلك العناصر. واكد تقرير للاستخبارات الاميركية أن «القاعدة» اعادت تجميع قواها في منطقة باكستانية محاذية لافغانستان. واعتبر العظيم ان «هذه التصريحات تكشف عدم معرفة الحقائق على الأرض، والجهود التي تبذلها باكستان». وأضاف: «اذا كانت لدى احدهم معلومات تسمح بالتحرك فلينقلها الينا، وستتخذ قواتنا المسلحة لوحدها فقط اجراءات لأنها قادرة على ذلك».

    وغالباً ما ترد اسلام اباد على ادعاءات واشنطن حول عدم تقاسم الاستخبارات الاميركية المعلومات التي في حوزتها مع السلطات الباكستانية. ويخوض الجيش الباكستاني منذ عام 2001 وانهيار نظام طالبان في افغانستان، مواجهات مع المسلحين المتحصنين شمال باكستان بدعم من القبائل المحلية.

    (الشرق الأوسط)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسؤول ليبي: تصريحات سيف الإسلام لا تعبر عن موقف الدولة
    التالي طهران توافق على ذكر «خط 4 حزيران» في البيان المشترك بعد قمة الأسد – نجاد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.