Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الوطن” السعودية: حزب مقاوم للدولة اللبنانية وليس لإسرائيل

    “الوطن” السعودية: حزب مقاوم للدولة اللبنانية وليس لإسرائيل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 سبتمبر 2010 غير مصنف

    العربدة التي قام بها حزب الله في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت أول من أمس، من دخول ميليشياته إلى وسط المطار وافتتاحه عنوة صالة التشريفات واعتدائه على ممتلكات المطار تعكس بلا ريب الطبيعة الميليشياوية لهذا الحزب الطائفي الذي يريد الاستئثار بالحكم في لبنان والتسلط على شعبه المتحضر كي يفرض عليهم نظامه الأوتوقراطي المستورد من قم.
    لم تكن مستغربة التصرفات غير الحكيمة التي قام بها الحزب فمنذ عام 2006 وهو يتصرف مع الدولة اللبنانية باعتبارها مكسر عصا ومطية لتحقيق أهدافه وطموحات مموليه الإقليميين الذين أثبتوا أنهم ليسوا في مستوى المسؤولية السياسية ولا الأخلاقية لحفظ أمن واستقرار لبنان. وأنهم يتصرفون لتحقيق مصالحهم الأنانية مثلهم مثل حزب الله بالأسلوب الميليشياوي وليس بمنطق السياسة.

    ثبت للقاصي والداني أن الحزب الإلهي لا يريد قيام الدولة اللبنانية ولا النظام اللبناني العصري المتحضر ولا سيادة القانون ولا يأخذ بالنتائج الديموقراطية، وأنه يمثل طغمة ميليشياوية تريد التسلط على مقدرات لبنان وعلى إرادة الشعب اللبناني. وثبت باليقين أن هذا الحزب المتطرف لا يؤمن بالديموقراطية ولا بحكومة الوحدة الوطنية ولا بالإجماع اللبناني. وقد وصلت السبل مع هذه الجماعة المتشددة إلى نهايتها.

    لقد أثبتت ميليشيات حزب الله أنها بعيدة عن منطق مقاومة الأعداء وأفصحت عن أهدافها في الهيمنة على السياسة الخارجية والداخلية للدولة اللبنانية. وإضعاف هذه الدولة والنيل من أنظمتها وقضائها والسيطرة على الشعب اللبناني بالقوة وإظهار علو واستعلاء طائفة على كافة الطوائف الدينية الأخرى.

    ويبقى أمام اللبنانيين اليوم خيار من خيارين إما أن ينصبوا حزب الله بنهجه السياسي المنغلق والمتعصب والعنصري قيما عليهم يختار لهم الحكومات ويضع لهم السياسات التي تناسبه وتناسب مموليه وإما أن يدافع اللبنانيون عن سيادتهم المنتهكة وكرامتهم المهدرة ويحموا أنفسهم ودولتهم بالأسلوب الذي يعيد حزب الله وكل الميليشيات إلى رشدها. كما أن على القوى الإقليمية والدولية أن تفهم أن حزب الله لا يريد التعامل بالسياسة، وإنما بمنطق القوة المسلحة بكل ما يترتب عليها. وهذا يدعو إلى التفكير في تدابير وخيارات بديلة لتخليص لبنان من هذا الشر المستطير.

    “الوطن”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإغتيال “سردشت عثمان”: “أنصار الإسلام” تنفي التهمة!
    التالي “ثورة مضادة” في بيروت: الإنقلابيون يتظاهرون بصور ريفي والحسن وميرزا!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.