Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»اني أتّهم الصاروخ

    اني أتّهم الصاروخ

    1
    بواسطة غسان صليبي on 29 يوليو 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    هذه ليست مزحة
    ولا محاولة مني
    لتجنب اتهام احد الطرفين
    إسرائيل او حزب الله،
    بإطلاق الصاروخ على مجدل شمس
    والتسبب بعدد كبير من القتلى والجرحى
    معظمهم من الأولاد
    كانوا يشاركون في مباراة لكرة القدم.

    فلنعترف:
    الحرب،
    كل حرب،
    تقوم على قتل المدنيين العزّل
    من الطرفين،
    بعدد اكبر بكثير
    من المقاتلين.

    قتل المدنيين
    يعطي معنى للحرب
    التى تفتقد الى معنى انساني يبررها،
    اذ يؤنسن قتل المدنيين الحرب
    بالدماء والدموع والآلام،
    فيما الدافع اليها
    الاستيلاء على المادة،
    المال والأرض والثروات الطبيعية،
    وإخضاع الإنسان بواسطتها.

    قتل المدنيين
    يساعد أيضا في تبرير استمرار الحرب،
    بإسم الدفاع او الانتقام
    للقيم الانسانية المنتهكة،
    في حين ان شرط قيام الحرب
    هو بحد ذاته
    انتهاك للقيم الانسانية العليا:
    الحق بالحياة وبالحرية وبالعيش بسلام.

    لا حاجة للتوقف
    عند تباكي إسرائيل على قتل المدنيين،
    هي التي تشن حرب ابادة
    على المدنيين الفلسطينيين في غزة
    منذ تسعة أشهر،
    وما تباكيها الا للتحجج
    بقتل المدنيين،
    من أجل الاعتداء
    على حزب الله ولبنان.

    اما عن مسؤولية حزب الله
    المتهم بإطلاق الصاروخ،
    فهو تبرأ من هذه التهمة،
    لكن قصفه من وقت الى آخر للجولان المحتل
    وتسببه بقتل مدنيين سابقا
    بشكل مباشر او غير مباشر،
    في حروب إسرائيل ولبنان وسوريا،
    لا ينفي عنه التهمة بشكل مطلق
    حتى ولو كان الصاروخ قد سقط
    عن طريق الخطأ.

    وبعد
    ماذا يفيد
    قتلى وجرحى مجدل شمس
    اذا كان من اعتدى عليهم حزب الله او إسرائيل؟

    أكرر للمرة الالف
    أن السلاح
    لا يقتل العدو فقط
    بل يقتل صاحبه أيضا
    لأنه يحل محله،
    لذلك تجدني اتهم الصاروخ
    ومن خلاله كل أنواع السلاح.

    بإسم جميع المدنيين
    ضحايا الحروب ووقودها،
    اقول بصوت عالٍ
    “اللعنة على السلاح.”

    غسان صليبي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالآلاف ودعوا بالدموع ضحايا الهجوم الصاروخي في مجدل شمس
    التالي زِمامَ البلادِ ليسَ في أيدي أَهْلِها
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    1 سنة

    ماراحت الا على الشهداء الأطفال في مجدل شمس.
    اللعنة على كل السياسات القذرة التي تدار من طهران وتل ابيب ودمشق لقتل الابرياء في دول المنطقة

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz