Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بعد 30 سنة: لندن تعتذر من ركاب طائرة استخدمهم صدّام دروعا بشرية!

    بعد 30 سنة: لندن تعتذر من ركاب طائرة استخدمهم صدّام دروعا بشرية!

    0
    بواسطة أ ف ب on 23 نوفمبر 2021 الرئيسية

    (لقطة من تسجيل عرضه التلفزيون العراقي يظهر فيها الرئيس صدام حسين مع أحد الرهائن الطفل البريطاني ستيوارت لوكوود (6 سنوات) في بغداد)

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)-قدّمت الحكومة البريطانية اعتذاراتها الثلاثاء في قضية ركاب طائرة تابعة لشركة “بريتش إيروايز” أخذهم صدام حسين رهائن واستخدمهم دروعًا بشرية، معترفةً بعد ثلاثين عامًا بأنها لم تحذّر الشركة من أن العراق غزا الكويت حيث هبطت الطائرة.أقلعت الرحلة “بي ايه 149” (BA149) من لندن متوجّهة إلى كوالالمبور، وتوقّفت في الكويت العاصمة في الثاني من آب/أغسطس 1990، بعد ساعات على الغزو العراقي للبلاد الذي أدى لاحقًا إلى اندلاع حرب الخليج الثانية.وتمّ تجميع الركاب لأيام عدة في فندق قريب خاضع لسيطرة رئاسة الأركان العراقية، ثمّ نُقلوا إلى بغداد واستُخدموا “دروعًا بشرية” في مواقع استراتيجية.
    وأمضى عدد من الركاب وأفراد الطاقم الـ367 أكثر من أربعة أشهر في الأسر، وُوضعوا في مواقع تشكل أهدافًا محتملة للتحالف الغربي.

    منذ ثلاثة عقود، يسعى الرهائن السابقون لمعرفة بعض المعلومات التي تملكها تحديدًا الحكومة البريطانية، مطالبين إياها بتحمّل مسؤولياتها.

    وقالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس الثلاثاء أمام البرلمان أن السفير البريطاني لدى الكويت أبلغ لندن بغزو عراقي نحو منتصف ليل الثاني من آب/أغسطس 1990، أي بعد إقلاع الطائرة. إلا أن، لم يتمّ إرسال أي رسالة تحذير لشركة “بريتش إيروايز”، التي كان بامكانها تحويل مسار الطائرة.

    وأقرّت تراس بأن “نداء (السفير) لم يُكشف عنه أبدًا ولم يُعترف به علنًا حتى اليوم … لا أمام البرلمان ولا أمام الرأي العام”، معتبرةً أن “هذا التقصير غير مقبول”.

    وأضافت “كوزيرة حالية، أقدّم اعتذاراتي في البرلمان وأعبّر عن تعاطفي العميق مع الأشخاص الذين احتُجزوا وتعرّضوا لسوء معاملة”.

    غير أن تراس رفضت اتهامات وردت في كتاب صدر في بريطانيا بعنوان Operation Trojan Horse (عملية حصان طروادة) يقول إن الحكومة استخدمت الرحلة التي تأخرت ساعتين رسميًا بسبب “مشاكل تقنية”، لإرسال تسعة من مسؤولي الاستخبارات إلى الكويت وكانت على علم بالخطر الذي يتعرض له المدنيون.

    ويوضح مؤلف الكتاب ستيفن ديفيس أن لندن تلقت معلومات من الاستخبارات الأميركية تبلغها بالغزو العراقي. ويضيف أن برج المراقبة كان يرفض هبوط كل الرحلات الأخرى في تلك الليلة.

    مرة أخرى، ستكون إدارة الجائحة الصحية التي نجمت عن انتشار فيروس كورونا المستجد محور الاهتمام في الاقتراعات الفدرالية المقررة ليوم 28 نوفمبر الجاري.

    وأعلن باري مانرز (55 عامًا) وهو أحد الرهائن السابقين أنه يرفض اعتذارات الحكومة التي يتّهمها بأنها تكذب أيضًا بشأن عملاء الاستخبارات البريطانيين. وقال ساخرًا “بحق الجحيم من كانوا إذًا؟ أعضاء فريق روكبي؟ مضيفًا “كان يكفي أن ننظر إليهم، أعرف أنهم كانوا جنودًا”.

    من جانبها، رحّبت شركة الطيران التي اتُهمت بالإهمال والتستر، بـ”هذه المستندات التي تؤكد أن بريتش إيروايز لم تُبلّغ بالغزو”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإسمع يا زياد، المخرج الإيراني فرهادي: لم أؤيّد يوماً أفكاركم الرجعية واضطهادكم للمرأة!
    التالي الصهر غير المفضل!: أوقفوا البحث عن مخارج للتمديد لعون، الدستور واضح!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz