Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد منعه من دخول تونس: التضامن مع مرسيل خليفة انطلق من القدس «الى السجناء العرب في السجون الإسرائيلية والسجناء العرب في السجون العربية»

    بعد منعه من دخول تونس: التضامن مع مرسيل خليفة انطلق من القدس «الى السجناء العرب في السجون الإسرائيلية والسجناء العرب في السجون العربية»

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 أبريل 2007 غير مصنف

    إستمع إلى الأغنية “الممنوعة”:

    ما زالت قضيّة منع الفنان اللبناني مرسيل خليفة من دخول الأراضي التونسيّة (راجع «الحياة» عدد 20/12/2005)، تثير استنكاراً واسعاً، في الأوساط الثقافيّة والفنيّة في العالم العربي. وآخر بيانات التضامن انطلق من القدس المحتلّة، بمبادرة من «مؤسسة يبوس» المعروفة بنشاطاتها الفنية التي تجمع بين السينما الى الموسيقى، وخصوصاً مهرجان القدس والموسيقى الذي يستقطب فنانين بارزين.

    كلنا عصافير الحرية

    وتحت عنوان «تضامناً مع أغاني الحرية»، أصدرت «يبوس» (الاسم القديم لمدينة القدس) بياناً على شكل عريضة سيوقّعها الفنانون والمثقفون في أنحاء العالم، بدءاً من فلسطين. وجاء في البيان الذي وزّعته رانية إلياس خوري مديرة المؤسسة: «نحن الموقعين أدناه يخالجنا إحساس بالحزن الشديد، بسبب منع الفنان العربي مرسيل خليفة من دخول تونس والمشاركة في مهرجان الطفل الذي تقيمه جمعية المسرح العربي في حمام سوسة. وينتابنا احساس بانسداد في شرايين الحرية العربية… إذ يمنع فنان عربي من دخول أرض عربية بتهمة وحيدة هي انه يغني للحب والحرية، ويسعى صادقاً الى التعبير عن مجتمعه، وذنبه انه يهدي موسيقاه وصوته نشيد حب الى ضحايا الاضطهاد أياً تكن أشكاله».

    وأضاف البيان: «لقد كنا دائماً وما زلنا نعتبر تونس الخضراء حالة متقدمة بين الدول العربية الأخرى التي تبذل جهوداً من أجل خلق حالة مختلفة يغيب عنها قمع الحريات، وتشكل نموذجاً مغايراً في قوانينها المدنية، وفي مساحات حرية التعبير والابداع. لكننا فوجئنا بقرار منع مرسيل خليفة من دخول بلد أحبه من كل قلبه، فشكل هذا القرار لنا صدمة، ونراه انعطافاً عن السياق العام لعلاقة المؤسسات الرسمية التونسية مع فضاءات الابداع والتعبير الحر».

    سنبقى نغني

    وقال: «لأن مرسيل خليفة يهدي أغانيه الى كل المناضلين من أجل حرية شعوبهم، والى المدافعين عن الحرية والنور والحب والحياة والكرامة، نعلن بصوت عال اننا وكل العصافير العربية الحرة المحلقة في سماء الوطن العربي الحزين والمحبوسة في الأقبية المعتمة، ننضم الى الفنان العربي مرسيل خليفة، فنان اليونيسكو للسلام، ونتعهد معه بالعمل – بكل ما أوتينا من إمكانات – لكي لا يحكم بالموت على أطفالنا كل مطلع شمس في بقعة ما من بقاع العالم».

    واختتم البيان: «سنبقى نغني مع مرسيل خليفة اغنية «عصفور طل من الشبّاك»، ونهديها الى السجناء العرب في السجون الاسرائيلية ما دام الاحتلال قائماً، وما دامت سجونه مفتوحة، والى سجناء الرأي العرب. ونتوجه الى الجهات الرسمية في تونس للافراج عن نشيد الأمل، واطلاق عصفور الحرية، لكي يحلق عالياً في الآفاق الرحبة، ونعيد الاشراق والنضارة الى وجه حضارتنا العربية».

    يذكر أن جريدة “الحياة”، في عدد عدد 20/12/2005 كانت قد ذكرت منع الفنان اللبناني مرسيل خليفة من دخول تونس التي كان أحيا فيها الكثير من حفلات مهرجان قرطاج بدءاً من ثمانينات القرن الماضي، وكانت آخرها في الدورة الـ 41 للمهرجان حين احتشد اكثر من 15 ألف شخص لسماع باقة من موسيقاه وأغنياته.

    «الى السجناء العرب في السجون الإسرائيلية والسجناء العرب في السجون العربية»

    ومن بين ما قدمه مرسيل أغنية «عصفور» التي مهّد لها بإهداء «الى السجناء العرب في السجون الإسرائيلية والسجناء العرب في السجون العربية». وكان بين الحضور وزير الثقافة التونسي والشاعر الفلسطيني محمود درويش.

    ويبدو ان هذا الإهداء لم يرق للسلطات التونسية، اذ جرى بعد ايام تعميم قرار «شفهي» لرئيس مؤسسة الإذاعة والتلفزة بمنع موسيقى مرسيل وأغنياته و«منع تداول الاسم على كامل التراب التونسي». وأكد العديد من المذيعين والمنشطين انهم ابلغوا هذا القرار.v

    لكن هيئة جمعية المسرح العربي في حمام سوسه لم تكن على علم بهذا القرار، لذا دعت مرسيل خليفة بصفته «فنان الأونيسكو للسلام» الى افتتاح الأيام الدولية الثامنة لمسرح الطفل وإلقاء كلمة عن الطفولة. وكان الموعد امس الاثنين، ولم يكن مرسيل في الافتتاح، اذ ان الذين دعوه اضطروا قبل ايام للاعتذار عن عدم تمكنهم من استقباله، ولم يبدوا الأسباب. لكن عدداً من المعنيين بالمناسبة اكدوا للفنان ان السلطات لم ترحب بدعوته.

    وبعث مرسيل خليفة بكلمة الى الهيئة المنظمة قال فيها: «ممنوع من دخول بلدكم ولن أكون وحدي الممنوع من دخول بلد أحببته من كل قلبي، (فالممنوع) ايضاً تراث كثيف من التجربة الإبداعية ماضياً وحاضراً صاغها اكثر من جيل، تجربة تصدر عن توق جارف الى الحرية ورغبة عميقة في تحرير العقل الإنساني من كل ما يشوهه ويحرفه».

    وأضاف: «يخالجني احساس مروع لا يمكن تفادي فداحته وضغطه الفظيع عن روحي وكياني، احساس بالحزن الإنساني وبالخجل الحضاري، حزين لأن ثمة قوى تقدر ان تمنع مشاركة فنان تهمته الوحيدة انه يغني للحب والحرية ويسعى صادقاً الى التعبير عن مجتمعه. وحزين لأنني سواء في اعمالي الفنية أم في سلوكي الشخصي كنت أنطلق دوماً من الحب وأمضي بلا تردد نحو الحرية من دون ان يخالجني أي شك في نزوع الكائن الإنساني نظرياً الى الحب والحرية إلا اذا كان هذا الكائن غير سوي».

    وتابع خليفة: «أتعهد ان أكمل ما بدأت به منـــذ سنين طويلة، أي ان أهدي موسيقاي وصوتـــي نشيد حب إلى ضحايا الاضطهاد اياً تكـــــن أشكاله، وإن كانت لي من أولوية اختارهـــا كفنان الأونيسكو للسلام فأنا لن أتردد بحمل هواجسنا وخوفنا على اطفالنا في كامل ربوع وطننا الكبير. واسمحوا لفنان الأونيسكو للسلام، لهذا الفنان الذي صرته جراء تلك الممنوعات التي يعيش فيها الفرد العربي ان يتعهد، ولو من بعيد، بالعمل وبكل ما أوتي من إمكانات لكي لا يحكم بالموت على اطفالنا كل مطلع شمس في بقعة ما من بقاع البشر».

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسينما دمشق
    التالي الشاعر موسى حوامدة يفوز بالجائزة الكبرى في ختام مهرجان تيرانوفا الفرنسي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.