Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بغداد: دعم اميركي لـ«الجيش الاسلامي» ضد «القاعدة»

    بغداد: دعم اميركي لـ«الجيش الاسلامي» ضد «القاعدة»

    1
    بواسطة Sarah Akel on 2 يونيو 2007 غير مصنف

    تسري هدنة هشة في حي العامرية في بغداد بعد خمسة ايام من التوتر و48 ساعة من الاشتباكات العنيفة بين مسلحين من «الجيش الاسلامي» وآخرين تابعين لـ»دولة العراق الاسلامية» في وقت افاد شهود عيان «ان جثث القتلى تغطي الشوارع ولا تجد من يجرؤ على نقلها».

    وتطوق القوات العراقية والاميركية الحي وتمنع الدخول اليه بعد الاشتباكات التي بدأت بنسف منزل احد القادة المحليين لـ»الجيش الاسلامي» الذي رد بقتل قائد تنظيم «القاعدة» في العامرية الحاج حميد واعتقال 45 من عناصره. وقال الجيش الاميركي الذي حاول الاستفادة من الاقتتال، انه ساعد السكان المحليين في القتال ضد متشددي «القاعدة» الذين كانوا مسلحين برشاشات وقذائف صاروخية.

    وقال الكولونيل ديل كوهل قائد الكتية الاولى بالفرقة الخامسة لسلاح الفرسان لوكالة «رويترز»: «بدأ الامر كانتفاضة شعبية… من السكان المحليين الذين سئموا العنف الذي جلبته القاعدة الى الحي». واضاف، في اول تعليق للجيش الاميركي على القتال، ان القوات «ساعدت السكان الذين حاصرهم متشددون من القاعدة مدججون بالسلاح داخل احد المساجد».

    ولا تخفي العشائر التي تقاتل «القاعدة» في محافظتي الانبار وديالى، قلقها من امتلاك التنظيم اسلحة محرمة قد يستخدمها في اللحظات الحرجة في مواجهاته مع الجماعات المسلحة والعشائر. وقال الشيخ عبد الستار ابو ريشة، رئيس مجلس انقاذ الانبار، لـ «الحياة» ان «العمليات العسكرية التي قادتها عشائر الانبار ضد القاعدة لأكثر من سبعة شهور كشفت امتلاك القاعدة امكانات تسليحية كبيرة تضاهي تسليح القوات الامنية العراقية بل وتتفوق عليها».

    وكان التنظيم أعلن في شريط تلفزيوني تأسيس كتيبة جديدة أطلق عليها اسم «كتيبة الحراري» مهمتها مهاجمة الآليات العسكرية الأجنبية بقنابل يدوية حرارية قادرة على اختراق الآليات المدرعة، مشيراً الى الحصول على أسلحة روسية تعمل بالانصهار الحراري.

    ونقلت «فرانس برس» عن الشيخ حميد الهايس زعيم «مجلس انقاذ الانبار» انه «تم ارسال خمسين رجلا من الشرطة السرية من اهالي الانبار الى حي العامرية في بغداد وبدأوا بضرب تنظيم القاعدة فيها، وتمكنّا من قتل الكثير منهم».

    وقال مراقبون في بغداد ان معركة السيطرة على العامرية قد تُحدد مستقبل مناطق سنية مماثلة وهوية من سيمثل السنة في اي مفاوضات مقبلة. ويحاول «الجيش الاسلامي»، الذي يضم نخبة من الضباط السابقين الموالين لصدام حسين. ويشتهر حي العامرية منذ فترة طويلة بانه واحد من اخطر احياء العاصمة بل ان دخول الشرطة فيه ينطوي على مخاطرة. وكان «الجيش الاسلامي» وجماعة مسلحة اخرى اعلنا في وقت سابق من الشهر الماضي انهما شكلا جبهة موحدة تحت اسم «جبهة الجهاد والاصلاح».

    وفي واشنطن أعلن الرئيس جورج بوش اول من أمس ارسال مستشارته لشؤون العراق ميغان سليفان الى بغداد لمراقبة عمل الحكومة العراقية ولمساعدة السفير الأميركي في بغداد ريان كروكر لدفع العملية السياسية ومساندة الحكومة العراقية في تنفيذ شروطها.

    ولم تشهد بغداد امس عمليات عسكرية رئيسية او تفجير سيارات لكن الشرطة اعلنت ليلاً ان عشرة اشخاص لقوا حتفهم واصيب 30 بجروح في هجوم بالمورتر على حي شيعي جنوب غرب بغداد في الفترة المسائية.

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتصاعد حدة المواجهات بين الجيش وفتح الاسلام صباحا
    التالي المسلسل البعثي الطويل في مشهد نهر البارد
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    حسن علي
    حسن علي
    18 سنوات

    بغداد: دعم اميركي لـ«الجيش الاسلامي» ضد «القاعدة»
    ههههههههههههههه انتم يا موقع الشفاف تتمنون هذا ههههههه و الله عمري لم احترم موقعكم التافه و كتابكم الاتفه و لكن الفضول كان يدفعني لتصفح تفاهاتكم و لكن بعد ان قرأت العنوان السخيف الذي يقول بان االامريكي يدعم الجيش الاسلامي في العراق ضد القاعده اكتشفت مدى السخف و عدم النضج السياسي عند المحرر هههههههههه اوليس الجيش الاسلامي في العراق هو الذي كبد الجيش الغازي الاف القتلى؟؟؟؟؟ ههههههههههه و مازال يكبدهم اكثر و اكثر فلا تتساخفوااكثر

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz